يسدل الستار في الساعة الثامنة من مساء الاثنين على منافسات دورة مركز شباب الهملة لكرة القدم لفئة الشباب 2019، حيث ستختتم البطولة بمباراتها النهائية بين فريق البلاد المرشح الأقوى بقيادة عبدالله خليل وفريق هابي بقيادة المبدع المدرب سيدعادل سيدعطية وصيف النسخة الماضية 2018م، بطل نسخة 2010، ونسخة 2012 ووصيف نسخة العام 2011، علما بأن البلاد يصل لأول مرة في نهائي الدورة منذ اقامتها، وهو عامل ربما يدفع لاعبيه لتحقيق أول انجاز لهذا الفريق بدورة فئة الشباب لكرة القدم بمركز شباب الهملة.
واستطاع فريق البلاد التأهل للمباراة النهائية بعد فوزه على غريمه فريق سفريات القصيبي ب بنتيجة كبيرة ستة أهداف مقابل هدف في نصف النهائي، وكان البلاد قد تأهل للدور الثاني بعد حصوله على المركز الثالث بالمجموعة، لكنه لم يستطع أن يهزم هزيمة فريق هابي بالدور التمهيدي وخرج متعادلاً معه إيجابياً هدفاً لهدف.
ويدخل البلاد المباراة أكثر ثقة خاصة أنه يمتلك خط وسط قوي بقيادة مايسترو خط الوسط إبراهيم خليل، ويساعده المدرب القائد محمد صالح ومهاجمه القناص علي حسن عبدالله والذي حاز على جائزة أفضل لاعب بالمباراة أكثر من مرة وأحد المنافسين على لقب أفضل لاعب والهداف بالدورة ويعول عليه فريق البلاد في حسم المباراة، فيما يقود خط الدفاع صمام الأمان صادق جعفر عبدالله، وسيسعى البلاد لضم اللقب الأول في تاريخه، وربما يكون دافعاً لتحقيقه كاس البطولة لهذا العام بعد الأداء الجميل الذي قدمه لاعبوه طوال مباريات الدورة، حيث أشار مدرب فريق " البلاد " عبدالله خليل بأن بطولة " مركز الهملة لفئة الشباب " تعتبر من أقوى البطولات الصيفية التي تقام على أرض مملكة البحرين، مؤكداً استعداد فريقه لخوض المباراة النهائية وتحقيق الفوز فيها بإذن الله.
وفي المقابل يقف فريق هابي بقيادة المخضرم والمدرب عادل عطية والذي أوضح أن فريقه على استعداد لخوض المباراة النهائية واستكمل استعداداته الرياضية والفنية وإن شاء الله سوف نحقق الفوز بالبطولة.
وتأهل للمباراة النهائية بعد تربعه على عرش الصدارة بالدور الأول، حيث أثبت لاعبو هابي كما هي عادتهم أنهم الرقم الصعب بالدورة واستطاع القائد المتألق محمد الهدار قيادة فريقه نحو التأهل للمباراة النهائية، ولاعبي وسطه هاني صالح وحسين جاسم وصخرة الدفاع سيدشبر، ومهاجميه الشابين علي أمير، عبدالله العريبي، وهو فريق مرصع بنجوم الهملة الذين بإمكانهم أن يضعوا هابي على مشارف منصة التتويج كما كان لحارسه الكبير وصاحب الخبرة الطويلة كحارس للمركز محمد المويشي دور كبير في الذود عن مرماه، حيث يؤكد لاعبوا هابي أنهم في كامل استعداداتهم البدنية مؤكدين أنهم قادمين نحو إحراز كاس البطولة للمرة الثالثة وهزيمة فريق البلاد، فهل سيفعلها هابي للمرة الثالثة؟، ويحمل كأس دورة مركز الهملة الكروية أم أن فريق البلاد ستكون له كلمة الفصل خاصة أنه يصل لأول مرة.
جدير بالذكر أن سفريات القصيبي في نهائي العام الماضي تمكن من انتزاع البطولة من فريق هابي بعد فوزه عليه بهدف مقابل لا شيء، كما توجه رئيس المركز محمد خليل وبالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة بالشكر الجزيل إلى سفريات القصيبي الراعي الرسمي، وأعضاء اللجنة المنظمة، وكذلك أعضاء المركز وجماهير القرية الذين تواصلوا مع مباريات الدورة.
{{ article.visit_count }}
واستطاع فريق البلاد التأهل للمباراة النهائية بعد فوزه على غريمه فريق سفريات القصيبي ب بنتيجة كبيرة ستة أهداف مقابل هدف في نصف النهائي، وكان البلاد قد تأهل للدور الثاني بعد حصوله على المركز الثالث بالمجموعة، لكنه لم يستطع أن يهزم هزيمة فريق هابي بالدور التمهيدي وخرج متعادلاً معه إيجابياً هدفاً لهدف.
ويدخل البلاد المباراة أكثر ثقة خاصة أنه يمتلك خط وسط قوي بقيادة مايسترو خط الوسط إبراهيم خليل، ويساعده المدرب القائد محمد صالح ومهاجمه القناص علي حسن عبدالله والذي حاز على جائزة أفضل لاعب بالمباراة أكثر من مرة وأحد المنافسين على لقب أفضل لاعب والهداف بالدورة ويعول عليه فريق البلاد في حسم المباراة، فيما يقود خط الدفاع صمام الأمان صادق جعفر عبدالله، وسيسعى البلاد لضم اللقب الأول في تاريخه، وربما يكون دافعاً لتحقيقه كاس البطولة لهذا العام بعد الأداء الجميل الذي قدمه لاعبوه طوال مباريات الدورة، حيث أشار مدرب فريق " البلاد " عبدالله خليل بأن بطولة " مركز الهملة لفئة الشباب " تعتبر من أقوى البطولات الصيفية التي تقام على أرض مملكة البحرين، مؤكداً استعداد فريقه لخوض المباراة النهائية وتحقيق الفوز فيها بإذن الله.
وفي المقابل يقف فريق هابي بقيادة المخضرم والمدرب عادل عطية والذي أوضح أن فريقه على استعداد لخوض المباراة النهائية واستكمل استعداداته الرياضية والفنية وإن شاء الله سوف نحقق الفوز بالبطولة.
وتأهل للمباراة النهائية بعد تربعه على عرش الصدارة بالدور الأول، حيث أثبت لاعبو هابي كما هي عادتهم أنهم الرقم الصعب بالدورة واستطاع القائد المتألق محمد الهدار قيادة فريقه نحو التأهل للمباراة النهائية، ولاعبي وسطه هاني صالح وحسين جاسم وصخرة الدفاع سيدشبر، ومهاجميه الشابين علي أمير، عبدالله العريبي، وهو فريق مرصع بنجوم الهملة الذين بإمكانهم أن يضعوا هابي على مشارف منصة التتويج كما كان لحارسه الكبير وصاحب الخبرة الطويلة كحارس للمركز محمد المويشي دور كبير في الذود عن مرماه، حيث يؤكد لاعبوا هابي أنهم في كامل استعداداتهم البدنية مؤكدين أنهم قادمين نحو إحراز كاس البطولة للمرة الثالثة وهزيمة فريق البلاد، فهل سيفعلها هابي للمرة الثالثة؟، ويحمل كأس دورة مركز الهملة الكروية أم أن فريق البلاد ستكون له كلمة الفصل خاصة أنه يصل لأول مرة.
جدير بالذكر أن سفريات القصيبي في نهائي العام الماضي تمكن من انتزاع البطولة من فريق هابي بعد فوزه عليه بهدف مقابل لا شيء، كما توجه رئيس المركز محمد خليل وبالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة بالشكر الجزيل إلى سفريات القصيبي الراعي الرسمي، وأعضاء اللجنة المنظمة، وكذلك أعضاء المركز وجماهير القرية الذين تواصلوا مع مباريات الدورة.