اختتم الاتحاد البحريني للسيارات ورشة عمل لمحكمي رياضة السيارات والتي أقيمت يومي 5 و6 يوليو، بمقر الاتحاد البحريني للسيارات من الساعة 4 عصراً حتى 9 مساءً.
وتم التطرق خلال الورشة لمهام المحكمين وأدوارهم وكيفية التصرف في حال وقوع الحوادث لا سمح الله وتمت مناقشتها بشكل تفصيلي، وكيفية التحكم في مثل هذه الحوادث، والتعامل مع المتسابقين، وفتح التحقيق في الموضوع، واتخاذ القرارات وإقرار الجزاءات، ومراجعة الأمور التي حدثت خلال إقامة السباقات المحلية، وما يمكن الاستفادة منها وتطويرها والارتقاء بها.
وحرص اتحاد السيارات، على إقامة الورشة من أجل الارتقاء بالجانب التحكيمي للمحكمين في عالم رياضة السيارات البحرينية وصقل مواهبهم وتطويرهم من أجل تحقيق أعلى درجات النجاح في السباقات المحلية خصوصاً ما تتمتع به مملكة البحرين من مكانة مرموقة في الجانب التنظيمي والتحكيمي إلى جانب اعتمادها الرسمي من قبل الاتحاد الدولي للسيارات FIA كمقر إقليمي معتمد لتدريب منظمي ومحكمي رياضة السيارات، ووجود نخبة من الكوادر البحرينية المؤهلة والحاصلة على ترخيص دولي من اتحاد السيارات الدولي لإدارة وتحكيم السباقات الدولية والإقليمية والعالمية ووجود الخبرات الكبيرة.
وحرص اتحاد السيارات على إقامة هذه الورشة لما لها من انعكاسات إيجابية كبيرة على مستويات المحكمين والتأثير الإيجابي في إنجاح السباقات المحلية، ورفع مستويات المحكمين خلال مختلف مشاركاتهم الخارجية.
وأعرب المشاركون عن سعادتهم بإقامته واستفادتهم الكبيرة منها، مؤكدين أن ما تضمنته الورشة سيساهم كثيراً في تطوير الجانب التحكيمي والإداري لمختلف السباقات وينصب في رصيد خبرتهم، موجهين الشكر والامتنان العميقين لمجلس إدارة الاتحاد البحريني للسيارات بحرصهم على إقامتها لمواكبة كل ما هو جديد في عالم تحكيم وإدارة وتنظيم سباقات السيارات المختلفة.
وتم التطرق خلال الورشة لمهام المحكمين وأدوارهم وكيفية التصرف في حال وقوع الحوادث لا سمح الله وتمت مناقشتها بشكل تفصيلي، وكيفية التحكم في مثل هذه الحوادث، والتعامل مع المتسابقين، وفتح التحقيق في الموضوع، واتخاذ القرارات وإقرار الجزاءات، ومراجعة الأمور التي حدثت خلال إقامة السباقات المحلية، وما يمكن الاستفادة منها وتطويرها والارتقاء بها.
وحرص اتحاد السيارات، على إقامة الورشة من أجل الارتقاء بالجانب التحكيمي للمحكمين في عالم رياضة السيارات البحرينية وصقل مواهبهم وتطويرهم من أجل تحقيق أعلى درجات النجاح في السباقات المحلية خصوصاً ما تتمتع به مملكة البحرين من مكانة مرموقة في الجانب التنظيمي والتحكيمي إلى جانب اعتمادها الرسمي من قبل الاتحاد الدولي للسيارات FIA كمقر إقليمي معتمد لتدريب منظمي ومحكمي رياضة السيارات، ووجود نخبة من الكوادر البحرينية المؤهلة والحاصلة على ترخيص دولي من اتحاد السيارات الدولي لإدارة وتحكيم السباقات الدولية والإقليمية والعالمية ووجود الخبرات الكبيرة.
وحرص اتحاد السيارات على إقامة هذه الورشة لما لها من انعكاسات إيجابية كبيرة على مستويات المحكمين والتأثير الإيجابي في إنجاح السباقات المحلية، ورفع مستويات المحكمين خلال مختلف مشاركاتهم الخارجية.
وأعرب المشاركون عن سعادتهم بإقامته واستفادتهم الكبيرة منها، مؤكدين أن ما تضمنته الورشة سيساهم كثيراً في تطوير الجانب التحكيمي والإداري لمختلف السباقات وينصب في رصيد خبرتهم، موجهين الشكر والامتنان العميقين لمجلس إدارة الاتحاد البحريني للسيارات بحرصهم على إقامتها لمواكبة كل ما هو جديد في عالم تحكيم وإدارة وتنظيم سباقات السيارات المختلفة.