روما - أحمد صبري
فتح ماوريسيو ساري المدير الفني ليوفنتوس الباب من جديد للثنائي باولو ديبالا ودوجلاس كوستا بذكرهما بشكل واضح وعلني خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده النادي لتقديمه لوسائل الإعلام كمدرب للفريق مشدداً على دورهما مع الفريق خلال الموسم المقبل ورغبته في الاعتماد على الثنائي وهما الاسمان الوحيدان اللذان نالا اهتماماً معلناً من المدرب الإيطالي.
موسم للنسيان
قدم الثنائي واحداً من أسوأ المواسم خلال الموسم الماضي، مما دفع الكثير للتكهن حول إمكانية رحيلهما ودخولهما في بعض الصفقات التبادلية، فباول ديبالا لم يظهر بالصورة المطلوبة في العديد من المباريات، مما جعل ماسيمليانو أليجري المدرب السابق للفريق يبقيه على مقاعد البدلاء في معظم المباريات بينما كانت الإصابات سبباً أساسياً في عدم خوض كوستا معظم مباريات الفريق، بالإضافة إلى تعرضه للإيقاف في بداية الموسم بعدما قام بالبصق على دي فرانشيسكو لاعب ساسولو.
ساري وعشقه للمهارة والهجوم
المتابع جيداً للمدرب الإيطالي منذ أن كان مدرباً لإيمبولي وصولاً إلى تشيلسي مروراً بمرحلة نابولي يعلم جيداً عشقه للمهارة والهجوم.
فتح ماوريسيو ساري المدير الفني ليوفنتوس الباب من جديد للثنائي باولو ديبالا ودوجلاس كوستا بذكرهما بشكل واضح وعلني خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده النادي لتقديمه لوسائل الإعلام كمدرب للفريق مشدداً على دورهما مع الفريق خلال الموسم المقبل ورغبته في الاعتماد على الثنائي وهما الاسمان الوحيدان اللذان نالا اهتماماً معلناً من المدرب الإيطالي.
موسم للنسيان
قدم الثنائي واحداً من أسوأ المواسم خلال الموسم الماضي، مما دفع الكثير للتكهن حول إمكانية رحيلهما ودخولهما في بعض الصفقات التبادلية، فباول ديبالا لم يظهر بالصورة المطلوبة في العديد من المباريات، مما جعل ماسيمليانو أليجري المدرب السابق للفريق يبقيه على مقاعد البدلاء في معظم المباريات بينما كانت الإصابات سبباً أساسياً في عدم خوض كوستا معظم مباريات الفريق، بالإضافة إلى تعرضه للإيقاف في بداية الموسم بعدما قام بالبصق على دي فرانشيسكو لاعب ساسولو.
ساري وعشقه للمهارة والهجوم
المتابع جيداً للمدرب الإيطالي منذ أن كان مدرباً لإيمبولي وصولاً إلى تشيلسي مروراً بمرحلة نابولي يعلم جيداً عشقه للمهارة والهجوم.