لندن - محمد المصري
مع حظر الانتقالات المفروض على تشيلسي، سيتعين على المدير الفني الجديد للفريق فرانك لامبارد الذي تم تعيينه لثلاث سنوات قادمة الخميس الماضي، أن يستعين التشكيلة التي تحت قيادته وهو ما يعني فرصاً لبعض اللاعبين الشباب الموهوبين.
أمضى جودي موريس مساعد مدير لامبارد وزميله السابق في النادي، أربع سنوات في العمل مع فرق شباب تشيلسي ويعرف الجيل القادم للنادي بشكل جيد، بينما أظهر لامبارد أنه سعيد بتسليم مسؤولية تطوير اللاعبين أثناء وجوده في ديربي.
أمضى المدافع فيكايو توموري الموسم الماضي على سبيل الإعارة مع لامبارد في ديربي وحصل على جائزتين "أفضل لاعب في الموسم" -واحدة من النادي نفسه، والأخرى من استفتاء المشجعين- وشكل شراكة قوية في مركز الظهير مع القائد ريتشارد كيوج، حيث بدأ في 43 من 46 مباراة في الدوري، وجميع المباريات الفاصلة.
مع رحيل جاري كاهيل عن ملعب ستامفورد بريدج هذا الصيف، سيحتاج تشيلسي إلى مزيد من اللاعبين في الدفاع ويعد توموري مشروع مدافع جديد تحت قيادة لامبارد.
وهناك أيضاً ماوسون ماونت، الذي لعب مع لامبارد في ديربي كاونتي، ومع إصابة لوفتوس تشيك، فماونت قد يحصل على الفرصة.
أما في خط الهجوم فيتواجد هداف التشامبيونتشيب الموسم الماضي، تامي أبراهام، الذي كان معارًا لأستون فيلا، وفرصته في انتظاره مع رحيل ألفارو موراتا إلى أتلتيكو مدريد، وعودة هيغواين إلى يوفنتوس.
لعب أبراهام في الدوري الإنجليزي الممتاز من قبل، على الرغم من أنها كانت فترة صعبة مع سوانسي في موسم 2017/18، حيث هبط نادي جنوب ويلز.
ويمتلك تشيلسي أيضاً خدمات ريس جيمس الذي تألق مع ويجان الموسم الماضي ودخل في تشكيلة العام لدوري الدرجة الأولى، حيث يبلغ من العمر 19 عاماً ويلعب في مركز الظهير الأيمن.
هناك حقيقة تؤكد أن لامبارد يؤمن بالشباب أكثر من أي شيء آخر، وهي أن ديربي كاونتي أعطى دقائق أكثر للاعبين الذين تتراوح أعمارهم بين 21 وتحت في الدوري الإنجليزي الدرجة الأولى الموسم الماضي من أي نادٍ آخر، بواقع 13137 دقيقة.
ويمتلك تشيلسي جيشاً من المعارين يبلغ 41 لاعباً في الأندية الأخرى، وهو ما سيقلل من وطأة حرمانه من سوق الانتقالات.
وبخلاف اللاعبين الشباب المعارين، يمتلك تشيلسي بعض اللاعبين الشباب الموهوبين وعلى رأسهم كالوم هودسون أودوي، الذي يعد المفاجأة السارة الموسم الماضي، ومن المتوقع أن يملأ الفراغ الذي تركه إيدين هازارد.
مع حظر الانتقالات المفروض على تشيلسي، سيتعين على المدير الفني الجديد للفريق فرانك لامبارد الذي تم تعيينه لثلاث سنوات قادمة الخميس الماضي، أن يستعين التشكيلة التي تحت قيادته وهو ما يعني فرصاً لبعض اللاعبين الشباب الموهوبين.
أمضى جودي موريس مساعد مدير لامبارد وزميله السابق في النادي، أربع سنوات في العمل مع فرق شباب تشيلسي ويعرف الجيل القادم للنادي بشكل جيد، بينما أظهر لامبارد أنه سعيد بتسليم مسؤولية تطوير اللاعبين أثناء وجوده في ديربي.
أمضى المدافع فيكايو توموري الموسم الماضي على سبيل الإعارة مع لامبارد في ديربي وحصل على جائزتين "أفضل لاعب في الموسم" -واحدة من النادي نفسه، والأخرى من استفتاء المشجعين- وشكل شراكة قوية في مركز الظهير مع القائد ريتشارد كيوج، حيث بدأ في 43 من 46 مباراة في الدوري، وجميع المباريات الفاصلة.
مع رحيل جاري كاهيل عن ملعب ستامفورد بريدج هذا الصيف، سيحتاج تشيلسي إلى مزيد من اللاعبين في الدفاع ويعد توموري مشروع مدافع جديد تحت قيادة لامبارد.
وهناك أيضاً ماوسون ماونت، الذي لعب مع لامبارد في ديربي كاونتي، ومع إصابة لوفتوس تشيك، فماونت قد يحصل على الفرصة.
أما في خط الهجوم فيتواجد هداف التشامبيونتشيب الموسم الماضي، تامي أبراهام، الذي كان معارًا لأستون فيلا، وفرصته في انتظاره مع رحيل ألفارو موراتا إلى أتلتيكو مدريد، وعودة هيغواين إلى يوفنتوس.
لعب أبراهام في الدوري الإنجليزي الممتاز من قبل، على الرغم من أنها كانت فترة صعبة مع سوانسي في موسم 2017/18، حيث هبط نادي جنوب ويلز.
ويمتلك تشيلسي أيضاً خدمات ريس جيمس الذي تألق مع ويجان الموسم الماضي ودخل في تشكيلة العام لدوري الدرجة الأولى، حيث يبلغ من العمر 19 عاماً ويلعب في مركز الظهير الأيمن.
هناك حقيقة تؤكد أن لامبارد يؤمن بالشباب أكثر من أي شيء آخر، وهي أن ديربي كاونتي أعطى دقائق أكثر للاعبين الذين تتراوح أعمارهم بين 21 وتحت في الدوري الإنجليزي الدرجة الأولى الموسم الماضي من أي نادٍ آخر، بواقع 13137 دقيقة.
ويمتلك تشيلسي جيشاً من المعارين يبلغ 41 لاعباً في الأندية الأخرى، وهو ما سيقلل من وطأة حرمانه من سوق الانتقالات.
وبخلاف اللاعبين الشباب المعارين، يمتلك تشيلسي بعض اللاعبين الشباب الموهوبين وعلى رأسهم كالوم هودسون أودوي، الذي يعد المفاجأة السارة الموسم الماضي، ومن المتوقع أن يملأ الفراغ الذي تركه إيدين هازارد.