هيمن فريق البحرين للتحمل 13 على عالم الترايثلون مع تصدر اثنين من عناصره الترتيب العالمي، حيث يحتل فينشينت لويس المركز الأول وخلفه خافيير غوميز بعد نتائجهما في بطولة هامبورغ للترايثلون، ضمن سلسلة بطولة العالم للترايثلون، والتي أقيمت في نهاية عطلة الأسبوع الماضي.
واستطاع لويس وغوميز تجنب الوقوع في اصطدام كارثي لمن كانوا في المقدمة جراء الأمطار، وانطلق لويس بأقصى طاقته في الأمتار الـ500 الأخيرة من السباق، ولكن اتضح ذلك إنه كان مبكرًا، حيث تجاوزه زميله في التدريب جيك بيرتويستل ليخطف المركز الأول.
وبهذه النتيجة، حصل لويس على النقاط اللازمة ليعود لصدارة الترتيب العالمي للترايثلون، فيما أنهى غوميز السباق في المركز الثامن، وكان ذلك كفيلاً بأن يخطف المركز الثاني في الترتيب.
وبعد السباق، قال لويس: "أنا أتدرب مع هؤلاء الرياضيين كل يوم وأعرف جيدًا نقاط ضعفهم، ولكن ليس لديهم الكثير، أعرف أن جيك ليس لديه أي نقاط ضعف، ولذلك كنت أدرك جيداً أن علي أن أضع كل طاقتي وأن أبذل كل ما بوسعي، ولكن لم يكن ذلك كافياً. لقد كان أقوى مني".
وأنهت زميلتهم في الفريق فيكي هولاند السباق في المركز التاسع في مسابقة النساء، وقد تأّثر أداؤها بالعقوبة التي فرضت عليها بسبب البداية الخاطئة للسباق.
وفي اليوم التالي، برز نجم لويس مرة أخرى ليقود فريق فرنسا للدفاع عن لقبه في بطولة العالم للتابع المختلط. وساهم لويس بفضل سرعته المعروفة بأن يخطف النصر للفريق الفرنسي، متوجاً جهود زملائه في الفريق إميلي مورير، وليوبيرغر وكاساندري بيوغراند.
وفي النمسا، استطاع فريق البحرين للتحمل 13 أن يحقق انتصاراً مهم، حيث أنهت متسابقته دانيلا رايف سباق النمسا للرجل الحديدي في المركز الأول على الرغم من ظهورها الأول فيه، فيما حقق زميلها في الفريق ديفيد بليسي المركز الثالث في مسابقة الرجال.
وساهم أداء رايف المذهل في السباق أن يضعها في مركز بعيد عن أقرب منافساتها، حيث قصت شريط النهاية وهي على بعد 26 دقيقة عن أقرب منافساتها، وفي المركز الـ12 مقارنة بنتائج المتسابقين الرجال في نفس البطولة.
وبعد هذا العرض المدهش، رأت رايف أنها كانت من الممكن أن تعطي المزيد.
وقال بعد ختام السباق: "أقيم السباق في أفضل الظروف، ولكن جسدي لم يكن في أوج عطائه، لقد كان سباق جيد، لقد كان شعوري جيد ولكن لم أشعر بالدافع اللازم لأن أقوم بذلك".
{{ article.visit_count }}
واستطاع لويس وغوميز تجنب الوقوع في اصطدام كارثي لمن كانوا في المقدمة جراء الأمطار، وانطلق لويس بأقصى طاقته في الأمتار الـ500 الأخيرة من السباق، ولكن اتضح ذلك إنه كان مبكرًا، حيث تجاوزه زميله في التدريب جيك بيرتويستل ليخطف المركز الأول.
وبهذه النتيجة، حصل لويس على النقاط اللازمة ليعود لصدارة الترتيب العالمي للترايثلون، فيما أنهى غوميز السباق في المركز الثامن، وكان ذلك كفيلاً بأن يخطف المركز الثاني في الترتيب.
وبعد السباق، قال لويس: "أنا أتدرب مع هؤلاء الرياضيين كل يوم وأعرف جيدًا نقاط ضعفهم، ولكن ليس لديهم الكثير، أعرف أن جيك ليس لديه أي نقاط ضعف، ولذلك كنت أدرك جيداً أن علي أن أضع كل طاقتي وأن أبذل كل ما بوسعي، ولكن لم يكن ذلك كافياً. لقد كان أقوى مني".
وأنهت زميلتهم في الفريق فيكي هولاند السباق في المركز التاسع في مسابقة النساء، وقد تأّثر أداؤها بالعقوبة التي فرضت عليها بسبب البداية الخاطئة للسباق.
وفي اليوم التالي، برز نجم لويس مرة أخرى ليقود فريق فرنسا للدفاع عن لقبه في بطولة العالم للتابع المختلط. وساهم لويس بفضل سرعته المعروفة بأن يخطف النصر للفريق الفرنسي، متوجاً جهود زملائه في الفريق إميلي مورير، وليوبيرغر وكاساندري بيوغراند.
وفي النمسا، استطاع فريق البحرين للتحمل 13 أن يحقق انتصاراً مهم، حيث أنهت متسابقته دانيلا رايف سباق النمسا للرجل الحديدي في المركز الأول على الرغم من ظهورها الأول فيه، فيما حقق زميلها في الفريق ديفيد بليسي المركز الثالث في مسابقة الرجال.
وساهم أداء رايف المذهل في السباق أن يضعها في مركز بعيد عن أقرب منافساتها، حيث قصت شريط النهاية وهي على بعد 26 دقيقة عن أقرب منافساتها، وفي المركز الـ12 مقارنة بنتائج المتسابقين الرجال في نفس البطولة.
وبعد هذا العرض المدهش، رأت رايف أنها كانت من الممكن أن تعطي المزيد.
وقال بعد ختام السباق: "أقيم السباق في أفضل الظروف، ولكن جسدي لم يكن في أوج عطائه، لقد كان سباق جيد، لقد كان شعوري جيد ولكن لم أشعر بالدافع اللازم لأن أقوم بذلك".