محمد عباس
يسعى الفريق الأول لكرة السلة في نادي المنامة إلى تبني استراتيجية جديدة في الموسم المقبل من خلال الاعتماد أكثر على اللاعبين من أبناء النادي وإعطاء الفرصة للاعبين الشباب من أجل تثبيت أقدامهم في الفريق وذلك ضمن سياسة تجديد الدماء.
ولأجل ذلك، تعاقد المنامة مع المدرب البرتغالي بيدرو مونتيرو الذي بدأ بالفعل في قيادة تدريبات الفريق استعداداً للموسم المقبل بمساعدة أحمد حمزة ومحمد نجف وهاني علم.
لكن مشكلة استراتيجية المنامة الجديدة أنها ستصطدم بالمشاركات الكثيرة للمنتخبات الوطنية وخصوصا منتخب الشباب الذي يضم اللاعبين مصطفى حسين ومزمل أمير إلى جانب بقية اللاعبين الشباب من تشكيلة المنامة والذين ترغب الإدارة في الدفع بهم بشكل أكبر في الفريق الأول.
فمنتخب الشباب تنتظره مشاركة في أغسطس المقبل وتحديداً في الفترة من 19 إلى 25 أغسطس من خلال استضافة مملكة البحرين للبطولة الخليجية للمنتخبات لفئة الشباب.
كذلك، فإن هذا المنتخب سيشارك كما جرت العادة في دوري الدرجة الأولى وذلك ضمن برنامج الاعداد المستمر له طوال الموسم حيث يقود المنتخب المدرب الوطني سلمان رمضان بمساعدة ريان المحمود.
هذه المشاركات إلى جانب التدريبات ستحرم المنامة بالتأكيد من نجومه الشباب وستربك برنامج اعداد المدرب البرتغالي الجديد الذي يسعى للتعويل على هؤلاء اللاعبين الشباب.
أضف إلى ذلك مشاركات المنتخب الأول خليجياً وآسيوياً وهو ما يتطلب تواجد لاعبي المنامة أيضاً على صعيد المنتخب الأول.
ولأن معظم لاعبي المنامة في صفوف المنتخبات سواء الشباب أو الأول فإن فرص انسجامهم مع طريقة وأسلوب المدرب البرتغالي ستقل.
كذلك فإن العناصر الشابة تحتاج لمزيد من التدريبات مع الفريق ومع المدرب الجديد إذا ما أرادت الحصول على الفرصة الكافية.
تضارب استراتيجية المنامة الجديدة مع المشاركات المتعددة للمنتخبات، تتطلب تنسيقاً بين الاتحاد البحريني لكرة السلة وفريق المنامة وخصوصاً لناحية مشاركة لاعبي المنامة مع منتخب الشباب في الدوري المحلي.
فالمنامة بحاجة إلى تواجد جميع عناصره الشابة في تدريباته في الموسم المقبل خصوصاً وأن التعويل سيكون عليهم بدرجة كبيرة وتحديداً النجمين الصاعدين مصطفى حسين ومزمل أمير واللذين يلعبان على صعيد منتخبي الشباب والأول.
يسعى الفريق الأول لكرة السلة في نادي المنامة إلى تبني استراتيجية جديدة في الموسم المقبل من خلال الاعتماد أكثر على اللاعبين من أبناء النادي وإعطاء الفرصة للاعبين الشباب من أجل تثبيت أقدامهم في الفريق وذلك ضمن سياسة تجديد الدماء.
ولأجل ذلك، تعاقد المنامة مع المدرب البرتغالي بيدرو مونتيرو الذي بدأ بالفعل في قيادة تدريبات الفريق استعداداً للموسم المقبل بمساعدة أحمد حمزة ومحمد نجف وهاني علم.
لكن مشكلة استراتيجية المنامة الجديدة أنها ستصطدم بالمشاركات الكثيرة للمنتخبات الوطنية وخصوصا منتخب الشباب الذي يضم اللاعبين مصطفى حسين ومزمل أمير إلى جانب بقية اللاعبين الشباب من تشكيلة المنامة والذين ترغب الإدارة في الدفع بهم بشكل أكبر في الفريق الأول.
فمنتخب الشباب تنتظره مشاركة في أغسطس المقبل وتحديداً في الفترة من 19 إلى 25 أغسطس من خلال استضافة مملكة البحرين للبطولة الخليجية للمنتخبات لفئة الشباب.
كذلك، فإن هذا المنتخب سيشارك كما جرت العادة في دوري الدرجة الأولى وذلك ضمن برنامج الاعداد المستمر له طوال الموسم حيث يقود المنتخب المدرب الوطني سلمان رمضان بمساعدة ريان المحمود.
هذه المشاركات إلى جانب التدريبات ستحرم المنامة بالتأكيد من نجومه الشباب وستربك برنامج اعداد المدرب البرتغالي الجديد الذي يسعى للتعويل على هؤلاء اللاعبين الشباب.
أضف إلى ذلك مشاركات المنتخب الأول خليجياً وآسيوياً وهو ما يتطلب تواجد لاعبي المنامة أيضاً على صعيد المنتخب الأول.
ولأن معظم لاعبي المنامة في صفوف المنتخبات سواء الشباب أو الأول فإن فرص انسجامهم مع طريقة وأسلوب المدرب البرتغالي ستقل.
كذلك فإن العناصر الشابة تحتاج لمزيد من التدريبات مع الفريق ومع المدرب الجديد إذا ما أرادت الحصول على الفرصة الكافية.
تضارب استراتيجية المنامة الجديدة مع المشاركات المتعددة للمنتخبات، تتطلب تنسيقاً بين الاتحاد البحريني لكرة السلة وفريق المنامة وخصوصاً لناحية مشاركة لاعبي المنامة مع منتخب الشباب في الدوري المحلي.
فالمنامة بحاجة إلى تواجد جميع عناصره الشابة في تدريباته في الموسم المقبل خصوصاً وأن التعويل سيكون عليهم بدرجة كبيرة وتحديداً النجمين الصاعدين مصطفى حسين ومزمل أمير واللذين يلعبان على صعيد منتخبي الشباب والأول.