كشف مدير بطولة العالم تحت 21 عاماً لمنتخبات الكرة الطائرة في نسختها الـ20 التي ستحتضنها مملكة البحرين من 18 وحتى 27 يوليو الجاري، فراس الحلواجي، عن تواجد قناة البحرين الرياضية في قلب الحدث، من اجل نقل مواجهات الاستحقاق العالمي الذي سيكون تحت متابعة واهتمام عشاق اللعبة في مختلف أرجاء المعمورة.
وأضاف أن وزير شؤون الإعلام علي الرميحي، أصدر توجيهاته للجهاز التنفيذي بالتلفزيون لإكمال كافة الاستعدادات لنقل البطولة ووفق اشتراطات الاتحاد الدولي للعبة من أجل مساهمة وزارته في رسم خارطة النجاح المشترك مع بقية الجهات المتعاونة مع اللجنة المنظمة العليا وتشريف البحرين خير تشريف وعكس الصورة الحضارية التي تتمتع بها، موضحاً أن هناك شراكة متينة بين اتحاد الكرة الطائرة ووزارة شؤون الإعلام لتغطية كافة الأنشطة التي يقيمها والاستحقاقات التي يستضيفها، حيث تمخض عن هذه الشراكة تقديم الكرة الطائرة بشكل مختلف على مستوى النقل التلفزيوني لعشاق اللعبة على كافة المستويات.
وقدم الحلواجي نيابة عن رئيس وأعضاء الاتحاد واللجنة المنظمة العليا للبطولة وأسرة الكرة الطائرة الشكر والتقدير للوزير على اهتمامه وتسهيله كافة الإجراءات لنقل المواجهات العالمية، متطلعاً في نفس الوقت بان لا يؤثر النقل التلفزيوني المباشر على الحضور الجماهيري الذي دون شك سيساهم في إنجاح الاستحقاق العالمي تنظيمياً.
وأكد الحلواجي وصول اللجنة التنفيذية للمرحلة الأخيرة من جاهزية عمل جميع اللجان العاملة حيث أصبحت اللجان على أهبة الاستعداد لانطلاقة المواجهات ومن قبلها استقبال الوفود المشاركة وممثلي الاتحاد الدولي، مشيراً إلى أنهم كلجنة منظمة عليا للحدث العالمي بانتظار ساعة الصفر حيث التطلع لكسب المزيد من الإنجازات المشرفة للكرة الطائرة البحرينية على المستوى التنظيمي والفني، موضحاً أن استضافة البحرين للأحداث الرياضية أكسبت القائمين عليها الكثير من الخبرات على وجه العموم وعلى وجه الخصوص أسرة الكرة الطائرة التي أصبحت تمتلك خبرات تنظيمية تراكمية سهلت قيامها بالأعمال المناطة بها كل من موقعه.
وتابع: "إن استضافة البحرين في الفترة الماضية تصفيات منطقة غرب آسيا تحت سن 23 عاما والمؤهلة لنهائيات القارة مثلت بروفة جادة لعمل اللجان والبنية التحتية وأعطت هذه البروفة مؤشرات إيجابية لمدى جاهزية عملها وإعطاء صورة أكثر وضوحاً للقائمين على التنظيم وما يجب عمله في الفترة اللاحقة واستدراك أي نواقص إن وجدت".
وشدد الحلواجي على أن سقف الطموح سيرتفع دون شك لمشوار منتخبنا وخصوصاً أن الهدف الرئيس هو طرق الدور الثاني من المنافسات وفق استراتيجية 2020 وبعد أن أوقعته القرعة ضمن المجموعة الأولى بجانب بورتوريكو، المغرب والصين، مشيراً إلى أن التطلعات كبيرة خلال مشاركة منتخبنا بالبطولة العالمية ومنها تخطي الدور الأول وهو الهدف الرئيس من هذه المشاركة ومن ثم سيرتفع سقف التطلعات والذي يتناسب وواقعنا، مبيناً أن من أهم أهداف الاستراتيجية تكثيف المشاركات على المستوى القاري والعالمي حتى يصل المطاف بأن يكون منتخبنا ضمن المنتخبات الستة الأوائل على مستوى القارة الصفراء.
وشدد الحلواجي على أن الشارع الرياضي بأكمله على ثقة في لاعبينا في تحقيق النتائج المرجوة وفق خطة الإعداد التي وضعت له، رغم أن المهمة صعبة ولكنها ليست مستحيلة على رجال أحمر الطائرة، كما أن أسرة الكرة الطائرة على ثقة باللجنة المنظمة العليا بإخراج البطولة في أحلى صورة وبالحصول على تقدير الامتياز كما شهدته بطولة العالم تحت 19 عاما التي احتضنتها البحرين عام 2017.
وأشار إلى أن النتائج الإيجابية والمستويات الفنية التي قدمها منتخبنا في تصفيات غرب آسيا وتصدره التصفيات وتصدره الترتيب ومن ثم التأهل لنهائيات كأس آسيا في مينمار هو مؤشر هذه الثقة ويمنح كل المتابعين الارتياح بان يكون المردود الفني افضل خلال مواجهات كأس العالم.
استمرار تدريبات الأحمر
من جانب آخر، رفع منتخبنا لشباب الكرة الطائرة وتيرة تحضيراته الأخيرة لخوض البطولة العالمية عبر الحصص التدريبية بشكل يومي بعد استئنافها عقب ختام مشاركته بتصفيات منطقة غرب آسيا، وتحتضن صالة الاتحاد تدريبات الأحمر بقيادة المدرب الوطني يوسف خليفة حيث جدية اللاعبين في تنفيذ التعليمات الفنية والإدارية والحماس والإصرار من أجل تشريف البحرين بالمعترك العالمي.
الفردان: 16 مرافقاً للمنتخبات
من جانبه، أكد رئيس لجنة الاستقبال والعلاقات العامة محمد الفردان، جاهزية لجنته للعمل ضمن لجان بطولة العالم والمساهمة الفاعلة في إنجاح المعترك العالمي انطلاقاً من الأدوار والمهام التي تضطلع بها اللجنة، مشدداً على أهمية التعاون والتنسيق المشترك مع باقي اللجان العاملة لسير العمل وفق أفضل صورة وبما يعكس الوجه المشرف لمملكة في استقبال الوفود بكل حفاوة وترحيب.
وأضاف أن لجنته تضم 20 شخصاً من بينهم 16 عضواً سيكونون مرافقين لجميع المنتخبات المشاركة بالبطولة بما فيهم منتخبنا الوطني، فيما سيكون هناك 3 أشخاص من بينهم رئيس اللجنة متواجدون بمطار البحرين الدولي على مدار خمسة أيام لاستقبال الوفود القادمة إلى أرض الوطن، بينما سيكون هناك عضو واحد مسؤول عن المراسم والبروتوكول في منصة كبار الضيوف بالصالة الرئيسة للبطولة.
وتابع الفردان، أن اللجنة التنفيذية برئاسة جهاد خلفان اعتمدت أسماء لجنة العلاقات العامة والاستقبال والتي تضم كوكبة من خيرة الأسماء ممن عملوا في بطولات سابقة ولديهم خبرة واسعة في مجال مرافقة المنتخبات واستقبال الضيوف وكافة المهام الأخرى، من بينهم أفراد يتقنون اللغة الإنجليزية للتعامل مع المنتخبات بكل سلاسة ويسر.
وأضاف أن اللجنة عملت منذ وقت مبكر وعقدت سلسلة من الاجتماعات التنسيقية بهدف الاستعداد الأمثل نظراً لما تشكله اللجنة من أهمية باعتبارها تمثل واجهة البطولة وهي أول من تستقبل وترحب بالوفود، مؤكداً حرص أعضاء اللجنة على عكس الصورة الحضارية المشرفة عن المملكة واستقبال الضيوف بكل حفاوة وترحيب ومساعدتهم وتذليل كافة الصعوبات أمامهم منذ اليوم الأول لوصولهم إلى المملكة، كما أشار إلى الدور البارز الذي يقوم به مرافقي المنتخبات في تقديم كافة الخدمات والتسهيلات اللازمة، معرباً عن أمله في أن تظهر اللجنة بأفضل صورة لتكون جزء من نجاح الحدث العالمي.
ابراهيم: مشاركة فاعلة للحكام المحليين
من جانبه، أوضح رئيس لجنة الحكام المحليين بالبطولة الحكم الدولي جعفر إبراهيم، أن جميع الحكام العاملين بالاتحاد سيتواجدون ضمن الأطقم التحكيمية لمواجهات البطولة العالمية منذ يومها الأول حتى ختامها.
وأضاف أن مهام الحكام المحليين ستكون متعددة منها تخصيص 12 حكماً وحكمة للتسجيل الإلكتروني، ومنها مراقبو الخطوط، والتسجيل اليدوي ومساعدو التسجيل ومذيعون وإن خبرة الحكام في ذلك سيكون لها أثر إيجابي في تلافي اي صعوبات، مبيناً أن الأيام القليلة الماضية شهدت عقد ورشة تدريبية على التسجيل الإلكتروني الدولي بقيادة الحكم أحمد عبدالعال وبحضور عضو مجلس اإدارة الاتحاد رئيس لجنة الحكام راشد جابر حيث تم شرح كافة الأمور المتعلقة بالتسجيل الإلكتروني الدولي وما هي الاختلافات بينه وبين التسجيل الآسيوي الذي تم استخدامه في تصفيات منطقة غرب آسيا الأخيرة، كما سيتم التأكيد على عدة أمور خاصة بالجانب التحكيمي لبقية الحكام والبروتوكول الذي سيتبع والإرشادات المهمة.
وتابع جعفر إبراهيم قوله: "إن كل البطولة العالمية ستشهد مشاركة حكمين دوليين من مملكتنا الغالية وفق ترشيح الاتحاد الدولي وهما سامي سويد وعلي عبدالحميد، وهما يتمتعان بالخبرة والكفاءة، ونتطلع بأن يعكسا ما وصلت إليه سمعة الحكم البحريني على كافة المستويات".
{{ article.visit_count }}
وأضاف أن وزير شؤون الإعلام علي الرميحي، أصدر توجيهاته للجهاز التنفيذي بالتلفزيون لإكمال كافة الاستعدادات لنقل البطولة ووفق اشتراطات الاتحاد الدولي للعبة من أجل مساهمة وزارته في رسم خارطة النجاح المشترك مع بقية الجهات المتعاونة مع اللجنة المنظمة العليا وتشريف البحرين خير تشريف وعكس الصورة الحضارية التي تتمتع بها، موضحاً أن هناك شراكة متينة بين اتحاد الكرة الطائرة ووزارة شؤون الإعلام لتغطية كافة الأنشطة التي يقيمها والاستحقاقات التي يستضيفها، حيث تمخض عن هذه الشراكة تقديم الكرة الطائرة بشكل مختلف على مستوى النقل التلفزيوني لعشاق اللعبة على كافة المستويات.
وقدم الحلواجي نيابة عن رئيس وأعضاء الاتحاد واللجنة المنظمة العليا للبطولة وأسرة الكرة الطائرة الشكر والتقدير للوزير على اهتمامه وتسهيله كافة الإجراءات لنقل المواجهات العالمية، متطلعاً في نفس الوقت بان لا يؤثر النقل التلفزيوني المباشر على الحضور الجماهيري الذي دون شك سيساهم في إنجاح الاستحقاق العالمي تنظيمياً.
وأكد الحلواجي وصول اللجنة التنفيذية للمرحلة الأخيرة من جاهزية عمل جميع اللجان العاملة حيث أصبحت اللجان على أهبة الاستعداد لانطلاقة المواجهات ومن قبلها استقبال الوفود المشاركة وممثلي الاتحاد الدولي، مشيراً إلى أنهم كلجنة منظمة عليا للحدث العالمي بانتظار ساعة الصفر حيث التطلع لكسب المزيد من الإنجازات المشرفة للكرة الطائرة البحرينية على المستوى التنظيمي والفني، موضحاً أن استضافة البحرين للأحداث الرياضية أكسبت القائمين عليها الكثير من الخبرات على وجه العموم وعلى وجه الخصوص أسرة الكرة الطائرة التي أصبحت تمتلك خبرات تنظيمية تراكمية سهلت قيامها بالأعمال المناطة بها كل من موقعه.
وتابع: "إن استضافة البحرين في الفترة الماضية تصفيات منطقة غرب آسيا تحت سن 23 عاما والمؤهلة لنهائيات القارة مثلت بروفة جادة لعمل اللجان والبنية التحتية وأعطت هذه البروفة مؤشرات إيجابية لمدى جاهزية عملها وإعطاء صورة أكثر وضوحاً للقائمين على التنظيم وما يجب عمله في الفترة اللاحقة واستدراك أي نواقص إن وجدت".
وشدد الحلواجي على أن سقف الطموح سيرتفع دون شك لمشوار منتخبنا وخصوصاً أن الهدف الرئيس هو طرق الدور الثاني من المنافسات وفق استراتيجية 2020 وبعد أن أوقعته القرعة ضمن المجموعة الأولى بجانب بورتوريكو، المغرب والصين، مشيراً إلى أن التطلعات كبيرة خلال مشاركة منتخبنا بالبطولة العالمية ومنها تخطي الدور الأول وهو الهدف الرئيس من هذه المشاركة ومن ثم سيرتفع سقف التطلعات والذي يتناسب وواقعنا، مبيناً أن من أهم أهداف الاستراتيجية تكثيف المشاركات على المستوى القاري والعالمي حتى يصل المطاف بأن يكون منتخبنا ضمن المنتخبات الستة الأوائل على مستوى القارة الصفراء.
وشدد الحلواجي على أن الشارع الرياضي بأكمله على ثقة في لاعبينا في تحقيق النتائج المرجوة وفق خطة الإعداد التي وضعت له، رغم أن المهمة صعبة ولكنها ليست مستحيلة على رجال أحمر الطائرة، كما أن أسرة الكرة الطائرة على ثقة باللجنة المنظمة العليا بإخراج البطولة في أحلى صورة وبالحصول على تقدير الامتياز كما شهدته بطولة العالم تحت 19 عاما التي احتضنتها البحرين عام 2017.
وأشار إلى أن النتائج الإيجابية والمستويات الفنية التي قدمها منتخبنا في تصفيات غرب آسيا وتصدره التصفيات وتصدره الترتيب ومن ثم التأهل لنهائيات كأس آسيا في مينمار هو مؤشر هذه الثقة ويمنح كل المتابعين الارتياح بان يكون المردود الفني افضل خلال مواجهات كأس العالم.
استمرار تدريبات الأحمر
من جانب آخر، رفع منتخبنا لشباب الكرة الطائرة وتيرة تحضيراته الأخيرة لخوض البطولة العالمية عبر الحصص التدريبية بشكل يومي بعد استئنافها عقب ختام مشاركته بتصفيات منطقة غرب آسيا، وتحتضن صالة الاتحاد تدريبات الأحمر بقيادة المدرب الوطني يوسف خليفة حيث جدية اللاعبين في تنفيذ التعليمات الفنية والإدارية والحماس والإصرار من أجل تشريف البحرين بالمعترك العالمي.
الفردان: 16 مرافقاً للمنتخبات
من جانبه، أكد رئيس لجنة الاستقبال والعلاقات العامة محمد الفردان، جاهزية لجنته للعمل ضمن لجان بطولة العالم والمساهمة الفاعلة في إنجاح المعترك العالمي انطلاقاً من الأدوار والمهام التي تضطلع بها اللجنة، مشدداً على أهمية التعاون والتنسيق المشترك مع باقي اللجان العاملة لسير العمل وفق أفضل صورة وبما يعكس الوجه المشرف لمملكة في استقبال الوفود بكل حفاوة وترحيب.
وأضاف أن لجنته تضم 20 شخصاً من بينهم 16 عضواً سيكونون مرافقين لجميع المنتخبات المشاركة بالبطولة بما فيهم منتخبنا الوطني، فيما سيكون هناك 3 أشخاص من بينهم رئيس اللجنة متواجدون بمطار البحرين الدولي على مدار خمسة أيام لاستقبال الوفود القادمة إلى أرض الوطن، بينما سيكون هناك عضو واحد مسؤول عن المراسم والبروتوكول في منصة كبار الضيوف بالصالة الرئيسة للبطولة.
وتابع الفردان، أن اللجنة التنفيذية برئاسة جهاد خلفان اعتمدت أسماء لجنة العلاقات العامة والاستقبال والتي تضم كوكبة من خيرة الأسماء ممن عملوا في بطولات سابقة ولديهم خبرة واسعة في مجال مرافقة المنتخبات واستقبال الضيوف وكافة المهام الأخرى، من بينهم أفراد يتقنون اللغة الإنجليزية للتعامل مع المنتخبات بكل سلاسة ويسر.
وأضاف أن اللجنة عملت منذ وقت مبكر وعقدت سلسلة من الاجتماعات التنسيقية بهدف الاستعداد الأمثل نظراً لما تشكله اللجنة من أهمية باعتبارها تمثل واجهة البطولة وهي أول من تستقبل وترحب بالوفود، مؤكداً حرص أعضاء اللجنة على عكس الصورة الحضارية المشرفة عن المملكة واستقبال الضيوف بكل حفاوة وترحيب ومساعدتهم وتذليل كافة الصعوبات أمامهم منذ اليوم الأول لوصولهم إلى المملكة، كما أشار إلى الدور البارز الذي يقوم به مرافقي المنتخبات في تقديم كافة الخدمات والتسهيلات اللازمة، معرباً عن أمله في أن تظهر اللجنة بأفضل صورة لتكون جزء من نجاح الحدث العالمي.
ابراهيم: مشاركة فاعلة للحكام المحليين
من جانبه، أوضح رئيس لجنة الحكام المحليين بالبطولة الحكم الدولي جعفر إبراهيم، أن جميع الحكام العاملين بالاتحاد سيتواجدون ضمن الأطقم التحكيمية لمواجهات البطولة العالمية منذ يومها الأول حتى ختامها.
وأضاف أن مهام الحكام المحليين ستكون متعددة منها تخصيص 12 حكماً وحكمة للتسجيل الإلكتروني، ومنها مراقبو الخطوط، والتسجيل اليدوي ومساعدو التسجيل ومذيعون وإن خبرة الحكام في ذلك سيكون لها أثر إيجابي في تلافي اي صعوبات، مبيناً أن الأيام القليلة الماضية شهدت عقد ورشة تدريبية على التسجيل الإلكتروني الدولي بقيادة الحكم أحمد عبدالعال وبحضور عضو مجلس اإدارة الاتحاد رئيس لجنة الحكام راشد جابر حيث تم شرح كافة الأمور المتعلقة بالتسجيل الإلكتروني الدولي وما هي الاختلافات بينه وبين التسجيل الآسيوي الذي تم استخدامه في تصفيات منطقة غرب آسيا الأخيرة، كما سيتم التأكيد على عدة أمور خاصة بالجانب التحكيمي لبقية الحكام والبروتوكول الذي سيتبع والإرشادات المهمة.
وتابع جعفر إبراهيم قوله: "إن كل البطولة العالمية ستشهد مشاركة حكمين دوليين من مملكتنا الغالية وفق ترشيح الاتحاد الدولي وهما سامي سويد وعلي عبدالحميد، وهما يتمتعان بالخبرة والكفاءة، ونتطلع بأن يعكسا ما وصلت إليه سمعة الحكم البحريني على كافة المستويات".