برشلونة - محمد الأشقر
بعد ما يشبه سنوات من التكهنات، أصبح أنطوان جريزمان أخيراً لاعباً في برشلونة، وهي خطوة يمكن أن تثير بعض الريش في كامب نو.
كان فشل برشلونة في دوري أبطال أوروبا وكأس الملك، دليلاً على الحاجة إلى تحسين تشكيلة إرنستو فالفيردي، ولا شك أن وصوله يحقق ذلك.
لكنه في الوقت نفسه قد يغير من الكثير من مستقبل بعض اللاعبين الهجوميين وعلى رأسهم فيليب كوتينيو.. فقبل وصول جريزمان عانى كوتينيو من اللعب بشكل مستمر في مركزه المفضل كجناح، فماذا بعد وصول النجم الفرنسي؟
مما لا شك فيه أن المساحة والفرصة أمام كوتينيو ستتقلص أكثر وأكثر، وهو ما دفع وكيل أعماله لمطالبة برشلونة بالمزيد من الصراحة حول مستقبل موكله.
فشل اللاعب الدولي البرازيلي في لعب الدور الذي يرغب فيه في خط الوسط أو الهجوم، حيث بدأ فقط 22 مباراة في الدوري في 2018-2019.
إذا رأى برشلونة أن كوتينيو هو جناح في المقام الأول، فقد لا يكون هناك مساحة له مع وصول جريزمان، والأمر نفسه في وسط الملعب مع وصول فرينكي دي يونج.
بالنسبة لحالة أوسمان ديمبيلي فهي مثل كوتينيو، لكن الفارق انه أظهر ومضات من إمكاناته الكبيرة، وتوقفت مسيرته في برشلونة بسبب الإصابات فقط.
لكن ولأن ديمبيلي فرنسياً مثل جريزمان، وقد يقبل بفكرة المداورة وعدم الشكوى من الجلوس بديلاً، كمالكوم أيضاً، فمن المتوقع أن يقبل بالبقاء.
لكن مع تقدم عمر كوتينيو، ورغبته في اللعب بشكل مستمر وفي مركزه المفضل في الهجوم، فإن ذلك قد يكون دافعاً كبيراً لرحيله عن برشلونة في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
بعد ما يشبه سنوات من التكهنات، أصبح أنطوان جريزمان أخيراً لاعباً في برشلونة، وهي خطوة يمكن أن تثير بعض الريش في كامب نو.
كان فشل برشلونة في دوري أبطال أوروبا وكأس الملك، دليلاً على الحاجة إلى تحسين تشكيلة إرنستو فالفيردي، ولا شك أن وصوله يحقق ذلك.
لكنه في الوقت نفسه قد يغير من الكثير من مستقبل بعض اللاعبين الهجوميين وعلى رأسهم فيليب كوتينيو.. فقبل وصول جريزمان عانى كوتينيو من اللعب بشكل مستمر في مركزه المفضل كجناح، فماذا بعد وصول النجم الفرنسي؟
مما لا شك فيه أن المساحة والفرصة أمام كوتينيو ستتقلص أكثر وأكثر، وهو ما دفع وكيل أعماله لمطالبة برشلونة بالمزيد من الصراحة حول مستقبل موكله.
فشل اللاعب الدولي البرازيلي في لعب الدور الذي يرغب فيه في خط الوسط أو الهجوم، حيث بدأ فقط 22 مباراة في الدوري في 2018-2019.
إذا رأى برشلونة أن كوتينيو هو جناح في المقام الأول، فقد لا يكون هناك مساحة له مع وصول جريزمان، والأمر نفسه في وسط الملعب مع وصول فرينكي دي يونج.
بالنسبة لحالة أوسمان ديمبيلي فهي مثل كوتينيو، لكن الفارق انه أظهر ومضات من إمكاناته الكبيرة، وتوقفت مسيرته في برشلونة بسبب الإصابات فقط.
لكن ولأن ديمبيلي فرنسياً مثل جريزمان، وقد يقبل بفكرة المداورة وعدم الشكوى من الجلوس بديلاً، كمالكوم أيضاً، فمن المتوقع أن يقبل بالبقاء.
لكن مع تقدم عمر كوتينيو، ورغبته في اللعب بشكل مستمر وفي مركزه المفضل في الهجوم، فإن ذلك قد يكون دافعاً كبيراً لرحيله عن برشلونة في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.