خسر منتخبنا الوطني للشباب لكرة اليد أولى مبارياته في نهائيات كأس العالم بأسبانيا أمام المنتخب المجري بنتيجة (34/30) ضمن منافسات الدور التمهيدي لمنتخبات المجموعة الثالثة من المونديال.
وشهدت المباراة تفاوتاً في أداء المنتخب، لكنه في المجمل العام ظهر بصورة جيدة في معظم الفترات وكان بإمكانه مفاجأة المجريين خاصة في الشوط الثاني الذي قدم فيه الأحمر الشاب مستوى يؤهله الى المنافسة على البطاقات المؤهلة للدور الثاني.
وانتهى الشوط الأول بتأخر منتخبنا بفارق ستة أهداف ونتيجة (17/11) بعد أداء متوسط من أداء المنتخب عاب عليه سوء التركيز في الهجوم الى جانب العودة السريعة لإيقاف المنتخب المجري الذي اعتمد بنسبة كبيرة على القوة الجسمانية للاعب الدائرة وكذلك استفاد في بناء هجماته على تغيير مراكز التهديف لإرباك الخط الدفاعي لمنتخبنا.
وفرض المنتخب المجري تقدمه الواضح على مجريات الشوط الأول بكل جدارة، في المقابل سعى لاعبونا الى مجاراة الخصم ولكن التفوق البدني والتسرع في التعامل مع الهجوم المنظم سبب مشكلة رئيسة في تقليص النتيجة.
وأجرى مدرب المنتخب العديد من التغييرات في المراكز للمحافظة على تركيز اللاعبين وإيجاد الحلول الممكنة، لكن ذلك لم يمنح منتخبنا العودة رغم اللاعبون على فرصة ذلك في أكثر من مرة.
وعلى عكس ما كان عليه المنتخب في الشوط الأول، سجل الشوط الثاني بداية قوية لمنتخبنا بعد تفاديه للمشاكل الفنية التي كان عليها خاصة في الجانب الهجومي حيث استغل الفريق إيجابية لاعبي الأطراف وبرز اللاعبان محمود حسين وأحمد جلال.
كما أعطت تحركات لاعبو الخط الخلفي المتمثلة في عبدالله الزيمور وأحمد حسين وحسن ميرزا ودخول محمد حبيب إضافت الكثير للفريق في التسجيل عن طريق الإختراقات المباشرة أو التسديد من خارج منطقة التسعة أمتار.
وأعطت التغييرات الدفاعية التي قام بها مدرب المنتخب جوهانسون الكثير من التأثير الإيجابي على أداء الفريق من خلال الطريقة المتقدمة التي أوقفت القوة الجسمانية للمجريين وحدت من عملية التسديد من خارج المنطقة بالإضافة الى إيقاف تحركات لاعب الدائرة.
ونجح منتخبنا في الدقيقة السابعة من الشوط الثاني في تقليص الفارق الى هدفين لأول مرة عن طريقة اللاعب يوسف القاسمي لتصبح النتيجة (19/17) وبعدها قلص اللاعب أحمد جلال النتيجة الى هدف واحد من هجوم خاطف (19/18) ثم (20/19) من رمية جزائية للاعب نفسه.
ودخلت المباراة حيز المنافسة والتقارب بين المنتخبين في أغلب فترات الشوط الثاني، واستمر فارق الهدف واحد حتى الدقائق الخمس الأخيرة التي شهدت إضاعة منتخبنا لأكثر من فرصة في المقابل حافظ المنتخب المجري على تركيزه في الفترات الحاسمة ونجحوا في الخروج بنتيجة المباراة بفارق أربعة أهداف.
وشهدت المباراة تفاوتاً في أداء المنتخب، لكنه في المجمل العام ظهر بصورة جيدة في معظم الفترات وكان بإمكانه مفاجأة المجريين خاصة في الشوط الثاني الذي قدم فيه الأحمر الشاب مستوى يؤهله الى المنافسة على البطاقات المؤهلة للدور الثاني.
وانتهى الشوط الأول بتأخر منتخبنا بفارق ستة أهداف ونتيجة (17/11) بعد أداء متوسط من أداء المنتخب عاب عليه سوء التركيز في الهجوم الى جانب العودة السريعة لإيقاف المنتخب المجري الذي اعتمد بنسبة كبيرة على القوة الجسمانية للاعب الدائرة وكذلك استفاد في بناء هجماته على تغيير مراكز التهديف لإرباك الخط الدفاعي لمنتخبنا.
وفرض المنتخب المجري تقدمه الواضح على مجريات الشوط الأول بكل جدارة، في المقابل سعى لاعبونا الى مجاراة الخصم ولكن التفوق البدني والتسرع في التعامل مع الهجوم المنظم سبب مشكلة رئيسة في تقليص النتيجة.
وأجرى مدرب المنتخب العديد من التغييرات في المراكز للمحافظة على تركيز اللاعبين وإيجاد الحلول الممكنة، لكن ذلك لم يمنح منتخبنا العودة رغم اللاعبون على فرصة ذلك في أكثر من مرة.
وعلى عكس ما كان عليه المنتخب في الشوط الأول، سجل الشوط الثاني بداية قوية لمنتخبنا بعد تفاديه للمشاكل الفنية التي كان عليها خاصة في الجانب الهجومي حيث استغل الفريق إيجابية لاعبي الأطراف وبرز اللاعبان محمود حسين وأحمد جلال.
كما أعطت تحركات لاعبو الخط الخلفي المتمثلة في عبدالله الزيمور وأحمد حسين وحسن ميرزا ودخول محمد حبيب إضافت الكثير للفريق في التسجيل عن طريق الإختراقات المباشرة أو التسديد من خارج منطقة التسعة أمتار.
وأعطت التغييرات الدفاعية التي قام بها مدرب المنتخب جوهانسون الكثير من التأثير الإيجابي على أداء الفريق من خلال الطريقة المتقدمة التي أوقفت القوة الجسمانية للمجريين وحدت من عملية التسديد من خارج المنطقة بالإضافة الى إيقاف تحركات لاعب الدائرة.
ونجح منتخبنا في الدقيقة السابعة من الشوط الثاني في تقليص الفارق الى هدفين لأول مرة عن طريقة اللاعب يوسف القاسمي لتصبح النتيجة (19/17) وبعدها قلص اللاعب أحمد جلال النتيجة الى هدف واحد من هجوم خاطف (19/18) ثم (20/19) من رمية جزائية للاعب نفسه.
ودخلت المباراة حيز المنافسة والتقارب بين المنتخبين في أغلب فترات الشوط الثاني، واستمر فارق الهدف واحد حتى الدقائق الخمس الأخيرة التي شهدت إضاعة منتخبنا لأكثر من فرصة في المقابل حافظ المنتخب المجري على تركيزه في الفترات الحاسمة ونجحوا في الخروج بنتيجة المباراة بفارق أربعة أهداف.