عندما أعلن برشلونة بطل دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم في يناير الماضي التعاقد مع فرينكي دي يونغ من أياكس أصبح لاعب الوسط أحدث المواهب الهولندية في النادي الكاتالوني.
ومنذ نقل رينوس ميشيلز ويوهان كرويف "الكرة الشاملة" إلى برشلونة في سبعينات القرن الماضي بات هناك تدفق مستمر للمواهب الهولندية تتحرك إلى الجنوب.
ويشعر دي يونغ بالفخر للانضمام إلى مواطنيه رونالد كومان وفرانك دي بور وباتريك كلويفرت نحو نو كامب بعد الحلم بارتداء قميص برشلونة.
وقال دي يونغ لرويترز في كوبي خلال جولة قبل الموسم للنادي الكتالوني في اليابان: أعتقد أنه بسبب كرويف. لقد غير النادي قليلا بالطبع، وأعتقد أن تأثيره كان كبيراً حقاً على برشلونة.
وخلال مباراتين في جولة ما قبل الموسم أظهر دي يونغ، الذي قاد أياكس إلى قبل نهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، بالفعل جدارته بالانضمام إلى برشلونة.
وبفضل تمريراته الدقيقة وضغطه المستمر في الدفاع بدا اللاعب البالغ عمره 22 عاماً مناسباً تماماً لأسلوب برشلونة المميز.
وأضاف دي يونغ الذي انتقل إلى أكاديمية أياكس الشهيرة للشباب عام 2015: تحدثنا عن ذلك وتحدثت بشأنه مع المدرب كذلك. لكني أعتقد أن أسلوب ورؤية أياكس وبرشلونة متشابهتين تقريبا لذلك لا يوجد اختلاف كبير بالنسبة لي.
وانضم دي يونغ إلى لاعبين كبار في وسط الملعب مثل سيرجيو بوسكيتس وإيفان راكيتيتش الحائزين على 12 لقبا للدوري الإسباني مجتمعين بقيادة المدرب إرنستو فالفيردي، وقال إن الثنائي ساعده على الاستقرار ويتطلع للتعلم منهما.
وأضاف اللاعب الهولندي: الجميع يساعدني كثيرا سواء اللاعبين أو الجهاز الفني أو النادي. بالطبع شاهدت العديد من مباريات برشلونة خلال السنوات الماضية لذلك أعلم أنهم لاعبين رائعين. كنت أتابعهما ويمثلان نموذجا بالنسبة لي.
وشارك دي يونغ في فوز برشلونة 2-صفر على فيسيل كوبي، فريق لاعب برشلونة السابق أندريس إنييستا، يوم السبت الماضي. وبعد العودة إلى برشلونة سيخوض دي يونغ مباراته الأولى في نو كامب خلال مباراة ودية أمام أرسنال في الرابع من الشهر المقبل قبل المباراة الافتتاحية في الدوري أمام أتليتيك بلباو في 17 أغسطس المقبل.
وتم التعاقد مع دي يونغ لشغل الفراغ الكبير الذي تركه رحيل إنييستا وشريكه في خط وسط برشلونة تشافي. ومع احترامه للاعبي برشلونة الكبار لايزال دي يونغ عازماً على كتابة تاريخه الشخصي في نو كامب.
وقال دي يونغ عن إنييستا: لو كانت لديه بعض النصائح لي فهي محل ترحيب لكني أعتقد انه كان موهوبا للغاية لدرجة أنه من الصعب تكراره.
{{ article.visit_count }}
ومنذ نقل رينوس ميشيلز ويوهان كرويف "الكرة الشاملة" إلى برشلونة في سبعينات القرن الماضي بات هناك تدفق مستمر للمواهب الهولندية تتحرك إلى الجنوب.
ويشعر دي يونغ بالفخر للانضمام إلى مواطنيه رونالد كومان وفرانك دي بور وباتريك كلويفرت نحو نو كامب بعد الحلم بارتداء قميص برشلونة.
وقال دي يونغ لرويترز في كوبي خلال جولة قبل الموسم للنادي الكتالوني في اليابان: أعتقد أنه بسبب كرويف. لقد غير النادي قليلا بالطبع، وأعتقد أن تأثيره كان كبيراً حقاً على برشلونة.
وخلال مباراتين في جولة ما قبل الموسم أظهر دي يونغ، الذي قاد أياكس إلى قبل نهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، بالفعل جدارته بالانضمام إلى برشلونة.
وبفضل تمريراته الدقيقة وضغطه المستمر في الدفاع بدا اللاعب البالغ عمره 22 عاماً مناسباً تماماً لأسلوب برشلونة المميز.
وأضاف دي يونغ الذي انتقل إلى أكاديمية أياكس الشهيرة للشباب عام 2015: تحدثنا عن ذلك وتحدثت بشأنه مع المدرب كذلك. لكني أعتقد أن أسلوب ورؤية أياكس وبرشلونة متشابهتين تقريبا لذلك لا يوجد اختلاف كبير بالنسبة لي.
وانضم دي يونغ إلى لاعبين كبار في وسط الملعب مثل سيرجيو بوسكيتس وإيفان راكيتيتش الحائزين على 12 لقبا للدوري الإسباني مجتمعين بقيادة المدرب إرنستو فالفيردي، وقال إن الثنائي ساعده على الاستقرار ويتطلع للتعلم منهما.
وأضاف اللاعب الهولندي: الجميع يساعدني كثيرا سواء اللاعبين أو الجهاز الفني أو النادي. بالطبع شاهدت العديد من مباريات برشلونة خلال السنوات الماضية لذلك أعلم أنهم لاعبين رائعين. كنت أتابعهما ويمثلان نموذجا بالنسبة لي.
وشارك دي يونغ في فوز برشلونة 2-صفر على فيسيل كوبي، فريق لاعب برشلونة السابق أندريس إنييستا، يوم السبت الماضي. وبعد العودة إلى برشلونة سيخوض دي يونغ مباراته الأولى في نو كامب خلال مباراة ودية أمام أرسنال في الرابع من الشهر المقبل قبل المباراة الافتتاحية في الدوري أمام أتليتيك بلباو في 17 أغسطس المقبل.
وتم التعاقد مع دي يونغ لشغل الفراغ الكبير الذي تركه رحيل إنييستا وشريكه في خط وسط برشلونة تشافي. ومع احترامه للاعبي برشلونة الكبار لايزال دي يونغ عازماً على كتابة تاريخه الشخصي في نو كامب.
وقال دي يونغ عن إنييستا: لو كانت لديه بعض النصائح لي فهي محل ترحيب لكني أعتقد انه كان موهوبا للغاية لدرجة أنه من الصعب تكراره.