وليد عبدالله
أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النجمة، البلجيكي التونسي الاصل، فتحي العبيدي، أن الفريق استطاع أن يجتاز الظروف القاسية بالموسم الماضي بنجاح وأن يؤكد حضوره وتواجده في المسابقات، مضيفاً أن الفريق يستعد حالياً بحيوية وعزيمة الشباب وبنظرة نحو المستقبل.
وقال العبيدي في تصريحه لـ"الوطن الرياضي"، "إن الفريق مر بظروف قاسية الموسم الماضي وتحديداً على المستوى المالي، إلا أنه تجاوز عنق الزجاجة واستطاع أن يكون أحد الأربعة المنافسين في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، ووصل لمراحل متقدمة بمسابقة كأس جلالة الملك المفدى وتمكن من جمع 7 نقاط من مجموع مبارياته في الدور الأول بمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي. فالفريق تعامل مع تلك الظروف بكل عقلانية، والفضل يعود لجدية العمل لدى الجهاز الإداري والجهاز الفني وكذلك اللاعبين، الذين أبدوا تعاوناً كبيراً وكان إصرارهم يكمن في الظهور بالمستوى الجيد طوال مباريات الموسم بعيداً عن النتيجة".
وتابع، "نستعد لموسم جديد والذي أعتقد أن فريق النجمة سيكون من بين الفرق الخمسة الذين سيحاولون المنافسة للوصول لخانة الفريق الثالث الذي سينافس الرفاع بطل الموسم الماضي في المسابقتين وفريق المحرق، واللذين تجهزا جيداً لهذا الموسم، وهما الفريقان اللذان يملكان الدعم المالي الكافي، الذي يؤهلهما ليكونا على رأس المنافسة في الموسم"، مضيفاً أن النجمة يتكون بين خليط من لاعبي الخبرة والشباب، مشيراً إلى أن الشباب من هم دون 18 عاماً منحوا الفرصة ليكونوا ضمن خيارات الجهاز الفني، وكذلك الحال في هذا الموسم، موضحاً أن ذلك سيكون له المردود الإيجابي في بناء فريق شاب قادر على تحمل المسؤولية والمنافسة على إحراز النتائج الإيجابية وبلوغ أبعد الأهداف في المستقبل القريب.
وبيّن أن الرؤية لم تتضح بشكل كامل على مستوى التعاقدات المحلية وكذلك اللاعبين المحترفين، منوهاً إلى أن تدريبات الفريق تشهد تجربة لاعبيّن سنغاليين.
أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النجمة، البلجيكي التونسي الاصل، فتحي العبيدي، أن الفريق استطاع أن يجتاز الظروف القاسية بالموسم الماضي بنجاح وأن يؤكد حضوره وتواجده في المسابقات، مضيفاً أن الفريق يستعد حالياً بحيوية وعزيمة الشباب وبنظرة نحو المستقبل.
وقال العبيدي في تصريحه لـ"الوطن الرياضي"، "إن الفريق مر بظروف قاسية الموسم الماضي وتحديداً على المستوى المالي، إلا أنه تجاوز عنق الزجاجة واستطاع أن يكون أحد الأربعة المنافسين في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، ووصل لمراحل متقدمة بمسابقة كأس جلالة الملك المفدى وتمكن من جمع 7 نقاط من مجموع مبارياته في الدور الأول بمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي. فالفريق تعامل مع تلك الظروف بكل عقلانية، والفضل يعود لجدية العمل لدى الجهاز الإداري والجهاز الفني وكذلك اللاعبين، الذين أبدوا تعاوناً كبيراً وكان إصرارهم يكمن في الظهور بالمستوى الجيد طوال مباريات الموسم بعيداً عن النتيجة".
وتابع، "نستعد لموسم جديد والذي أعتقد أن فريق النجمة سيكون من بين الفرق الخمسة الذين سيحاولون المنافسة للوصول لخانة الفريق الثالث الذي سينافس الرفاع بطل الموسم الماضي في المسابقتين وفريق المحرق، واللذين تجهزا جيداً لهذا الموسم، وهما الفريقان اللذان يملكان الدعم المالي الكافي، الذي يؤهلهما ليكونا على رأس المنافسة في الموسم"، مضيفاً أن النجمة يتكون بين خليط من لاعبي الخبرة والشباب، مشيراً إلى أن الشباب من هم دون 18 عاماً منحوا الفرصة ليكونوا ضمن خيارات الجهاز الفني، وكذلك الحال في هذا الموسم، موضحاً أن ذلك سيكون له المردود الإيجابي في بناء فريق شاب قادر على تحمل المسؤولية والمنافسة على إحراز النتائج الإيجابية وبلوغ أبعد الأهداف في المستقبل القريب.
وبيّن أن الرؤية لم تتضح بشكل كامل على مستوى التعاقدات المحلية وكذلك اللاعبين المحترفين، منوهاً إلى أن تدريبات الفريق تشهد تجربة لاعبيّن سنغاليين.