لندن - محمد المصري
واصل مانشستر سيتي تحت قيادة بيب غوارديولا أكله الأخضر واليابس في إنجلترا بالتتويج بدرع المجتمع، المباراة الافتتاحية للموسم، بالفوز على ليفربول بركلات الترجيح.
مع احتفاظ ليفربول بقوته ونجومه، يعرف غوارديولا أن الموسم المقبل سيكون أصعب من الموسم السابق، كما أن بقية الأندية الكبيرة قامت بتدعيمات قوية كآرسنال وتوتنهام ومانشستر يونايتد.
وحافظ مانشستر سيتي على تشكيلته، ولم يتعاقد سوى مع رودري كلاعب بديل لفيرنانيدينيو. وسيواصل المدرب الإسباني الاعتماد على طريقة 4/3/3 المفضلة له.
تركيز مانشستر سيتي الأكبر سيكون على دوري أبطال أوروبا، وربما يكلفهم ذلك لقب البريميرليغ، فقد مرت 8 أعوام منذ تتويج غوارديولا بالمجد الأوروبي.
سيكون موسم 2019-2020 هو العام الرابع لغوارديولا في إنجلترا. يأمل نادي مانشستر سيتي في الفوز بالدوري الممتاز للمرة الثالثة على التوالي، وقد حدث ذلك للمرة الأخيرة مع سير أليكس فيرجسون.
ويعي غوارديولا أن مانشستر سيتي يمر بمرحلة انتقالية، لكنه ينجح بحكمة حتى الآن في إدارتها بمنتهى التمييز، على الرغم من فقدان العديد من اللاعبين الكبار والمخضرمين وعلى رأسهم القائد فينسنت كومباني.
على الورق تبدو أن تشكيلة مانشستر سيتي هي الأقوى، فهي تشكيلة الموسم الماضي مع إضافة رودري، كما أن العامل الأبرز هو أن غوارديولا وصل بالسيتي للنسخة التي يريدها.
{{ article.visit_count }}
واصل مانشستر سيتي تحت قيادة بيب غوارديولا أكله الأخضر واليابس في إنجلترا بالتتويج بدرع المجتمع، المباراة الافتتاحية للموسم، بالفوز على ليفربول بركلات الترجيح.
مع احتفاظ ليفربول بقوته ونجومه، يعرف غوارديولا أن الموسم المقبل سيكون أصعب من الموسم السابق، كما أن بقية الأندية الكبيرة قامت بتدعيمات قوية كآرسنال وتوتنهام ومانشستر يونايتد.
وحافظ مانشستر سيتي على تشكيلته، ولم يتعاقد سوى مع رودري كلاعب بديل لفيرنانيدينيو. وسيواصل المدرب الإسباني الاعتماد على طريقة 4/3/3 المفضلة له.
تركيز مانشستر سيتي الأكبر سيكون على دوري أبطال أوروبا، وربما يكلفهم ذلك لقب البريميرليغ، فقد مرت 8 أعوام منذ تتويج غوارديولا بالمجد الأوروبي.
سيكون موسم 2019-2020 هو العام الرابع لغوارديولا في إنجلترا. يأمل نادي مانشستر سيتي في الفوز بالدوري الممتاز للمرة الثالثة على التوالي، وقد حدث ذلك للمرة الأخيرة مع سير أليكس فيرجسون.
ويعي غوارديولا أن مانشستر سيتي يمر بمرحلة انتقالية، لكنه ينجح بحكمة حتى الآن في إدارتها بمنتهى التمييز، على الرغم من فقدان العديد من اللاعبين الكبار والمخضرمين وعلى رأسهم القائد فينسنت كومباني.
على الورق تبدو أن تشكيلة مانشستر سيتي هي الأقوى، فهي تشكيلة الموسم الماضي مع إضافة رودري، كما أن العامل الأبرز هو أن غوارديولا وصل بالسيتي للنسخة التي يريدها.