استطاعت فيكي هولاند ولورين باركر من فريق البحرين للتحمل ١٣ من تحقيق الميدالية البرونزية في الإختبار الخاص للمضمار الذي سيحتضن فعاليات أولمبياد طوكيو.
وجاءت النتائج على الرغم من درجة الحرارة المرتفعة في طوكيو والتي دفعت منظمي المناسبة لتقليص المسافة الخاصة بمسابقة الجري لخمسة كيلومترات يوم الخميس، فيما تم تحويل الباراترايثلون يوم السبت إلى دواثلون بعد إلغاء سباق السباحة بسبب احتواء المياه على نسبة عالية من البكتريا قولونية. وبسبب هذه التغييرات، لن يعتمد الإتحاد البريطاني والأسترالي على نتائج هذه البطولة لمنح مقاعد تلقائية لمن إعتلى منصات التتويج فيها.
وعلى الرغم من ذلك، فإن المستوى الذي قدمتاه كلًا من هولاند وباركر تقلب الكفة تُرجح الكفة لصالحهما.
وقالت هولاند بعد نهاية السباق: "لو تسابقنا اليوم على المسافة الأولمبية العادية، لكان بإمكاني أن أخطف المركز الثاني أو الأول ، لقد تدربت على هذه المسافة، وقد عملت جاهدة للتأقلم على الحرارة و خضت العديد من التدريبات وسط درجات حرارة عالية، وقد شعرت إنني مستعدة للمجيء هنا والتسابق وسط هذه الظروف ولذلك شعرت بالحزن بأنني لم أستطع أن أطبق ما تدربت عليه."
وأنهت زميلتهم في الفريق أشليغ جنتيل السباق في المركز الـ24، ولكن المتسابقة الأسترالية فضلت التركيز على ما اكتسبته من تجربة خلال السباق.
وقالت بعد نهاية البطولة: "بغض النظر على النتيجة، لقد تعلمت الكثير من هذه التجربة، وسأكون في موضع قوة إذا ما استطعت المشاركة مرة أخرى على هذا المضمار" ، كما وقد كان الأمر محزن أيضاً لباركر لتحويل السباق من باراترايثلون إلى دواثلون، حيث إن السباحة هي أحد نقاط القوة بالنسبة لها. وأشارت بعد نهاية السباق إلى: "لقد وجدت الأمر صعباً عند التحول. لن يكون هذا الأمر في أولمبياد طوكيو على ما تم عليه اليوم".
{{ article.visit_count }}
وجاءت النتائج على الرغم من درجة الحرارة المرتفعة في طوكيو والتي دفعت منظمي المناسبة لتقليص المسافة الخاصة بمسابقة الجري لخمسة كيلومترات يوم الخميس، فيما تم تحويل الباراترايثلون يوم السبت إلى دواثلون بعد إلغاء سباق السباحة بسبب احتواء المياه على نسبة عالية من البكتريا قولونية. وبسبب هذه التغييرات، لن يعتمد الإتحاد البريطاني والأسترالي على نتائج هذه البطولة لمنح مقاعد تلقائية لمن إعتلى منصات التتويج فيها.
وعلى الرغم من ذلك، فإن المستوى الذي قدمتاه كلًا من هولاند وباركر تقلب الكفة تُرجح الكفة لصالحهما.
وقالت هولاند بعد نهاية السباق: "لو تسابقنا اليوم على المسافة الأولمبية العادية، لكان بإمكاني أن أخطف المركز الثاني أو الأول ، لقد تدربت على هذه المسافة، وقد عملت جاهدة للتأقلم على الحرارة و خضت العديد من التدريبات وسط درجات حرارة عالية، وقد شعرت إنني مستعدة للمجيء هنا والتسابق وسط هذه الظروف ولذلك شعرت بالحزن بأنني لم أستطع أن أطبق ما تدربت عليه."
وأنهت زميلتهم في الفريق أشليغ جنتيل السباق في المركز الـ24، ولكن المتسابقة الأسترالية فضلت التركيز على ما اكتسبته من تجربة خلال السباق.
وقالت بعد نهاية البطولة: "بغض النظر على النتيجة، لقد تعلمت الكثير من هذه التجربة، وسأكون في موضع قوة إذا ما استطعت المشاركة مرة أخرى على هذا المضمار" ، كما وقد كان الأمر محزن أيضاً لباركر لتحويل السباق من باراترايثلون إلى دواثلون، حيث إن السباحة هي أحد نقاط القوة بالنسبة لها. وأشارت بعد نهاية السباق إلى: "لقد وجدت الأمر صعباً عند التحول. لن يكون هذا الأمر في أولمبياد طوكيو على ما تم عليه اليوم".