انتقد المستشار السابق لأنطوان جريزمان، إيريك أولهاتس، الذي يعمل حالياً مع أتلتيكو مدريد، اللاعب الفرنسي الدولي جريزمان بسبب الطريقة التي رحل بها عن صفوف "الروخيبلانكوس" إلى برشلونة، وتناسيه لمن شكلوا جزءاً من ماضيه وقدموا له الدعم.
وقال أولهاتس في تصريحات نشرتها صحيفة "جورنال دو ديمونش" الفرنسية، الأحد، إن "أنطوان كان يستحق خروجاً لائقاً بشكل أكبر. هو ومحيطه يتحملون الذنب في ذلك"، مبدياً أسفه للطريقة التي رحل بها عن الأتلتي.
واعتبر أن اللاعب "يدين بالكثير للغاية" للرئيس التنفيذي للنادي المدريدي ميجل أنخل خيل وللمدير الرياضي أندريا بيرتا وللمدرب دييجو سيميوني.
وأضاف "أتفهم أنه كان يتطلع لشيء آخر عقب 5 مواسم قضاها في أتلتيكو. لكن هذا لا يمنعني من الاعتقاد في اعتزازه الصادق بالنادي".
وحول كيفية رحيله عن النادي، روى أولهاتس أنه حينما كان ممثلاً له، اتصل بيكيه وسواريز لاعبا برشلونة بجريزمان عدة مرات كما اتصل به ميسي مرة واحدة.
وبين أنه أقنعه أن الأمر سابق لأوانه. واتصل به برشلونة مجدداً قبل ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في فبراير الماضي بين أتلتيكو ويوفنتوس.
واعتبر أن "المناقشات لم تحدث في الوقت المناسب"، مؤكداً أنه يثق في كلام خيل، الذي أكد أن لديه أدلة تشير إلى أن تعاقد البارسا مع اللاعب لم يتم بشكل طبيعي.
ويشير أولهاتس إلى الافتراضية القائلة إن الاتفاق بين النادي الكتالوني والدولي الفرنسي تم قبل تخفيض قيمة الشرط الجزائي من 200 مليون إلى 120 مليون أول يوليو الماضي.
وأضاف أولهاتس "أنطوان ليس فتى سيئاً. ببساطة حين يمضي قدماً لا ينظر للوراء. يتناسى الناس التي لم تعد تشكل جزءاً من الديكور"، ناصحاً اللاعب بالتفكير بعمق حول هذا التناسي.
وشكك من يوصف بمكتشف جريزمان الذي أوصله لصفوف ريال سوسيداد، في المكان الذي سيحظى به اللاعب الفرنسي في البارسا، لأنه لعب على مدار أعوام طويلة في نفس الموقع الذي يحتله ميسي، نجم الفريق الكتالوني.
وقال أولهاتس في تصريحات نشرتها صحيفة "جورنال دو ديمونش" الفرنسية، الأحد، إن "أنطوان كان يستحق خروجاً لائقاً بشكل أكبر. هو ومحيطه يتحملون الذنب في ذلك"، مبدياً أسفه للطريقة التي رحل بها عن الأتلتي.
واعتبر أن اللاعب "يدين بالكثير للغاية" للرئيس التنفيذي للنادي المدريدي ميجل أنخل خيل وللمدير الرياضي أندريا بيرتا وللمدرب دييجو سيميوني.
وأضاف "أتفهم أنه كان يتطلع لشيء آخر عقب 5 مواسم قضاها في أتلتيكو. لكن هذا لا يمنعني من الاعتقاد في اعتزازه الصادق بالنادي".
وحول كيفية رحيله عن النادي، روى أولهاتس أنه حينما كان ممثلاً له، اتصل بيكيه وسواريز لاعبا برشلونة بجريزمان عدة مرات كما اتصل به ميسي مرة واحدة.
وبين أنه أقنعه أن الأمر سابق لأوانه. واتصل به برشلونة مجدداً قبل ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في فبراير الماضي بين أتلتيكو ويوفنتوس.
واعتبر أن "المناقشات لم تحدث في الوقت المناسب"، مؤكداً أنه يثق في كلام خيل، الذي أكد أن لديه أدلة تشير إلى أن تعاقد البارسا مع اللاعب لم يتم بشكل طبيعي.
ويشير أولهاتس إلى الافتراضية القائلة إن الاتفاق بين النادي الكتالوني والدولي الفرنسي تم قبل تخفيض قيمة الشرط الجزائي من 200 مليون إلى 120 مليون أول يوليو الماضي.
وأضاف أولهاتس "أنطوان ليس فتى سيئاً. ببساطة حين يمضي قدماً لا ينظر للوراء. يتناسى الناس التي لم تعد تشكل جزءاً من الديكور"، ناصحاً اللاعب بالتفكير بعمق حول هذا التناسي.
وشكك من يوصف بمكتشف جريزمان الذي أوصله لصفوف ريال سوسيداد، في المكان الذي سيحظى به اللاعب الفرنسي في البارسا، لأنه لعب على مدار أعوام طويلة في نفس الموقع الذي يحتله ميسي، نجم الفريق الكتالوني.