تصدر شاب فنلندي عناوين الصحف الإنجليزية في الأسابيع الماضية، لأنه عصف بالدوري الإنجليزي الممتاز في جولاته الأولى، وبات الهداف الذي يهدد عرش نجوم الدوري الكبار.
وسجل الهداف الفنلندي تيمو بوكي، البالغ من العمر 29 عاماً، 5 أهداف "رائعة"، في أول 3 مباريات لفريقه نوريتش سيتي، الصاعد حديثا للبريميرليغ.
ومن بين المباريات الثلاث الأولى، واجه بوكي "المغمور" تشلسي وليفربول، ولم يفشل في التسجيل بمرميهما، بالإضافة لثلاثية رائعة أمام نيوكاسل.
وفي شهر واحد فقط، أصبح المهاجم الذي يخوض موسمه الأول بالدوري الممتاز، حديث الشارع الرياضي ببريطانيا، وقد يهدد "عرش" الهدافين بالدوري، مثل المصري محمد صلاح وزميله السنغالي ساديو ماني والإنجليزيان هاري كين ورحيم ستيرلنغ.
بوكي الذي ولد بجنوب فنلندا، ببلدة كوتكا، "نبذته" أندية كثيرة في أوروبا، حتى احتضنه نادي بروندبي الدنماركي، قبل أن ينضم لنوريتش في "ثورته" الجديدة.
وبدأ بوكي مسيرته خارج فنلندا مع نادي إشبيلية الإسباني، قبل 10 أعوام، حيث لم يقتنع به النادي الأندلسي وأشركه في مباراة واحدة فقط.
بعدها عاد بوكي لفنلندا، ثم اكتشفه نادي شالكة الألماني، حيث لعب موسمين جيدين، قبل أن ينتقل لسيلتك الأسكتلندي، حيث لعب لموسم واحد فقط، انتقل بعدها لبروندبي الدنماركي، وأصبح هداف الفريق هناك.
ومع انطلاق "استراتيجية" نوريتش الجديدة، باستقطاب عدد من المواهب التي لم تعطى الفرصة الكافية، كان بوكي الاختيار الأول للمدرب الألماني دانييل فاركه.
مغامرة مدرب الفريق أثمرت عن اكتشاف عظيم، حيث سجل بوكي 29 هدفا بدوري الدرجة الأولى، ليقود ناديه للبريميرليغ بعد غياب طويل.
ومع عودة "الكناريز" للدوري الممتاز، أكمل بوكي هوايته بتسجيل الأهداف، وكأنه لا يزال بالدرجة الأولى، ولم تؤثر فيه أضواء الدوري الساطعة، التي أحرقت قبله الكثيرين من نجوم دوري الدرجة الأولى.
بوكي اليوم يشكل تهديدا حقيقيا لهدافي الدوري، وقد يكون أحد نجوم الموسم، ويكتب اسمه بين قائمة "نجوم سيخلدهم البريميرليغ"، بالرغم من أنه على مشارف الثلاثين.
وسجل الهداف الفنلندي تيمو بوكي، البالغ من العمر 29 عاماً، 5 أهداف "رائعة"، في أول 3 مباريات لفريقه نوريتش سيتي، الصاعد حديثا للبريميرليغ.
ومن بين المباريات الثلاث الأولى، واجه بوكي "المغمور" تشلسي وليفربول، ولم يفشل في التسجيل بمرميهما، بالإضافة لثلاثية رائعة أمام نيوكاسل.
وفي شهر واحد فقط، أصبح المهاجم الذي يخوض موسمه الأول بالدوري الممتاز، حديث الشارع الرياضي ببريطانيا، وقد يهدد "عرش" الهدافين بالدوري، مثل المصري محمد صلاح وزميله السنغالي ساديو ماني والإنجليزيان هاري كين ورحيم ستيرلنغ.
بوكي الذي ولد بجنوب فنلندا، ببلدة كوتكا، "نبذته" أندية كثيرة في أوروبا، حتى احتضنه نادي بروندبي الدنماركي، قبل أن ينضم لنوريتش في "ثورته" الجديدة.
وبدأ بوكي مسيرته خارج فنلندا مع نادي إشبيلية الإسباني، قبل 10 أعوام، حيث لم يقتنع به النادي الأندلسي وأشركه في مباراة واحدة فقط.
بعدها عاد بوكي لفنلندا، ثم اكتشفه نادي شالكة الألماني، حيث لعب موسمين جيدين، قبل أن ينتقل لسيلتك الأسكتلندي، حيث لعب لموسم واحد فقط، انتقل بعدها لبروندبي الدنماركي، وأصبح هداف الفريق هناك.
ومع انطلاق "استراتيجية" نوريتش الجديدة، باستقطاب عدد من المواهب التي لم تعطى الفرصة الكافية، كان بوكي الاختيار الأول للمدرب الألماني دانييل فاركه.
مغامرة مدرب الفريق أثمرت عن اكتشاف عظيم، حيث سجل بوكي 29 هدفا بدوري الدرجة الأولى، ليقود ناديه للبريميرليغ بعد غياب طويل.
ومع عودة "الكناريز" للدوري الممتاز، أكمل بوكي هوايته بتسجيل الأهداف، وكأنه لا يزال بالدرجة الأولى، ولم تؤثر فيه أضواء الدوري الساطعة، التي أحرقت قبله الكثيرين من نجوم دوري الدرجة الأولى.
بوكي اليوم يشكل تهديدا حقيقيا لهدافي الدوري، وقد يكون أحد نجوم الموسم، ويكتب اسمه بين قائمة "نجوم سيخلدهم البريميرليغ"، بالرغم من أنه على مشارف الثلاثين.