عمان – براء بسام
يأمل الأردنيون أن يحقق منتخبهم الوطني المشارك في بطولة كأس العالم لكرة السلة، نتائج إيجابية تمحو آثار المشاركة الأولى في عام 2011 رغم معرفتهم بالمجموعة الصعبة التي وقع فيها صحبة فرنسا وألمانيا.
ويبدأ المنتخب الأردني لكرة السلة مشاركته الثانية في كأس العالم لكرة السلة السبت المقبل في البطولة التي تقام في الصين خلال الفترة ما بين 31 أغسطس وحتى 15 سبتمبر المقبل.
وفي دور المجموعات من هذه البطولة يواجه المنتخب الأردني لكرة السلة، منتخبات جمهورية الدومينيكان، وفرنسا، وألمانيا ضمن منافسات المجموعة السابعة في البطولة.
ومباريات المنتخب الأردني لكرة السلة ضمن المجموعة السابعة ستجري في مدينة شينزين الصينية، إذ تنطلق المشاركة بلقاء مع منتخب الدومينيكان الأحد 1 سبتمبر ثم ينتقل للمواجهة مع المنتخب الفرنسي في 3 سبتمبر فيما يختتم اللقاءات ضمن دور المجموعات بلقاء ألمانيا في 5 سبتمبر أيضاً.
وضمت قائمة اللاعبين الذين اختارهم المدير الفني للمنتخب الأردني الأمريكي جوزيف ستيبنج أربعة عشر لاعباً هم: فادي إبراهيم، جوردان دسوقي، دار تكر، أمين أبو حواس، محمود عابدين، أحمد حمارشة، مالك كنعان، زيد عباس، محمد شاهر، يوسف أبو زينة، أحمد عبيد، موسى العوضي، أحمد الدويري، وزين النجداوي.
وستنخفض القائمة المختصرة والنهائية للمشاركة في كأس العالمي إلى اثني عشر لاعباً فقط. وكان المنتخب الأردني قد شارك في الصين تايبيه، في بطولة كأس ويليام جونز التي أقيمت خلال الفترة من 12 إلى 21 من شهر يوليو، بمشاركة 9 فرق كان من أبرزها اليابان وكوريا الجنوبية وإندونيسيا والصين تايبيه.
وعبّر المدير الفني لمنتخب الأردن لكرة السلة، الأمريكي جوزيف ستيبنج، عن "رضاه" عن استعدادات المنتخب الملقب بـ "صقور الأردن" قبل التوجه إلى الصين للمشاركة في بطولة كأس العالم.
واعتبر ستيبنج في بيان بثته اللجنة الأولمبية الأردنية إن تحضيرات المنتخب تسير بشكلٍ مميز، حيث خاض مباريات ودية أمام منتخبات لها حضور قوي على مستوى العالم، وهي ما جعلت الفريق الفني يتعرف على الأخطاء الموجودة بشكل أدق والمباشرة في معالجتها للارتقاء بالمستوى على الصعيد التنافسي كما أنها كانت فرصة كبيرة لتطبيق أساليب لعب مختلفة".
وقال الكاتب الرياضي المتخصص في "كرة السلة" محمد رحاحلة إن المنتخب الأردني يسعى إلى تحقيق نتيجة إيجابية في مشاركته الثانية من كأس العالم تمحي المباريات والنتائج غير المواتية التي حققها والشكل الذي ظهر عليه المنتخب في المشاركة الأولى ببطولة كأس العالم خلال العام 2011.
ووصف الرحاحلة المجموعة التي جاء فيها المنتخب الأردني بـ"القوية" بوجود منتخبي المانيا وفرنسا ويحملون تصنيفات مميزة عالمياً، مؤملاً أن يقدم الأردن عروضاً تليق بسمعته الآسيوية والعالمية.
من جانبه قال الطالب الجامعي محمد الزعبي، "نعلم تماماً أن الفرق المشاركة في البطولة هي الأفضل على المستوى العالمي، لكن منتخبنا من أفضل المنتخبات الآسيوية، وننتظر منه الكثير وأن يحقق المفاجأة المطلوبة في البطولة".
وكان الاتحاد الدولي لكرة السلة "فيبا"، أقر نظاماً جديداً من أجل التأهل لكأس العالم، حيث يتأهل من آسيا، 7 منتخبات، بالإضافة إلى منتخب الصين المنظم. على أن تكون التصفيات المؤهلة في جولتين، الأولى تتكون من 4 مجموعات تضم كل واحدة منها 4 منتخبات، ويتأهل عنها أفضل 3 منتخبات من كل مجموعة. والمرحلة الثانية، فيقسم المنتخبات الـ 12 المتأهلة على مجموعتين، بواقع 6 منتخبات لكل مجموعة، ويتأهل منها إلى كأس العالم أفضل 3 منتخبات في كل مجموعة بالإضافة إلى أفضل مركز رابع من المجموعتين.
يأمل الأردنيون أن يحقق منتخبهم الوطني المشارك في بطولة كأس العالم لكرة السلة، نتائج إيجابية تمحو آثار المشاركة الأولى في عام 2011 رغم معرفتهم بالمجموعة الصعبة التي وقع فيها صحبة فرنسا وألمانيا.
ويبدأ المنتخب الأردني لكرة السلة مشاركته الثانية في كأس العالم لكرة السلة السبت المقبل في البطولة التي تقام في الصين خلال الفترة ما بين 31 أغسطس وحتى 15 سبتمبر المقبل.
وفي دور المجموعات من هذه البطولة يواجه المنتخب الأردني لكرة السلة، منتخبات جمهورية الدومينيكان، وفرنسا، وألمانيا ضمن منافسات المجموعة السابعة في البطولة.
ومباريات المنتخب الأردني لكرة السلة ضمن المجموعة السابعة ستجري في مدينة شينزين الصينية، إذ تنطلق المشاركة بلقاء مع منتخب الدومينيكان الأحد 1 سبتمبر ثم ينتقل للمواجهة مع المنتخب الفرنسي في 3 سبتمبر فيما يختتم اللقاءات ضمن دور المجموعات بلقاء ألمانيا في 5 سبتمبر أيضاً.
وضمت قائمة اللاعبين الذين اختارهم المدير الفني للمنتخب الأردني الأمريكي جوزيف ستيبنج أربعة عشر لاعباً هم: فادي إبراهيم، جوردان دسوقي، دار تكر، أمين أبو حواس، محمود عابدين، أحمد حمارشة، مالك كنعان، زيد عباس، محمد شاهر، يوسف أبو زينة، أحمد عبيد، موسى العوضي، أحمد الدويري، وزين النجداوي.
وستنخفض القائمة المختصرة والنهائية للمشاركة في كأس العالمي إلى اثني عشر لاعباً فقط. وكان المنتخب الأردني قد شارك في الصين تايبيه، في بطولة كأس ويليام جونز التي أقيمت خلال الفترة من 12 إلى 21 من شهر يوليو، بمشاركة 9 فرق كان من أبرزها اليابان وكوريا الجنوبية وإندونيسيا والصين تايبيه.
وعبّر المدير الفني لمنتخب الأردن لكرة السلة، الأمريكي جوزيف ستيبنج، عن "رضاه" عن استعدادات المنتخب الملقب بـ "صقور الأردن" قبل التوجه إلى الصين للمشاركة في بطولة كأس العالم.
واعتبر ستيبنج في بيان بثته اللجنة الأولمبية الأردنية إن تحضيرات المنتخب تسير بشكلٍ مميز، حيث خاض مباريات ودية أمام منتخبات لها حضور قوي على مستوى العالم، وهي ما جعلت الفريق الفني يتعرف على الأخطاء الموجودة بشكل أدق والمباشرة في معالجتها للارتقاء بالمستوى على الصعيد التنافسي كما أنها كانت فرصة كبيرة لتطبيق أساليب لعب مختلفة".
وقال الكاتب الرياضي المتخصص في "كرة السلة" محمد رحاحلة إن المنتخب الأردني يسعى إلى تحقيق نتيجة إيجابية في مشاركته الثانية من كأس العالم تمحي المباريات والنتائج غير المواتية التي حققها والشكل الذي ظهر عليه المنتخب في المشاركة الأولى ببطولة كأس العالم خلال العام 2011.
ووصف الرحاحلة المجموعة التي جاء فيها المنتخب الأردني بـ"القوية" بوجود منتخبي المانيا وفرنسا ويحملون تصنيفات مميزة عالمياً، مؤملاً أن يقدم الأردن عروضاً تليق بسمعته الآسيوية والعالمية.
من جانبه قال الطالب الجامعي محمد الزعبي، "نعلم تماماً أن الفرق المشاركة في البطولة هي الأفضل على المستوى العالمي، لكن منتخبنا من أفضل المنتخبات الآسيوية، وننتظر منه الكثير وأن يحقق المفاجأة المطلوبة في البطولة".
وكان الاتحاد الدولي لكرة السلة "فيبا"، أقر نظاماً جديداً من أجل التأهل لكأس العالم، حيث يتأهل من آسيا، 7 منتخبات، بالإضافة إلى منتخب الصين المنظم. على أن تكون التصفيات المؤهلة في جولتين، الأولى تتكون من 4 مجموعات تضم كل واحدة منها 4 منتخبات، ويتأهل عنها أفضل 3 منتخبات من كل مجموعة. والمرحلة الثانية، فيقسم المنتخبات الـ 12 المتأهلة على مجموعتين، بواقع 6 منتخبات لكل مجموعة، ويتأهل منها إلى كأس العالم أفضل 3 منتخبات في كل مجموعة بالإضافة إلى أفضل مركز رابع من المجموعتين.