أحمد التميمي
في الموسمين السابقين، عدة لاعبين بحرينيين وقعوا عقوداً احترافية للعب في أوروبا، بالتحديد في التشيك و الدنمارك واليونان ومالطا. احترف في التشيك كل من عبدالله يوسف هلال ومحمد مرهون، حيث انتقل الاثنان إلى نادي بوهيميانز براغ 1905، انتقل بعدها عبدالله يوسف إلى سلافيا براغ حامل لقب الدوري التشيكي، بينما عاد محمد مرهون إلى ناديه الرفاع البحريني. الشاب محمد الحردان انتقل إلى نادي فايله الدنماركي، ثم إلى نادي إيقنياكوس اليوناني، ووقع مؤخراً عقداً لمدة موسم واحد لتمثيل المحرق البحريني. أما في مالطا، فقد لعب كل من أحمد الشروقي و حسين جميل (سنكوس)، عاد كلاهما إلى البلاد بعد أن خاضا موسم واحد في الخارج، بعد أن تلقيا عرضاً من نادي المحرق البحريني للدفاع عن ألوانه في الموسم الحالي.
نجاح تجربة عبدالله يوسف في التشيك، واحتراف بقية اللاعبين في الخارج، يجرنا إلى سؤال من هم اللاعبون البحرينيون الذين بإمكانهم تمثيل الفرق الأوروبية؟
***
كميل الأسود
كميل الأسود لاعب يبلغ من العمر 25 عاماً، يلعب حالياً مع نادي الرفاع البحريني كمهاجم وصانع ألعاب. كميل يمتلك مهارات فردية عدة، ويملك حساً تهديفياً عالياً، ويجيد التسديد من خارج منطقة الجزاء و تنفيذ الركلات الحرة. كميل لطالما كان رقماً صعباً مع ناديه ومع المنتخب، ولايزال في عمر صغير نسبياً، لذلك هو مناسب جداً للاحتراف في الخارج.
***
أحمد الشروقي
أحمد الشروقي ترعرع في نادي البديع البحريني، ويبلغ من العمر 18 عاماً فقط، ويتميز بقوة التسديد، وإجادة تنفيذ الركلات الحرة المباشرة، بالإضافة إلى أنه لاعب مهاري يجيد المراوغة. كما ذكرنا سلفاً اللاعب سبق أن خاض تجربة احترافية في الموسم الماضي في مالطا، ومن وجهة نظري فهو مؤهل لخوض تجربة احترافية أخرى في الخارج لمدة أطول، حيث أن صغر عمره سيكون عاملاً مساعداً لنجاحه في الخارج.
***
علي مدن
صانع لعب نادي النجمة من مواليد عام 1995، هو صاحب قدم يسارية قوية، وأحد أبرز مفاتيح اللعب في المنتخب الوطني، لاعب يقدم عدة حلول أمام المرمى، ويمتلك مهارات فردية عالية وقدم يسارية قوية. علي مدن أيضاً من اللاعبين المؤهلين للاحتراف في الخارج.
هؤلاء اللاعبون وغيرهم الكثير، لا بد من أن يحصلوا على فرصة للاحتراف خارجاً، فاحترافهم في أوروبا لن يعود بالنفع عليهم شخصياً فحسب، بل على المنتخب الوطني بالدرجة الأولى، وعلى قدرة المنتخب على المنافسات في المسابقات القارية والعالمية.
في الموسمين السابقين، عدة لاعبين بحرينيين وقعوا عقوداً احترافية للعب في أوروبا، بالتحديد في التشيك و الدنمارك واليونان ومالطا. احترف في التشيك كل من عبدالله يوسف هلال ومحمد مرهون، حيث انتقل الاثنان إلى نادي بوهيميانز براغ 1905، انتقل بعدها عبدالله يوسف إلى سلافيا براغ حامل لقب الدوري التشيكي، بينما عاد محمد مرهون إلى ناديه الرفاع البحريني. الشاب محمد الحردان انتقل إلى نادي فايله الدنماركي، ثم إلى نادي إيقنياكوس اليوناني، ووقع مؤخراً عقداً لمدة موسم واحد لتمثيل المحرق البحريني. أما في مالطا، فقد لعب كل من أحمد الشروقي و حسين جميل (سنكوس)، عاد كلاهما إلى البلاد بعد أن خاضا موسم واحد في الخارج، بعد أن تلقيا عرضاً من نادي المحرق البحريني للدفاع عن ألوانه في الموسم الحالي.
نجاح تجربة عبدالله يوسف في التشيك، واحتراف بقية اللاعبين في الخارج، يجرنا إلى سؤال من هم اللاعبون البحرينيون الذين بإمكانهم تمثيل الفرق الأوروبية؟
***
كميل الأسود
كميل الأسود لاعب يبلغ من العمر 25 عاماً، يلعب حالياً مع نادي الرفاع البحريني كمهاجم وصانع ألعاب. كميل يمتلك مهارات فردية عدة، ويملك حساً تهديفياً عالياً، ويجيد التسديد من خارج منطقة الجزاء و تنفيذ الركلات الحرة. كميل لطالما كان رقماً صعباً مع ناديه ومع المنتخب، ولايزال في عمر صغير نسبياً، لذلك هو مناسب جداً للاحتراف في الخارج.
***
أحمد الشروقي
أحمد الشروقي ترعرع في نادي البديع البحريني، ويبلغ من العمر 18 عاماً فقط، ويتميز بقوة التسديد، وإجادة تنفيذ الركلات الحرة المباشرة، بالإضافة إلى أنه لاعب مهاري يجيد المراوغة. كما ذكرنا سلفاً اللاعب سبق أن خاض تجربة احترافية في الموسم الماضي في مالطا، ومن وجهة نظري فهو مؤهل لخوض تجربة احترافية أخرى في الخارج لمدة أطول، حيث أن صغر عمره سيكون عاملاً مساعداً لنجاحه في الخارج.
***
علي مدن
صانع لعب نادي النجمة من مواليد عام 1995، هو صاحب قدم يسارية قوية، وأحد أبرز مفاتيح اللعب في المنتخب الوطني، لاعب يقدم عدة حلول أمام المرمى، ويمتلك مهارات فردية عالية وقدم يسارية قوية. علي مدن أيضاً من اللاعبين المؤهلين للاحتراف في الخارج.
هؤلاء اللاعبون وغيرهم الكثير، لا بد من أن يحصلوا على فرصة للاحتراف خارجاً، فاحترافهم في أوروبا لن يعود بالنفع عليهم شخصياً فحسب، بل على المنتخب الوطني بالدرجة الأولى، وعلى قدرة المنتخب على المنافسات في المسابقات القارية والعالمية.