أحمد عطا
إذا كان لايبزيج فريق سريع فإن دورتموند فريق مرعب في السرعة .. قوة الفريق في المرتدات مذهلة بفضل ترسانته الهجومية الكبيرة والتي يتوجها باكو ألكاثير وجادون سانشو مستغلين العمل الكبير الذي يقوم به زملاؤهم خاصة من الأنيق أكسل فيتسل الذي يقدم مستوى كبير جداً حتى الآن على صعيد بناء الهجمة.
لكن مشكلة دورتموند الحالية هي أن قوة المرتدات هذه لا يمكن أن تستفيد منها وأنت تتأخر في النتيجة في كل مباراة، إذا لا يمكن لفريق يريد أن ينافس على اللقب ألا يحرز الهدف الافتتاحي في مبارياته الثلاثة حتى الآن وهو ما يصعب من الأمور جداً.
فإذا كانت الأمور قد مرت بسلام أمام أوغسبورغ وكولن إلا أنها لم تكن كذلك أمام يونيون برلين. أمام كولن لم يستطع الفريق كسر منافسه إلا عندما سجل جادون سانشو بلمحة عبقرية خلال هجمة بدأت من ركلة ركنية ومن ثم قتل منافسه بهدفي أشرف حكيمي وباكو ألكاثير.
لكن تلك العبقرية لم تتكرر أمام يونيون برلين وسقط الفريق الأصفر ضحية لدفاعه غير المدعم بشكل قوي في سوق الانتقالات فاكتفت إدارته باستعادة ماتس هاملس من جديد ليجاور أكانجي الذي شكل هو وزاجادو ثنائياً كارثياً على الفريق في الموسم الماضي.
لذلك لم يكتمل حلو دورتموند وربما يضطر لوسيان فافر إلى التخفيف من حدة الفريق الهجومية أملاً في المزيد من الصلابة الدفاعية بتحديد صعود فيتسل وفايجل إلى حدٍ ما لحماية زملائهم في الدفاع.
إذا كان لايبزيج فريق سريع فإن دورتموند فريق مرعب في السرعة .. قوة الفريق في المرتدات مذهلة بفضل ترسانته الهجومية الكبيرة والتي يتوجها باكو ألكاثير وجادون سانشو مستغلين العمل الكبير الذي يقوم به زملاؤهم خاصة من الأنيق أكسل فيتسل الذي يقدم مستوى كبير جداً حتى الآن على صعيد بناء الهجمة.
لكن مشكلة دورتموند الحالية هي أن قوة المرتدات هذه لا يمكن أن تستفيد منها وأنت تتأخر في النتيجة في كل مباراة، إذا لا يمكن لفريق يريد أن ينافس على اللقب ألا يحرز الهدف الافتتاحي في مبارياته الثلاثة حتى الآن وهو ما يصعب من الأمور جداً.
فإذا كانت الأمور قد مرت بسلام أمام أوغسبورغ وكولن إلا أنها لم تكن كذلك أمام يونيون برلين. أمام كولن لم يستطع الفريق كسر منافسه إلا عندما سجل جادون سانشو بلمحة عبقرية خلال هجمة بدأت من ركلة ركنية ومن ثم قتل منافسه بهدفي أشرف حكيمي وباكو ألكاثير.
لكن تلك العبقرية لم تتكرر أمام يونيون برلين وسقط الفريق الأصفر ضحية لدفاعه غير المدعم بشكل قوي في سوق الانتقالات فاكتفت إدارته باستعادة ماتس هاملس من جديد ليجاور أكانجي الذي شكل هو وزاجادو ثنائياً كارثياً على الفريق في الموسم الماضي.
لذلك لم يكتمل حلو دورتموند وربما يضطر لوسيان فافر إلى التخفيف من حدة الفريق الهجومية أملاً في المزيد من الصلابة الدفاعية بتحديد صعود فيتسل وفايجل إلى حدٍ ما لحماية زملائهم في الدفاع.