محمد عباس
أثبتت فرق المنامة والأهلي والمحرق تفوقها في دوري زين البحرين لكرة السلة في ظل اعتماد محترف واحد فقط في الدور الأول، حيث تجيد هذه الفرق اللعب بمحترف واحد من خلال امتلاكها لتشكيلة محلية قوية.
فالمنامة والأهلي يتصدران الدوري ويتبعهما المحرق الذي تعرض لخسارة واحدة مفاجئة أمام الحالة.
هذه الفرق الثلاثة تسير بخطى حثيثة وبنتائج كبيرة من دون صعوبات تذكر في القسم الأول من الدوري، حيث أن الفوارق الفنية واضحة بينها وبين الفرق الأخرى المشاركة.
فالمنامة على رغم كل الانتقالات من صفوفه والنقص للإيقاف أو المشاركة مع المنتخب وهو يحقق الانتصارات المئوية واحدا تلو الأخر.
وحتى في الموسم الماضي كان الفرق مسيطراً تماماً على القسم الأول من الدوري وحتى اعتماد المحترفين في الأدوار النهائية عندها بدئ الفريق في التراجع.
فريق المحرق بعد التعاقدات المحلية المهمة التي قام بها يبدو فريقاً صعباً بتواجد محترف واحد في صفوفه حيث أن من مصلحته اللعب بمحترف واحد حيث يعطيه ذلك أفضلية على الفرق الأخرى نظرا لتواجد العناصر المحلية المؤثرة في جميع المراكز.
كذلك الأهلي بعد استعادته كل من ميثم جميل ومحمد قربان يبدو في وضع فني مميز يمكنه من التغلب على المنافسين في ظل اعتماد محترف واحد في القسم الأول.
أما ناديا الرفاع والحالة فلا يبدو وضعهما مطمئنا في ظل المحترف الواحد، حيث إن القانون لو كان يقر المحترف الواحد فقط في الأدوار النهائية فإن حظوظ الناديين في المنافسة ستكون ضعيفة جداً.
ما قد ينعش الرفاع بطل كأس خليفة بن سلمان في الموسم الماضي وفريق الحالة صاحب التاريخ في اللعبة هو تواجد المحترف الثاني في صفوفهما في الأدوار النهائية حيث أنه من دون لاعب محترف من الصعب عليهما الذهاب بعيداً.
لذلك عليهما العناية كثيراً في اختيار اللاعب المحترف الثاني إذا ما أرادا المنافسة على البطولات المحلية.
{{ article.visit_count }}
أثبتت فرق المنامة والأهلي والمحرق تفوقها في دوري زين البحرين لكرة السلة في ظل اعتماد محترف واحد فقط في الدور الأول، حيث تجيد هذه الفرق اللعب بمحترف واحد من خلال امتلاكها لتشكيلة محلية قوية.
فالمنامة والأهلي يتصدران الدوري ويتبعهما المحرق الذي تعرض لخسارة واحدة مفاجئة أمام الحالة.
هذه الفرق الثلاثة تسير بخطى حثيثة وبنتائج كبيرة من دون صعوبات تذكر في القسم الأول من الدوري، حيث أن الفوارق الفنية واضحة بينها وبين الفرق الأخرى المشاركة.
فالمنامة على رغم كل الانتقالات من صفوفه والنقص للإيقاف أو المشاركة مع المنتخب وهو يحقق الانتصارات المئوية واحدا تلو الأخر.
وحتى في الموسم الماضي كان الفرق مسيطراً تماماً على القسم الأول من الدوري وحتى اعتماد المحترفين في الأدوار النهائية عندها بدئ الفريق في التراجع.
فريق المحرق بعد التعاقدات المحلية المهمة التي قام بها يبدو فريقاً صعباً بتواجد محترف واحد في صفوفه حيث أن من مصلحته اللعب بمحترف واحد حيث يعطيه ذلك أفضلية على الفرق الأخرى نظرا لتواجد العناصر المحلية المؤثرة في جميع المراكز.
كذلك الأهلي بعد استعادته كل من ميثم جميل ومحمد قربان يبدو في وضع فني مميز يمكنه من التغلب على المنافسين في ظل اعتماد محترف واحد في القسم الأول.
أما ناديا الرفاع والحالة فلا يبدو وضعهما مطمئنا في ظل المحترف الواحد، حيث إن القانون لو كان يقر المحترف الواحد فقط في الأدوار النهائية فإن حظوظ الناديين في المنافسة ستكون ضعيفة جداً.
ما قد ينعش الرفاع بطل كأس خليفة بن سلمان في الموسم الماضي وفريق الحالة صاحب التاريخ في اللعبة هو تواجد المحترف الثاني في صفوفهما في الأدوار النهائية حيث أنه من دون لاعب محترف من الصعب عليهما الذهاب بعيداً.
لذلك عليهما العناية كثيراً في اختيار اللاعب المحترف الثاني إذا ما أرادا المنافسة على البطولات المحلية.