برشلونة - محمد الأشقر
عندما ذهب برشلونة لمواجهة أوساسونا قبل فترة التوقف الدولي، كان الجميع يعي مدى صعوبة المواجهة، ليس على برشلونة فحسب بل على أي خصم يأتي لملعب الـ « سادار»، حيث انتهت المواجهة بالفعل بالتعادل الإيجابي.
إن قدر لأوساسونا البقاء فالسبب الأكبر سيعود لقوته على ملعبه.
أنهى أوساسونا الموسم الماضي بطلاً لدوري الدرجة الثانية الإسباني ومن ثم صعد لليغا، وكل ذلك بفضل قوته في ملعبه.
فاز الفريق بـ 19 مباراة من أصل 21، حيث سجل 34 هدفاً واستقبل سبعة أهداف فقط الموسم الماضي ما لعب دوراً كبيراً في صعودهم.
لم يهزم أوساسونا في أي مباراة في الدوري في ملعب الـ سادار منذ أبريل 2018 ، وفي ضوء هذا السجل المثير للإعجاب، ابتكر مشجعوه أحد الأجواء الأكثر شهرة في إسبانيا.
يتم في الملعب ممارسة كافة أنواع الضغط التي عادة ما تدفع لاعبي أوساسونا لتقديم 500% من قدراتهم وتجهز على الخصم بضغط رهيب، وعادة ما تكون الأجواء أصعب على الخصم في فصل الشتاء مع البرد القارس في بامبلونا.
{{ article.visit_count }}
عندما ذهب برشلونة لمواجهة أوساسونا قبل فترة التوقف الدولي، كان الجميع يعي مدى صعوبة المواجهة، ليس على برشلونة فحسب بل على أي خصم يأتي لملعب الـ « سادار»، حيث انتهت المواجهة بالفعل بالتعادل الإيجابي.
إن قدر لأوساسونا البقاء فالسبب الأكبر سيعود لقوته على ملعبه.
أنهى أوساسونا الموسم الماضي بطلاً لدوري الدرجة الثانية الإسباني ومن ثم صعد لليغا، وكل ذلك بفضل قوته في ملعبه.
فاز الفريق بـ 19 مباراة من أصل 21، حيث سجل 34 هدفاً واستقبل سبعة أهداف فقط الموسم الماضي ما لعب دوراً كبيراً في صعودهم.
لم يهزم أوساسونا في أي مباراة في الدوري في ملعب الـ سادار منذ أبريل 2018 ، وفي ضوء هذا السجل المثير للإعجاب، ابتكر مشجعوه أحد الأجواء الأكثر شهرة في إسبانيا.
يتم في الملعب ممارسة كافة أنواع الضغط التي عادة ما تدفع لاعبي أوساسونا لتقديم 500% من قدراتهم وتجهز على الخصم بضغط رهيب، وعادة ما تكون الأجواء أصعب على الخصم في فصل الشتاء مع البرد القارس في بامبلونا.