مازن أنور
اقتربت انطلاقة الموسم الكروي الجديد 2019-2020 والتي ستكون مساء يوم الأحد على استاد مدينة خليفة الرياضية بمواجهة كأس السوبر بين فريق الرفاع (بطل الدوري والكأس الموسم الماضي) والمنامة (وصيف الدوري بالموسم الماضي)، حيث ستكون المواجهة التي ستدشن الموسم بشكل فعلي وستليها بدء مباريات دوري ناصر بن حمد الممتاز.
الاستعدادات في الجانبين الرفاعي والمنامي قائمة على قدم وساق، ولعل فريق الرفاع يعتبر أكثر جاهزية لا سيما بعد أن تواجد في البطولة العربية (كأس محمد السادس للأندية الأبطال) وخاض ثلاث مباريات قوية مع فرق مختلفة وهي اتحاد طنجة المغربي والزوراء العراقي وهورسيد الصومالي، في المقابل فأن فريق المنامة اكتفى بالاستعداد المحلي وخاض مباريات ودية مع فرق محلية من بينها مواجهة المحرق والحد.
ويسعى كل فريق للفوز في المباراة كونها المباراة الافتتاحية للموسم، فالرفاع يسعى لتأكيد هيبته التي اكتسبها منذ الموسم الماضي، فيما المنامة هو الآخر تعتبر هذه المباراة دافعاً كبيراً لفريقه للبدء في الموسم على حساب فريق مرشح للمنافسة بقوة هذا الموسم.
ورفع كل فريق رتم التحضيرات في الأيام الماضية، ولم يكشف أي فريق عن نيته إقامة معسكر داخلي مغلق قبل المواجهة، وستكون هذه المباراة خير استعداد للرفاع لخوض استحقاق عربي يعقبها وذلك بالسفر إلى المغرب من أجل مواجهة فريق أولمبيك اسفي المغربي في العشرين من سبتمبر ضمن ذهاب الدور 32 لبطولة كأس محمد السادس للأندية العربية.
{{ article.visit_count }}
اقتربت انطلاقة الموسم الكروي الجديد 2019-2020 والتي ستكون مساء يوم الأحد على استاد مدينة خليفة الرياضية بمواجهة كأس السوبر بين فريق الرفاع (بطل الدوري والكأس الموسم الماضي) والمنامة (وصيف الدوري بالموسم الماضي)، حيث ستكون المواجهة التي ستدشن الموسم بشكل فعلي وستليها بدء مباريات دوري ناصر بن حمد الممتاز.
الاستعدادات في الجانبين الرفاعي والمنامي قائمة على قدم وساق، ولعل فريق الرفاع يعتبر أكثر جاهزية لا سيما بعد أن تواجد في البطولة العربية (كأس محمد السادس للأندية الأبطال) وخاض ثلاث مباريات قوية مع فرق مختلفة وهي اتحاد طنجة المغربي والزوراء العراقي وهورسيد الصومالي، في المقابل فأن فريق المنامة اكتفى بالاستعداد المحلي وخاض مباريات ودية مع فرق محلية من بينها مواجهة المحرق والحد.
ويسعى كل فريق للفوز في المباراة كونها المباراة الافتتاحية للموسم، فالرفاع يسعى لتأكيد هيبته التي اكتسبها منذ الموسم الماضي، فيما المنامة هو الآخر تعتبر هذه المباراة دافعاً كبيراً لفريقه للبدء في الموسم على حساب فريق مرشح للمنافسة بقوة هذا الموسم.
ورفع كل فريق رتم التحضيرات في الأيام الماضية، ولم يكشف أي فريق عن نيته إقامة معسكر داخلي مغلق قبل المواجهة، وستكون هذه المباراة خير استعداد للرفاع لخوض استحقاق عربي يعقبها وذلك بالسفر إلى المغرب من أجل مواجهة فريق أولمبيك اسفي المغربي في العشرين من سبتمبر ضمن ذهاب الدور 32 لبطولة كأس محمد السادس للأندية العربية.
