أكد عضو مجلس إدارة الاتحاد البحريني لألعاب القوى، مدير المنتخبات الوطنية محمد عبدالعزيز جاهزية جميع العدائين والعداءات لخوض منافسات بطولة العالم لألعاب القوى للرجال والسيدات التي ستقام في العاصمة القطرية الدوحة من 27 سبتمبر وحتى 7 أكتوبر المقبل.
وأضاف عبدالعزيز، أن جميع العدائين والعداءات باتوا على أهبة الاستعداد لخوض المعترك العالمي بعدما خاضوا سلسلة من المعسكرات التدريبية خارج البلاد بإشراف الأجهزة الفنية كل في اختصاصه وبمتابعة إدارية من مجلس الإدارة والطاقم الإداري، حيث أجرى عداؤو السرعات معسكرهم التدريبي في مدينة أنطاليا التركية، ولاعبو الرمي في بلاروسيا، وعداؤو المسافات المتوسطة والطويلة ما بين المغرب وكينيا وأثيوبيا.
وأوضح بأن التحضيرات الفعلية لبطولة العالم بدأت عقب البطولة الآسيوية التي استضافتها الدوحة، حيث خاض العداؤون معسكرات تدريبية منذ شهر مايو وهم لازالوا في معسكراتهم وسينتقلون مباشرة من المعسكر إلى الدوحة.
وأشار عبدالعزيز إلى أن الكثير من العدائين والعداءات بمختلف المسابقات حققوا الأرقام التأهيلية لبطولة العالم ولكن الاختيار سيقع على العدائين القادرين على تحقيق نتائج ايجابية، موضحاً بأن المشاركة ربما تقتصر على 17 عداء وعداءة في المجموع العام ولكن هذا العدد مبدئي وهو قابل للتغيير ومجلس إدارة الاتحاد هو من سيقرر القائمة النهائية.
وذكر عبدالعزيز أن بطولة العالم تعتبر محطة هامة بالنسبة لاتحاد ألعاب القوى ولكنها ليست أهم من دورة الألعاب الأولمبية (أولمبياد طوكيو 2020) حيث إن بطولة العالم تشكل محطة أولية لتقييم العدائين قبل المشاركة في الأولمبياد الذي لم يتبقَّ عنه سوى حوالي 10 شهور تقريبا، حيث يطمح الاتحاد في تحقيق نتائج أكثر تميزاً في الألعاب الأولمبية، لكنه أوضح في الوقت ذاته بأن الاتحاد يضع في اعتباره المنافسة والعمل على تحقيق نتائج متميزة في بطولة العالم.
{{ article.visit_count }}
وأضاف عبدالعزيز، أن جميع العدائين والعداءات باتوا على أهبة الاستعداد لخوض المعترك العالمي بعدما خاضوا سلسلة من المعسكرات التدريبية خارج البلاد بإشراف الأجهزة الفنية كل في اختصاصه وبمتابعة إدارية من مجلس الإدارة والطاقم الإداري، حيث أجرى عداؤو السرعات معسكرهم التدريبي في مدينة أنطاليا التركية، ولاعبو الرمي في بلاروسيا، وعداؤو المسافات المتوسطة والطويلة ما بين المغرب وكينيا وأثيوبيا.
وأوضح بأن التحضيرات الفعلية لبطولة العالم بدأت عقب البطولة الآسيوية التي استضافتها الدوحة، حيث خاض العداؤون معسكرات تدريبية منذ شهر مايو وهم لازالوا في معسكراتهم وسينتقلون مباشرة من المعسكر إلى الدوحة.
وأشار عبدالعزيز إلى أن الكثير من العدائين والعداءات بمختلف المسابقات حققوا الأرقام التأهيلية لبطولة العالم ولكن الاختيار سيقع على العدائين القادرين على تحقيق نتائج ايجابية، موضحاً بأن المشاركة ربما تقتصر على 17 عداء وعداءة في المجموع العام ولكن هذا العدد مبدئي وهو قابل للتغيير ومجلس إدارة الاتحاد هو من سيقرر القائمة النهائية.
وذكر عبدالعزيز أن بطولة العالم تعتبر محطة هامة بالنسبة لاتحاد ألعاب القوى ولكنها ليست أهم من دورة الألعاب الأولمبية (أولمبياد طوكيو 2020) حيث إن بطولة العالم تشكل محطة أولية لتقييم العدائين قبل المشاركة في الأولمبياد الذي لم يتبقَّ عنه سوى حوالي 10 شهور تقريبا، حيث يطمح الاتحاد في تحقيق نتائج أكثر تميزاً في الألعاب الأولمبية، لكنه أوضح في الوقت ذاته بأن الاتحاد يضع في اعتباره المنافسة والعمل على تحقيق نتائج متميزة في بطولة العالم.