روما - أحمد صبري
فقد يوفنتوس صدارة الدوري الإيطالي بعد مرور 560 يوماً بالتمام والكمال وذلك بعد سقوط الفريق في فخ التعادل السلبي مع مضيفه فيورنتينا عصر السبت الماضي وفوز الإنتر على أودينيزي في مساء اليوم ذاته لتصبح الصدارة من نصيب الأفاعي بفارق نقطتين.
المرة الأخيرة التي لم يكن يوفنتوس "بطل المسابقة في المواسم الثماني الأخيرة" على صدارة الترتيب تعود إلى الثالث من مارس عام 2018 عندما كانت الصدارة وقتها من نصيب فريق نابولي والذي كان يقود ماوريسيو ساري مدرب يوفنتوس الحالي قبل أن تتغير الأمور وقتها بفوز يوفنتوس على لاتسيو في الوقت الضائع وخسارة نابولي على يد روما.
يوفنتوس قدم مباراة سيئة في فلورنسا وأجرى خلالها المدرب ساري 3 تغييرات إضطرارية من بينها إثنين في الشوط الأول.
أما الإنتر فلم يقدم هو الآخر مستوى مميزاً وحقق فوزاً صعباً على أودينيزي الذي لعب معظم فترات اللقاء منقوصاً بسبب طرد لاعبه دي بول ولكن في النهاية هدف سينسي كان كفيلاً بوضع الإنتر في الصدارة.
على الجانب الآخر استعاد نابولي توازنه بعد الخسارة في الجولة الماضية على يد يوفنتوس بتحقيق فوزاً مهماً على سامبدوريا بينما حقق الميلان فوزاً صعباً للغاية على مضيفه هيلاس فيرونا بهدف لنجمه البولندي بيونتيك من ركلة جزاء وهو الهدف الأول لهداف الروسونيري هذا الموسم.
أما روما فنجح في تحقيق الفوز على ساسولو بأربعة أهداف مقابل هدفين بينما تعرض الجار لاتسيو للخسارة خارج ملعبه على يد سبال بهدفين مقابل هدف واحد.
{{ article.visit_count }}
فقد يوفنتوس صدارة الدوري الإيطالي بعد مرور 560 يوماً بالتمام والكمال وذلك بعد سقوط الفريق في فخ التعادل السلبي مع مضيفه فيورنتينا عصر السبت الماضي وفوز الإنتر على أودينيزي في مساء اليوم ذاته لتصبح الصدارة من نصيب الأفاعي بفارق نقطتين.
المرة الأخيرة التي لم يكن يوفنتوس "بطل المسابقة في المواسم الثماني الأخيرة" على صدارة الترتيب تعود إلى الثالث من مارس عام 2018 عندما كانت الصدارة وقتها من نصيب فريق نابولي والذي كان يقود ماوريسيو ساري مدرب يوفنتوس الحالي قبل أن تتغير الأمور وقتها بفوز يوفنتوس على لاتسيو في الوقت الضائع وخسارة نابولي على يد روما.
يوفنتوس قدم مباراة سيئة في فلورنسا وأجرى خلالها المدرب ساري 3 تغييرات إضطرارية من بينها إثنين في الشوط الأول.
أما الإنتر فلم يقدم هو الآخر مستوى مميزاً وحقق فوزاً صعباً على أودينيزي الذي لعب معظم فترات اللقاء منقوصاً بسبب طرد لاعبه دي بول ولكن في النهاية هدف سينسي كان كفيلاً بوضع الإنتر في الصدارة.
على الجانب الآخر استعاد نابولي توازنه بعد الخسارة في الجولة الماضية على يد يوفنتوس بتحقيق فوزاً مهماً على سامبدوريا بينما حقق الميلان فوزاً صعباً للغاية على مضيفه هيلاس فيرونا بهدف لنجمه البولندي بيونتيك من ركلة جزاء وهو الهدف الأول لهداف الروسونيري هذا الموسم.
أما روما فنجح في تحقيق الفوز على ساسولو بأربعة أهداف مقابل هدفين بينما تعرض الجار لاتسيو للخسارة خارج ملعبه على يد سبال بهدفين مقابل هدف واحد.