روما - أحمد صبري
تتوجه أعين الجميع في إيطاليا إلى ملعب سان سيرو مساء السبت المقبل لمتابعة ديربي مدينة ميلانو وهو اللقاء الذي يعرف جماهيرياً بإسم ديربي الغضب أو كما يطلق عليه في إيطاليا ديربي ديلا مادونينا.
ديربي ميلانو هو لقاء الديربي الوحيد في أوروبا الذي فاز طرفاه بلقب دوري الأبطال وهو ما يمنحه وضعية خاصة دائماً رغم الحالة الفنية السيئة التي يعاني منها الفريقان خلال السنوات الماضية.
اللقاء سيشكل منعطفاً مهما وإن كان ليس حاسماً في إثبات الإنتر قدرته على المنافسة على لقب الدوري الإيطالي ويتعامل معه الجميع على أنه الاختبار الأول فريق المدرب أنطونيو كونتي هذا الموسم.
الإنتر رغم وضعيته الفنية الأفضل وامتلاك الفريق شخصية قوية تجعله المرشح الأبرز للفوز إلا أن الإرهاق بسبب المشاركة في دوري الأبطال وعدم امتلاك الفريق لدكة بدلاء قوية هي النقطة التي تؤرق جمهوره كثيراً قبل اللقاء خاصة وأن الجار الميلان لم يخض أي مباراة منذ الأحد الماضي عندما حل الفريق ضيفاً على إيلاس فيرونا.
أما يوفنتوس حامل اللقب في السنوات الـ8 الماضية فسيستضيف فيرونا على ملعب أليانز في لقاء سهل نظرياً للبيانكونيري رغم الإصابات العديدة التي يعاني منها الفريق مثل جورجيو كيليني ودوجلاس كوستا وميراليم بيانيتش.
في حين يسافر نابولي إلى جنوب شرق إيطاليا ليحل ضيفاً على الوافد الجديد ليتشي في مواجهة سهلة نظرياً هي الأخرى لفريق المدرب أنشيلوتي والذي بدأ في استعادة توازنه بعد الخسارة في الجولة الثانية على يد يوفنتوس بتحقيق الفوز على سامبدوريا في الجولة الماضية بهدفين.
تتوجه أعين الجميع في إيطاليا إلى ملعب سان سيرو مساء السبت المقبل لمتابعة ديربي مدينة ميلانو وهو اللقاء الذي يعرف جماهيرياً بإسم ديربي الغضب أو كما يطلق عليه في إيطاليا ديربي ديلا مادونينا.
ديربي ميلانو هو لقاء الديربي الوحيد في أوروبا الذي فاز طرفاه بلقب دوري الأبطال وهو ما يمنحه وضعية خاصة دائماً رغم الحالة الفنية السيئة التي يعاني منها الفريقان خلال السنوات الماضية.
اللقاء سيشكل منعطفاً مهما وإن كان ليس حاسماً في إثبات الإنتر قدرته على المنافسة على لقب الدوري الإيطالي ويتعامل معه الجميع على أنه الاختبار الأول فريق المدرب أنطونيو كونتي هذا الموسم.
الإنتر رغم وضعيته الفنية الأفضل وامتلاك الفريق شخصية قوية تجعله المرشح الأبرز للفوز إلا أن الإرهاق بسبب المشاركة في دوري الأبطال وعدم امتلاك الفريق لدكة بدلاء قوية هي النقطة التي تؤرق جمهوره كثيراً قبل اللقاء خاصة وأن الجار الميلان لم يخض أي مباراة منذ الأحد الماضي عندما حل الفريق ضيفاً على إيلاس فيرونا.
أما يوفنتوس حامل اللقب في السنوات الـ8 الماضية فسيستضيف فيرونا على ملعب أليانز في لقاء سهل نظرياً للبيانكونيري رغم الإصابات العديدة التي يعاني منها الفريق مثل جورجيو كيليني ودوجلاس كوستا وميراليم بيانيتش.
في حين يسافر نابولي إلى جنوب شرق إيطاليا ليحل ضيفاً على الوافد الجديد ليتشي في مواجهة سهلة نظرياً هي الأخرى لفريق المدرب أنشيلوتي والذي بدأ في استعادة توازنه بعد الخسارة في الجولة الثانية على يد يوفنتوس بتحقيق الفوز على سامبدوريا في الجولة الماضية بهدفين.