روما – أحمد صبري
استعاد روما أخيراً نغمة الانتصارات بتحقيق الفريق فوزه الأول هذا الموسم على حساب ضيفه ساسولو بأربع أهداف مقابل هدفين وذلك بعدما تعادل الفريق في الجولتين الماضيتين أمام جنوى ولاتسيو.
الفوز ورغم حدوثه عن استحقاق وجدارة إلا أنه أطلق المزيد من صافرات الإنذار بشأن المستوى الكارثي لدفاع الفريق منذ تولي المدرب فونسيكا مهمة تدريب الفريق مطلع الموسم الحالي.
روما تلقت شباكه 7 أهداف في 3 مباريات فقط والملفت أن المباريات جميعاً أقيمت على ملعب الفريق في العاصمة الإيطالية وهو الأمر الذي يطرح العديد من علامات الاستفهام حول ما يستطيع الفريق تحقيقه هذا الموسم في ظل المستوى السيئ للغاية لدفاع الفريق.
أزمة الدفاع تظهر بوضوح في كل عناصر الفريق وليس قلبي الدفاع فقط، فوسط ملعب الفريق لا يضغط بالقدر المناسب وتهمل عناصره الجوانب الدفاعية وتهتم أكثر بالجوانب الهجومية وهو نفس الأمر الذي يقوم به ظهيري الجنب، بينما يظهر قلبي الدفاع بمستوى سيء للغاية على صعيد التمركز والرقابة وهو ما يجعل المحصلة أداء دفاعي كارثي لا يبشر بالخير لفريق الذئاب.
{{ article.visit_count }}
استعاد روما أخيراً نغمة الانتصارات بتحقيق الفريق فوزه الأول هذا الموسم على حساب ضيفه ساسولو بأربع أهداف مقابل هدفين وذلك بعدما تعادل الفريق في الجولتين الماضيتين أمام جنوى ولاتسيو.
الفوز ورغم حدوثه عن استحقاق وجدارة إلا أنه أطلق المزيد من صافرات الإنذار بشأن المستوى الكارثي لدفاع الفريق منذ تولي المدرب فونسيكا مهمة تدريب الفريق مطلع الموسم الحالي.
روما تلقت شباكه 7 أهداف في 3 مباريات فقط والملفت أن المباريات جميعاً أقيمت على ملعب الفريق في العاصمة الإيطالية وهو الأمر الذي يطرح العديد من علامات الاستفهام حول ما يستطيع الفريق تحقيقه هذا الموسم في ظل المستوى السيئ للغاية لدفاع الفريق.
أزمة الدفاع تظهر بوضوح في كل عناصر الفريق وليس قلبي الدفاع فقط، فوسط ملعب الفريق لا يضغط بالقدر المناسب وتهمل عناصره الجوانب الدفاعية وتهتم أكثر بالجوانب الهجومية وهو نفس الأمر الذي يقوم به ظهيري الجنب، بينما يظهر قلبي الدفاع بمستوى سيء للغاية على صعيد التمركز والرقابة وهو ما يجعل المحصلة أداء دفاعي كارثي لا يبشر بالخير لفريق الذئاب.