اعتمد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، تشكيل اللجنة التنفيذية لأسبوع بريف الدولي للقتال 2019 والذي من المقرر أن تحتضنه مملكة البحرين في الفترة 10- 16 نوفمبر القادم على صالة مدينة خليفة الرياضية، برئاسة رئيس اتحاد فنون القتال المختلطة.
وترأس سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، اجتماع اللجنة العليا المنظمة لأسبوع بريف الدولي للقتال 2019، والذي يتضمن إقامة منافسات النسخة السادسة من بطولة العالم للهواة لفنون القتال المختلطة، والنسخة الحادية والثلاثين من بطولة "بريف".
وشهد الاجتماع، حضور أعضاء اللجنة العليا يتقدمهم رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، وأمين عام اللجنة الأولمبية البحرينية محمد النصف، ومستشار سمو رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية رئيس منظمة بريف محمد شاهد ورئيس اتحاد فنون القتال المختلطة محمد علي قمبر.
ورحب سموه بأعضاء اللجنة العليا، مؤكداً سموه أن هذا الاجتماع يأتي ضمن الجهود التي تبذلها اللجنة في الإعداد لإقامة منافسات أسبوع بريف الدولي للقتال للمرة الثالثة على التوالي على أرض مملكة البحرين، والذي يعتبر أكبر حدث رياضي في قارة آسيا على مستوى رياضة فنون القتال المختلطة.
وأضاف سموه أن اللجنة تسعى من خلال هذا الحدث، لتعزيز مكانة البحرين عالمياً كدولة قادرة على احتضان وتنظيم مختلف البطولات القارية والدولية.
وتم خلال الاجتماع، تقديم شرح حول الخطوات التي ستتخذها اللجنة المنظمة للإعداد لهذا الحدث، بما في ذلك تشكيل لفرق العمل واللجان المساندة وخط سير الاستعدادات للوصول للجاهزية المثالية قبل انطلاقة المنافسات.
وشدد سموه على بذل قصارى الجهود لإبراز الحدث بالشكل الذي يسهم في تحقيق نجاح جديد في هذا المحفل، الذي نطمح لأن يكون بالإضافة إلى كونه تجمع رياضي عالمي أن يكون ملتقى ترفيهي ذو رونق خاص يواكب ماوصلت إليه المملكة من إحترافية في أستضافة مثل هذه الأحداث العالمية
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إن ما حققته الألعاب القتالية وخاصة رياضة فنون القتال المختلطة من إنجازات مشرفة ووصولها لصدارة التصنيف العام للاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF-WMMA، جاء بفضل ما تحظى به الرياضة البحرينية من دعم كبير من لدن سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة للرياضة وأبناءه الرياضيين، والذي انعكس ذلك على إحراز تلك النتائج المميزة".
وأضاف سموه أن متابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، كان لها الأثر الإيجابي الواضح في أن تحقق رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية المراكز الأولى وأن تتبوأ مكانة مرموقة على المستوى الدولي".
وتطلع سموه أن يواصل المنتخب الوطني لفنون القتال المختلطة تقديم العروض المميزة، للمنافسة وبقوة على إحراز صدارة الترتيب العام في عالمية الهواة السادسة، معتبرا سموه في الوقت ذاته أن هذا الهدف الأكبر الذي يتطلع سموه أن يتحقق في هذه النسخة من البطولة.
وترأس سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، اجتماع اللجنة العليا المنظمة لأسبوع بريف الدولي للقتال 2019، والذي يتضمن إقامة منافسات النسخة السادسة من بطولة العالم للهواة لفنون القتال المختلطة، والنسخة الحادية والثلاثين من بطولة "بريف".
وشهد الاجتماع، حضور أعضاء اللجنة العليا يتقدمهم رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، وأمين عام اللجنة الأولمبية البحرينية محمد النصف، ومستشار سمو رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية رئيس منظمة بريف محمد شاهد ورئيس اتحاد فنون القتال المختلطة محمد علي قمبر.
ورحب سموه بأعضاء اللجنة العليا، مؤكداً سموه أن هذا الاجتماع يأتي ضمن الجهود التي تبذلها اللجنة في الإعداد لإقامة منافسات أسبوع بريف الدولي للقتال للمرة الثالثة على التوالي على أرض مملكة البحرين، والذي يعتبر أكبر حدث رياضي في قارة آسيا على مستوى رياضة فنون القتال المختلطة.
وأضاف سموه أن اللجنة تسعى من خلال هذا الحدث، لتعزيز مكانة البحرين عالمياً كدولة قادرة على احتضان وتنظيم مختلف البطولات القارية والدولية.
وتم خلال الاجتماع، تقديم شرح حول الخطوات التي ستتخذها اللجنة المنظمة للإعداد لهذا الحدث، بما في ذلك تشكيل لفرق العمل واللجان المساندة وخط سير الاستعدادات للوصول للجاهزية المثالية قبل انطلاقة المنافسات.
وشدد سموه على بذل قصارى الجهود لإبراز الحدث بالشكل الذي يسهم في تحقيق نجاح جديد في هذا المحفل، الذي نطمح لأن يكون بالإضافة إلى كونه تجمع رياضي عالمي أن يكون ملتقى ترفيهي ذو رونق خاص يواكب ماوصلت إليه المملكة من إحترافية في أستضافة مثل هذه الأحداث العالمية
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إن ما حققته الألعاب القتالية وخاصة رياضة فنون القتال المختلطة من إنجازات مشرفة ووصولها لصدارة التصنيف العام للاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF-WMMA، جاء بفضل ما تحظى به الرياضة البحرينية من دعم كبير من لدن سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة للرياضة وأبناءه الرياضيين، والذي انعكس ذلك على إحراز تلك النتائج المميزة".
وأضاف سموه أن متابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، كان لها الأثر الإيجابي الواضح في أن تحقق رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية المراكز الأولى وأن تتبوأ مكانة مرموقة على المستوى الدولي".
وتطلع سموه أن يواصل المنتخب الوطني لفنون القتال المختلطة تقديم العروض المميزة، للمنافسة وبقوة على إحراز صدارة الترتيب العام في عالمية الهواة السادسة، معتبرا سموه في الوقت ذاته أن هذا الهدف الأكبر الذي يتطلع سموه أن يتحقق في هذه النسخة من البطولة.
