أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن استمرارية النجاحات التي حققها مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية ولذوي العزيمة ووصوله إلى النسخة الخامسة؛ هو نتاج واضح لدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وحرص سموه المتواصل على الوقوف إلى جانب الشباب البحريني.
وأضاف، أن سموه هيأ الأجواء المثالية والمتميزة أمام الشباب من أجل مواصلة سيره الحثيث في طريق الإبداع ونثر أفكاره الخلاقة في مختلف المجالات بما فيها الحركة المسرحية الشبابية.
وكانت وزارة شؤون الشباب والرياضة، أعلنت عن انطلاقة المرحلة الختامية من مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية ولذوي العزيمة في النسخة الخامسة اعتباراً من الأسبوع الأول لشهر أكتوبر المقبل بمشاركة نخبة من الفرق المسرحية للمراكز الشبابية والأندية الوطنية وذوي العزيمة.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة: "إن جائزة خالد بن حمد للمسرح تعد من أفضل الجوائز الشبابية التي تقدم للشباب في البحرين وتستقطب نخبة من الشباب المبدع في فنون المسرح. كما أن الجائزة تعتبر من أهم الملتقيات والروافد الثقافية الفكرية التي تعطي للشباب البحريني المساحة الكبيرة لتطوير الواقع المسرحي الشبابي والارتقاء به باعتباره من الفنون القوية القادرة على التفاعل الإيجابي مع الجماهير بصورة مباشرة لإيصال الأفكار إليهم عن طريق عدد من المشاهد الفنية الهادفة إلى معالجة عدد من القضايا، بالإضافة إلى دور الجائزة في فتح مسارات الإبداع والفكر والطموح لخلق حراك مسرحي شبابي متطور يعتمد علي التأصيل والتجديد والأسلوب العلمي بالنهج والصورة المسرحية والتمثيل".
وأضاف أن المتتبع لمسيرة مهرجان خالد بن حمد للمسرح يدرك تماما أهمية اعتباره ساهم في تخريج العديد من الكوادر الوطنية في مختلف مجالات المسرح، وبات رافداً مهماً للحركة المسرحية البحرينية الشبابية والتي تميزت على مدار السنوات الماضية بمضمون عملها واتقان أفكارها وتنفيذها بالشكل الذي يساهم في معالجة مختلف القضايا.
وأشاد بالمشاركة الكبيرة من قبل الفرق المسرحية التي أبدت تجاوباً كبيراً مع المهرجان؛ من خلال تجهيز نصوصها وممثليها وكوادرها من أجل المشاركة الإيجابية في المهرجان وإثراء مسيرة المسرح الشبابي البحريني.
وأضاف، أن سموه هيأ الأجواء المثالية والمتميزة أمام الشباب من أجل مواصلة سيره الحثيث في طريق الإبداع ونثر أفكاره الخلاقة في مختلف المجالات بما فيها الحركة المسرحية الشبابية.
وكانت وزارة شؤون الشباب والرياضة، أعلنت عن انطلاقة المرحلة الختامية من مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية ولذوي العزيمة في النسخة الخامسة اعتباراً من الأسبوع الأول لشهر أكتوبر المقبل بمشاركة نخبة من الفرق المسرحية للمراكز الشبابية والأندية الوطنية وذوي العزيمة.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة: "إن جائزة خالد بن حمد للمسرح تعد من أفضل الجوائز الشبابية التي تقدم للشباب في البحرين وتستقطب نخبة من الشباب المبدع في فنون المسرح. كما أن الجائزة تعتبر من أهم الملتقيات والروافد الثقافية الفكرية التي تعطي للشباب البحريني المساحة الكبيرة لتطوير الواقع المسرحي الشبابي والارتقاء به باعتباره من الفنون القوية القادرة على التفاعل الإيجابي مع الجماهير بصورة مباشرة لإيصال الأفكار إليهم عن طريق عدد من المشاهد الفنية الهادفة إلى معالجة عدد من القضايا، بالإضافة إلى دور الجائزة في فتح مسارات الإبداع والفكر والطموح لخلق حراك مسرحي شبابي متطور يعتمد علي التأصيل والتجديد والأسلوب العلمي بالنهج والصورة المسرحية والتمثيل".
وأضاف أن المتتبع لمسيرة مهرجان خالد بن حمد للمسرح يدرك تماما أهمية اعتباره ساهم في تخريج العديد من الكوادر الوطنية في مختلف مجالات المسرح، وبات رافداً مهماً للحركة المسرحية البحرينية الشبابية والتي تميزت على مدار السنوات الماضية بمضمون عملها واتقان أفكارها وتنفيذها بالشكل الذي يساهم في معالجة مختلف القضايا.
وأشاد بالمشاركة الكبيرة من قبل الفرق المسرحية التي أبدت تجاوباً كبيراً مع المهرجان؛ من خلال تجهيز نصوصها وممثليها وكوادرها من أجل المشاركة الإيجابية في المهرجان وإثراء مسيرة المسرح الشبابي البحريني.