روما – أحمد صبري
نجح فريق إنتر ميلان في مواصله تصدره منفرداً لبطولة الدوري الإيطالي وذلك عبر بوابة ديربي الغضب بإسقاط جاره اللدود بهدفين دون رد سجلهما بروزوفيتش ولوكاكو في مباراة استحق فيها النيرازوري الفوز عن جدارة.
فوز الإنتر جاء متناسقاً مع تاريخ لقاءات الديربي في السنوات الأخيرة، حيث لم ينجح الجار الميلان في تحقيق أكثر من التعادل في اللقاءات السبعة الأخيرة التي جمعت بين الفريقين والتي كان أغلبها ينتهي بإنتصار النيرازوري.
أما يوفنتوس حامل اللقب في السنوات الثمانية الأخيرة فحقق فوزاً باهتاً وضعيفاً بنتيجة 2-1 على ضيفه فيرونا في مباراة أجرى فيها المدرب ساري عدداً من التغييرات لمنح لاعبيه قسطاً من الراحة بعد رحلة مدريد الأخيرة وقبل السفر إلى بريشيا لخوض لقاء الجولة المقبلة والتي ستُلعب في وسط الأسبوع وليس في نهايته مثلما هو معتاداً.
في حين واصل نابولي نتائجه المميزة محلياً وأوروبياً هذا الموسم بتحقيق فوز جديد على مضيفه ليتشي هذه المرة برباعية ليثبت فريق المدرب أنشيلوتي مجدداً صلابته وقدرته على إزعاج يوفنتوس محلياً والتقدم لأبعد مدى في البطولة الأوروبية.
أما روما فعاد بفوز ثمين من ملعب صعب على حساب مضيفه بولونيا بهدفين مقابل هدف واحد واستعاد لاتسيو توازنه بالفوز على بارما بهدفين دون رد بعد الخسارة مؤخراً في بطولة الدوري الأوروبي.
{{ article.visit_count }}
نجح فريق إنتر ميلان في مواصله تصدره منفرداً لبطولة الدوري الإيطالي وذلك عبر بوابة ديربي الغضب بإسقاط جاره اللدود بهدفين دون رد سجلهما بروزوفيتش ولوكاكو في مباراة استحق فيها النيرازوري الفوز عن جدارة.
فوز الإنتر جاء متناسقاً مع تاريخ لقاءات الديربي في السنوات الأخيرة، حيث لم ينجح الجار الميلان في تحقيق أكثر من التعادل في اللقاءات السبعة الأخيرة التي جمعت بين الفريقين والتي كان أغلبها ينتهي بإنتصار النيرازوري.
أما يوفنتوس حامل اللقب في السنوات الثمانية الأخيرة فحقق فوزاً باهتاً وضعيفاً بنتيجة 2-1 على ضيفه فيرونا في مباراة أجرى فيها المدرب ساري عدداً من التغييرات لمنح لاعبيه قسطاً من الراحة بعد رحلة مدريد الأخيرة وقبل السفر إلى بريشيا لخوض لقاء الجولة المقبلة والتي ستُلعب في وسط الأسبوع وليس في نهايته مثلما هو معتاداً.
في حين واصل نابولي نتائجه المميزة محلياً وأوروبياً هذا الموسم بتحقيق فوز جديد على مضيفه ليتشي هذه المرة برباعية ليثبت فريق المدرب أنشيلوتي مجدداً صلابته وقدرته على إزعاج يوفنتوس محلياً والتقدم لأبعد مدى في البطولة الأوروبية.
أما روما فعاد بفوز ثمين من ملعب صعب على حساب مضيفه بولونيا بهدفين مقابل هدف واحد واستعاد لاتسيو توازنه بالفوز على بارما بهدفين دون رد بعد الخسارة مؤخراً في بطولة الدوري الأوروبي.