إيطاليا – أحمد صبري
تقام مباريات الجولة الخامسة من الكالتشيو في منتصف الإسبوع وليس في نهايته مثلما هو معتاداً في أولى جولات الموسم التي تلعب في مثل هذا التوقيت وهو ما يشكل ضغطاً بدنياً وذهنياً على كل الفرق وخاصة التي تشارك في بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي ويجعل عملية الفوز بالنقاط أصعب.
يوفنتوس حامل اللقب سيسافر إلى مدينة بريشيا لمواجهة فريق المدينة الصاعد حديثاً للدرجة الأولى في مباراة سهلة نظرياً للبيانكونيري ولكن المستوى المتخبط الذي ظهر به حامل اللقب منذ إنطلاق الموسم وخاصة في لقاء فيرونا الأخير يجعل الأمور ليست سهلة مطلقاً على أبناء المدرب ماورسيو ساري من الناحية العملية.
أما الإنتر المتصدر فسيكون على موعد مع لقاء صعب جديد بعد فوزه في لقاء الديربي الجولة الماضية باستضافته لفريق لاتسيو الذي نجح في تخطي أزمته بالفوز على بارما في الجولة الماضية.
المدرب أنطونيو كونتي سيحتاج لتغيير بعض أوراقه للمحافظة على الفريق بدنياً بعد خوضه لقاء سلافيا براغ الأسبوع الماضي في دوري الأبطال وهو ما يعني أن لقاء لاتسيو سيكون الرابع في فترة أقل من أسبوعين مع الوضع في الاعتبار خوض عدد من لاعبيه المهمين كل تلك المباريات دون راحة بدنية أو ذهنيه مثل لوكاكو وبروزوفيتش ودي فري وأسامواه وسينسي.
أما نابولي فيواصل لعبه مع فرق جنوب إيطاليا باستضافته لفريق كالياري بعد أيام قليلة من حلوله ضيفاً على فريق ليتشي في مباراة ليست صعبة نظرياً قياساً لمستوى الفريقين في الجولات الأربع الماضية.
في حين يسافر الميلان المليء بالأزمات لمدينة تورينو للعب ضد فريق تورينو في مواجهة ستعني خسارة الميلان فيها دخول المدرب جيامباولو في وضع قد يهدد مستقبله مع الفريق في ظل المستوى السيء والمتراجع للفريق منذ بداية الموسم.
أما روما فسيتضيف فريق أتلانتا الذي يعيش أزمة بسبب مشاركته أوروبياً هذا الموسم وفشل الفريق في التعامل مع فكرة اللعب في بطولتين على الصعيد الذهني والفني مما يجعل فريق مدينة بيرجامو يعيش حالة من عدم الاتزان يأمل المدرب فونسيكا المدير الفني للذئاب أن تستمر ليحصد فريقه النقاط الثلاثة ويواصل وجوده بالقرب من فرق المقدمة.
تقام مباريات الجولة الخامسة من الكالتشيو في منتصف الإسبوع وليس في نهايته مثلما هو معتاداً في أولى جولات الموسم التي تلعب في مثل هذا التوقيت وهو ما يشكل ضغطاً بدنياً وذهنياً على كل الفرق وخاصة التي تشارك في بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي ويجعل عملية الفوز بالنقاط أصعب.
يوفنتوس حامل اللقب سيسافر إلى مدينة بريشيا لمواجهة فريق المدينة الصاعد حديثاً للدرجة الأولى في مباراة سهلة نظرياً للبيانكونيري ولكن المستوى المتخبط الذي ظهر به حامل اللقب منذ إنطلاق الموسم وخاصة في لقاء فيرونا الأخير يجعل الأمور ليست سهلة مطلقاً على أبناء المدرب ماورسيو ساري من الناحية العملية.
أما الإنتر المتصدر فسيكون على موعد مع لقاء صعب جديد بعد فوزه في لقاء الديربي الجولة الماضية باستضافته لفريق لاتسيو الذي نجح في تخطي أزمته بالفوز على بارما في الجولة الماضية.
المدرب أنطونيو كونتي سيحتاج لتغيير بعض أوراقه للمحافظة على الفريق بدنياً بعد خوضه لقاء سلافيا براغ الأسبوع الماضي في دوري الأبطال وهو ما يعني أن لقاء لاتسيو سيكون الرابع في فترة أقل من أسبوعين مع الوضع في الاعتبار خوض عدد من لاعبيه المهمين كل تلك المباريات دون راحة بدنية أو ذهنيه مثل لوكاكو وبروزوفيتش ودي فري وأسامواه وسينسي.
أما نابولي فيواصل لعبه مع فرق جنوب إيطاليا باستضافته لفريق كالياري بعد أيام قليلة من حلوله ضيفاً على فريق ليتشي في مباراة ليست صعبة نظرياً قياساً لمستوى الفريقين في الجولات الأربع الماضية.
في حين يسافر الميلان المليء بالأزمات لمدينة تورينو للعب ضد فريق تورينو في مواجهة ستعني خسارة الميلان فيها دخول المدرب جيامباولو في وضع قد يهدد مستقبله مع الفريق في ظل المستوى السيء والمتراجع للفريق منذ بداية الموسم.
أما روما فسيتضيف فريق أتلانتا الذي يعيش أزمة بسبب مشاركته أوروبياً هذا الموسم وفشل الفريق في التعامل مع فكرة اللعب في بطولتين على الصعيد الذهني والفني مما يجعل فريق مدينة بيرجامو يعيش حالة من عدم الاتزان يأمل المدرب فونسيكا المدير الفني للذئاب أن تستمر ليحصد فريقه النقاط الثلاثة ويواصل وجوده بالقرب من فرق المقدمة.