مدريد - أحمد سياف
تنقسم أهداف برشلونة وغريمه ريال مدريد على أعتاب سادس مراحل الدوري الإسباني، حيث ينوي الـ"بلوجرانا" الانتفاض على وضعه الرديء في حين يستهدف "الملكي" البناء على فوزه الثمين في إشبيلية.
ومع عدم جاهزية ليونيل ميسي البدنية، لا يزال برشلونة عاجزًا عن إظهار شخصيته الهجومية المعهودة منذ استقدام الفرنسي أنطوان جريزمان من أتلتيكو مدريد بصفقة ضخمة (120 مليون يورو)، وكان مجددا دون أفكار بعدما كان يتفنن سابقاً في تحقيق الانتصارات السهلة في مواجهاته.
وكانت الخسارة أمام غرناطة بمثابة النقطة التي أفاضت الكأس حيث وجد النادي الكاتالوني نفسه متخلفًا بفارق أربع نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد.
ويتسلح برشلونة بعامل الأرض، حيث حقق الانتصار في آخر 9 مباريات على أرضه، إضافة لتاريخ جيد أمام فياريال فقط فاز عليه أيضا في آخر 9 مباريات في مختلف المسابقات.
من جانبه ريال مدريد في تعزيز ثقته قبل حلوله ضيفا على جاره أتلتيكو مدريد السبت المقبل في قمة المرحلة الثامنة، وذلك عندما يستضيف أوساسونا.
ونفض الريال غبار خسارته المذلة أمام باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا بفوز ثمين على مضيفه إشبيلية بهدف نظيف، ما خوّله تقاسم الصدارة مع أتلتيك بلباو.
وقدّم ريال مدريد أداءً جيدا أفضل من ظهوره أمام النادي الباريسي، ونجح في إسكات منتقديه ولو مؤقتا خصوصا مدربه الفرنسي زين الدين زيدان.
أما أوساسونا فهو أكثر فريق في الليغا تحقيقا للتعادلات (4)، وكلهم في آخر 4 مباريات، وقد خسر في آخر 10 مباريات أمام الريال في مختلف المسابقات.
الانتصار إن تحقق سيكون الثالث تواليًا للريال وسيضمن بقائه في الصدارة وحفاظه على الأقل على فارق النقطتين الذي يفصله عن جاره أتلتيكو قبل مواجهتهما الساخنة السبت، خصوصاً أنّ الأخير تنتظره مباراة سهلة أمام مضيفه مايوركا السابع عشر.
تنقسم أهداف برشلونة وغريمه ريال مدريد على أعتاب سادس مراحل الدوري الإسباني، حيث ينوي الـ"بلوجرانا" الانتفاض على وضعه الرديء في حين يستهدف "الملكي" البناء على فوزه الثمين في إشبيلية.
ومع عدم جاهزية ليونيل ميسي البدنية، لا يزال برشلونة عاجزًا عن إظهار شخصيته الهجومية المعهودة منذ استقدام الفرنسي أنطوان جريزمان من أتلتيكو مدريد بصفقة ضخمة (120 مليون يورو)، وكان مجددا دون أفكار بعدما كان يتفنن سابقاً في تحقيق الانتصارات السهلة في مواجهاته.
وكانت الخسارة أمام غرناطة بمثابة النقطة التي أفاضت الكأس حيث وجد النادي الكاتالوني نفسه متخلفًا بفارق أربع نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد.
ويتسلح برشلونة بعامل الأرض، حيث حقق الانتصار في آخر 9 مباريات على أرضه، إضافة لتاريخ جيد أمام فياريال فقط فاز عليه أيضا في آخر 9 مباريات في مختلف المسابقات.
من جانبه ريال مدريد في تعزيز ثقته قبل حلوله ضيفا على جاره أتلتيكو مدريد السبت المقبل في قمة المرحلة الثامنة، وذلك عندما يستضيف أوساسونا.
ونفض الريال غبار خسارته المذلة أمام باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا بفوز ثمين على مضيفه إشبيلية بهدف نظيف، ما خوّله تقاسم الصدارة مع أتلتيك بلباو.
وقدّم ريال مدريد أداءً جيدا أفضل من ظهوره أمام النادي الباريسي، ونجح في إسكات منتقديه ولو مؤقتا خصوصا مدربه الفرنسي زين الدين زيدان.
أما أوساسونا فهو أكثر فريق في الليغا تحقيقا للتعادلات (4)، وكلهم في آخر 4 مباريات، وقد خسر في آخر 10 مباريات أمام الريال في مختلف المسابقات.
الانتصار إن تحقق سيكون الثالث تواليًا للريال وسيضمن بقائه في الصدارة وحفاظه على الأقل على فارق النقطتين الذي يفصله عن جاره أتلتيكو قبل مواجهتهما الساخنة السبت، خصوصاً أنّ الأخير تنتظره مباراة سهلة أمام مضيفه مايوركا السابع عشر.