هنأ رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني للسيارات، الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة، المتسابق البحريني المتميز طلال بشارة بعد فوزه بالنسخة الثالثة من دورة أكاديمية السائقين الشباب الخليجية التي أقيمت بسلطنة عمان على مدى اليومين الماضيين بمشاركة 14 متسابقاً متميزاً من مختلف دول مجلس التعاون، مشيداً بالتفوق البحريني المتميز الذي أظهره بشارة في جميع أجزاء الدورة التي أقيمت تحت شراف الاتحاد الدولي للسيارات FIA ومنظمة الإمارات للسيارات والدراجات النارية بالتعاون مع الجمعية العمانية للسيارات.
وأكد رئيس الاتحاد البحريني للسيارات عبدالله بن عيسى أن الاتحاد فخور بما حققه المتسابق طلال بشاره وهذا يعكس مستوى ما وصلت إليه رياضة السيارات البحرينية وريادتها وتميزها وأن المملكة الحبيبة تمتلك قاعدة مميزة من المتسابقين الناشئين الذين سيكون لهم مستقبل مشرق في مشوارهم في عالم رياضة السيارات، متمنياً كل التوفيق في مشواره القادم، كما أثنى عبدالله بن عيسى على الجهود المبذولة من جميع الجهات التي ساهمت في إقامة وتنظيم الدورة الثالثة وما قدمه المشاركون، مشدداً على أن هذه الأكاديمية وجدت كي تصقل مهارات المتسابقين في جميع أنواع سباقات السيارات، وتطلعهم أكثر على خباياها ويكونوا قادرين على تقديم المزيد في عالمها.
وكان المتسابق البحريني المتألق طلال بشاره أظهر تفوقاً في جميع محاور الدورة وصولاً للمركز الأول الذي ناله عن جدارة واستحقاق، من جهته أعرب بشاره عن بالغ سعادته بهذا الفوز الذي اعتبره إنجازاً مشرفاً لمملكة البحرين الحبيبة.
وقال، "أهدي هذا الإنجاز الكبير إلى القيادة الحكيمة، وإلى رئيس الاتحاد البحريني للسيارات وإلى جميع منتسبي الاتحاد، حيث إن وقفة ومساندة اتحاد السيارات أوصلتني لهذا الإنجاز، كما لا أنسى كل من وقف معي وساندني، أنا فخور بأن أمثل وطني خير تمثيل في المحافل الرياضية الخارجية، الدورة كانت مكثفة والمتسابقون الذين شاركوا فيها جميعهم متميزون، استفدت كثيراً منها خصوصاً أن خبراء في عالم رياضة السيارات أشرفوا عليها، خضنا أجزاء نظرية وعملية، ولله الحمد تمكنت من تحقيق المركز الأول فيها لأسجل اسم البحرين الحبيبة متفوقة بالمركز الأول للدورة الثالثة، سعادتي لا توصف وشكري للجميع، وأعاهد بأن أواصل مشواري وطريقي في تحقيق المزيد لرفع راية الوطن خفاقة عالياً أينما ذهبت وشاركت".
وشهدت الدورة مشاركة 15 متسابقاً ناشئاً تراوحت أعمارهم بين 15 و 21 سنة، حيث يشارك مجموعة من الشباب الواعد والمتسابقين المتميزين من دول مجلس التعاون الخليجي في هذا البرنامج المتميز الذي يوليه اتحاد السيارات أهمية كبيرة، وقد تم اختيار وانتقاء هؤلاء المتسابقين وترشيحهم من قبل اتحادات وأندية السيارات في الخليج بعناية، وتمحور التركيز الرئيسي حول تطوير وتقييم مهارات القيادة في سباقات السيارات وأساسياتها، وشملت المحاضرات والتوجيهات أيضاً عناصر الأمن والسلامة العامة ومهارات التواصل الاجتماعي والمواضيع الرياضية العلمية المهمة والتدريبات البدنية. ويساهم الاتحاد الدولي للسيارات "فيا" جزئياً في تمويل المشروع ودعمه.
كما شهدت الدورة مشاركة المتسابق البحريني المتألق يوسف خميري الذي أظهر تميزاً واضحاً في الدورة، ورافق المتسابقين طلال بشاره ويوسف خميري المدرب والحكم البحريني أسامة البوفلاسه، وشملت الدورة العديد من الأجزاء والمحاور، أساسيات رياضة السيارات، كيفية التعامل مع مختلف الظروف، طب رياضة السيارات والإسعافات الأولية، جزء نظري وعملي عن سباقات الدرفت والراليات والكارتنغ وجزء عملي في اللياقة البدنية.
وتضمن اليوم الأول من الدورة برنامجاً تدريبياً نظرياً في مقر الجمعية العُمانية للسيارات في مسقط ، من ثم تقييم مهارات القيادة كأداة رئيسية للسائقين ، وورشة عمل في حلبة مسقط الدولية ، وفي اليوم الثاني تم تدريب السائقين الشباب على التحكم في سيارات الرالي في حلبة الجمعية العُمانية للسيارات، وفي اليوم ألأخير تم اختبار مهارات الكارتينج في حلبة السباق في مسقط ، وتقييم وتحسين مهارات قيادة السائقين وطرق السلامة، والإسعافات الأولية، مهارات التواصل ألاجتماعي، تقييم اللياقة البدنية، ومعرفة القانون الرياضي .
وشارك في هذ الدورة مجموعة من الخبراء من كل من جامعة أولستر، وشركة التميمي وشركائه للمحاماة، وحلبة العين وفيرنون زوانفيلد.
وأكد رئيس الاتحاد البحريني للسيارات عبدالله بن عيسى أن الاتحاد فخور بما حققه المتسابق طلال بشاره وهذا يعكس مستوى ما وصلت إليه رياضة السيارات البحرينية وريادتها وتميزها وأن المملكة الحبيبة تمتلك قاعدة مميزة من المتسابقين الناشئين الذين سيكون لهم مستقبل مشرق في مشوارهم في عالم رياضة السيارات، متمنياً كل التوفيق في مشواره القادم، كما أثنى عبدالله بن عيسى على الجهود المبذولة من جميع الجهات التي ساهمت في إقامة وتنظيم الدورة الثالثة وما قدمه المشاركون، مشدداً على أن هذه الأكاديمية وجدت كي تصقل مهارات المتسابقين في جميع أنواع سباقات السيارات، وتطلعهم أكثر على خباياها ويكونوا قادرين على تقديم المزيد في عالمها.
وكان المتسابق البحريني المتألق طلال بشاره أظهر تفوقاً في جميع محاور الدورة وصولاً للمركز الأول الذي ناله عن جدارة واستحقاق، من جهته أعرب بشاره عن بالغ سعادته بهذا الفوز الذي اعتبره إنجازاً مشرفاً لمملكة البحرين الحبيبة.
وقال، "أهدي هذا الإنجاز الكبير إلى القيادة الحكيمة، وإلى رئيس الاتحاد البحريني للسيارات وإلى جميع منتسبي الاتحاد، حيث إن وقفة ومساندة اتحاد السيارات أوصلتني لهذا الإنجاز، كما لا أنسى كل من وقف معي وساندني، أنا فخور بأن أمثل وطني خير تمثيل في المحافل الرياضية الخارجية، الدورة كانت مكثفة والمتسابقون الذين شاركوا فيها جميعهم متميزون، استفدت كثيراً منها خصوصاً أن خبراء في عالم رياضة السيارات أشرفوا عليها، خضنا أجزاء نظرية وعملية، ولله الحمد تمكنت من تحقيق المركز الأول فيها لأسجل اسم البحرين الحبيبة متفوقة بالمركز الأول للدورة الثالثة، سعادتي لا توصف وشكري للجميع، وأعاهد بأن أواصل مشواري وطريقي في تحقيق المزيد لرفع راية الوطن خفاقة عالياً أينما ذهبت وشاركت".
وشهدت الدورة مشاركة 15 متسابقاً ناشئاً تراوحت أعمارهم بين 15 و 21 سنة، حيث يشارك مجموعة من الشباب الواعد والمتسابقين المتميزين من دول مجلس التعاون الخليجي في هذا البرنامج المتميز الذي يوليه اتحاد السيارات أهمية كبيرة، وقد تم اختيار وانتقاء هؤلاء المتسابقين وترشيحهم من قبل اتحادات وأندية السيارات في الخليج بعناية، وتمحور التركيز الرئيسي حول تطوير وتقييم مهارات القيادة في سباقات السيارات وأساسياتها، وشملت المحاضرات والتوجيهات أيضاً عناصر الأمن والسلامة العامة ومهارات التواصل الاجتماعي والمواضيع الرياضية العلمية المهمة والتدريبات البدنية. ويساهم الاتحاد الدولي للسيارات "فيا" جزئياً في تمويل المشروع ودعمه.
كما شهدت الدورة مشاركة المتسابق البحريني المتألق يوسف خميري الذي أظهر تميزاً واضحاً في الدورة، ورافق المتسابقين طلال بشاره ويوسف خميري المدرب والحكم البحريني أسامة البوفلاسه، وشملت الدورة العديد من الأجزاء والمحاور، أساسيات رياضة السيارات، كيفية التعامل مع مختلف الظروف، طب رياضة السيارات والإسعافات الأولية، جزء نظري وعملي عن سباقات الدرفت والراليات والكارتنغ وجزء عملي في اللياقة البدنية.
وتضمن اليوم الأول من الدورة برنامجاً تدريبياً نظرياً في مقر الجمعية العُمانية للسيارات في مسقط ، من ثم تقييم مهارات القيادة كأداة رئيسية للسائقين ، وورشة عمل في حلبة مسقط الدولية ، وفي اليوم الثاني تم تدريب السائقين الشباب على التحكم في سيارات الرالي في حلبة الجمعية العُمانية للسيارات، وفي اليوم ألأخير تم اختبار مهارات الكارتينج في حلبة السباق في مسقط ، وتقييم وتحسين مهارات قيادة السائقين وطرق السلامة، والإسعافات الأولية، مهارات التواصل ألاجتماعي، تقييم اللياقة البدنية، ومعرفة القانون الرياضي .
وشارك في هذ الدورة مجموعة من الخبراء من كل من جامعة أولستر، وشركة التميمي وشركائه للمحاماة، وحلبة العين وفيرنون زوانفيلد.