أكد رئيس اللجنة الفنية لبناء الأجسام التابعة للاتحاد البحريني لرفع الأثقال البطل السابق طارق الفرساني، أن رياضة بناء الأجسام في البحرين قطعت شوطاً طويلاً من التطور، مؤكداً المضي قدماً في تطويرها والعمل على بناء قاعدة لفئة العموم عالمياً.
وأعرب عن شكره لمجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، وفي مقدمته سلطان الغانم وجميع الأعضاء على الثقة الكبيرة التي أولوها إياه بتعيينه مديراً فنياً لرياضة بناء الأجسام واللياقة البدنية.
وأوضح الفرساني، أنه سيبذل قصارى جهده في تسخير جميع جهوده وإمكانياته وقدراته وخبراته من أجل خدمة الوطن والرياضة وبالأخص رياضة بناء الأجسام، والسعي من أجل تطويرها وتحقيق المزيد لها خلال الفترة القادمة، ومتطلعاً لتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات للرياضة البحرينية عموماً ورياضة بناء الأجسام خصوصاً.
وأضاف الفرساني، أن "أبطالنا اعتلوا مكانة مرموقة بارزه في القارة الآسيوية، وتمتلك البحرين العديد من اللاعبين الشباب المتميزين في رياضة بناء الأجسام الذي سيتم الاستثمار فيهم حيث أنهم يحتاجون للصقل والاهتمام والمتابعة والصبر.
وأشار إلى أن لاعب بناء الأجسام يحتاج لعدة سنوات حتى يبرز في اللعبة ويحقق النتائج، حيث إن خطة اللجنة تبدأ بالمشاركة في بطولة العالم القادمة التي ستقام في الفجيرة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والتي سجل فيها عدداً كبيراً من اللاعبين الجدد والناشئة.
وقال: "في العام الماضي حقق لاعبو رياضة بناء الأجسام 54 ميدالية ملونة و 3 بطاقات احتراف دولية من أصل 5 بطاقات، ليصل عطاء رياضيي بناء الأجسام أوجه في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ويترجم رؤى جلالته وتطلعاته التي ترجمها أبناؤه أبطال المملكة في الواقع بإصرار وعزيمة، ليحصدوا قطاف ثمار غرس عهد النهضة باغتنام أعلى حصيلة نتائج رياضية لمشاركات المملكة لرياضة بناء الأجسام أينما أقيمت بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفه ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية".
ولفت الفرساني، إلى أن اللجنة الفنية ستسعى وستبذل قصارى جهدها من أجل خدمة رياضيي بناء الأجسام وتذليل جميع العقبات والصعوبات التي تواجههم، وقد وضعت اللجنة الفنية آلية لمتابعة اللاعبين.
وأثنى على الدور البارز لمجلس إدارة الاتحاد، حيث سمحت السياسة التي انتهجها بتنظيم البطولات الإقليمية والقارية على أرض البحرين وأوجدت فرصة مشاركة العناصر الشابة وتشجيعها.
{{ article.visit_count }}
وأعرب عن شكره لمجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، وفي مقدمته سلطان الغانم وجميع الأعضاء على الثقة الكبيرة التي أولوها إياه بتعيينه مديراً فنياً لرياضة بناء الأجسام واللياقة البدنية.
وأوضح الفرساني، أنه سيبذل قصارى جهده في تسخير جميع جهوده وإمكانياته وقدراته وخبراته من أجل خدمة الوطن والرياضة وبالأخص رياضة بناء الأجسام، والسعي من أجل تطويرها وتحقيق المزيد لها خلال الفترة القادمة، ومتطلعاً لتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات للرياضة البحرينية عموماً ورياضة بناء الأجسام خصوصاً.
وأضاف الفرساني، أن "أبطالنا اعتلوا مكانة مرموقة بارزه في القارة الآسيوية، وتمتلك البحرين العديد من اللاعبين الشباب المتميزين في رياضة بناء الأجسام الذي سيتم الاستثمار فيهم حيث أنهم يحتاجون للصقل والاهتمام والمتابعة والصبر.
وأشار إلى أن لاعب بناء الأجسام يحتاج لعدة سنوات حتى يبرز في اللعبة ويحقق النتائج، حيث إن خطة اللجنة تبدأ بالمشاركة في بطولة العالم القادمة التي ستقام في الفجيرة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والتي سجل فيها عدداً كبيراً من اللاعبين الجدد والناشئة.
وقال: "في العام الماضي حقق لاعبو رياضة بناء الأجسام 54 ميدالية ملونة و 3 بطاقات احتراف دولية من أصل 5 بطاقات، ليصل عطاء رياضيي بناء الأجسام أوجه في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ويترجم رؤى جلالته وتطلعاته التي ترجمها أبناؤه أبطال المملكة في الواقع بإصرار وعزيمة، ليحصدوا قطاف ثمار غرس عهد النهضة باغتنام أعلى حصيلة نتائج رياضية لمشاركات المملكة لرياضة بناء الأجسام أينما أقيمت بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفه ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية".
ولفت الفرساني، إلى أن اللجنة الفنية ستسعى وستبذل قصارى جهدها من أجل خدمة رياضيي بناء الأجسام وتذليل جميع العقبات والصعوبات التي تواجههم، وقد وضعت اللجنة الفنية آلية لمتابعة اللاعبين.
وأثنى على الدور البارز لمجلس إدارة الاتحاد، حيث سمحت السياسة التي انتهجها بتنظيم البطولات الإقليمية والقارية على أرض البحرين وأوجدت فرصة مشاركة العناصر الشابة وتشجيعها.