روما – أحمد صبري
تستعد الأندية الإيطالية لخوض جولة أوروبية جديدة بين بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي في محاولة لاستعادة الألقاب الأوروبية الغائبة عن البلاد منذ أن حقق الإنتر أخر لقب قاري للأندية الإيطالية عام 2010.
البداية مع يوفنتوس بطل الدوري الإيطالي خلال الأعوام الثمانية الأخيرة والذي سيخوض لقائه الأوروبي الأول على ملعبه هذا الموسم باستضافته لفريق باير ليفركوزن الألماني وذلك بعد تعادله في الجولة الماضية خارج ملعبه مع أتليتكو مدريد بهدفين لكل فريق.
يوفنتوس سيستعيد ظهيره الأيسر أليكس ساندرو بعدما غاب عن لقاء سبال الأخير بسبب وفاة جده وسفره إلى البرازيل ولكن أزمة الظهير الأيمن لاتزال مستمرة بغياب الثنائي دانيلو ودي تشيليو للإصابة.
أما الإنتر فسيحل ضيفاً على فريق برشلونة في مواجهة صعبة للغاية لأبناء المدرب أنطونيو كونتي الذي قدم مباراة مخيبة للاّمال في الجولة الأولى على ملعبه ضد سبارتا براج التشيكي وسقط في فخ التعادل في جوزيبي مياتزا بهدف لكل فريق.
الإنتر سيخوض اللقاء بحثاً عن فوز صعب للغاية على برشلونة الذي يملك الحظوظ الأوفر للفوز باللقاء وعلى أقل تقدير فسيلعب كونتي للخروج بنقطة من كامب نو بحثاً عن تحقيق الفوز بعد ذلك ضد بروسيا دورتموند الألماني ولكن أصعب ما سيواجه كونتي هو خوضه للقاء قبل 3 أيام فقط من ديربي إيطاليا ضد يوفنتوس وعدم تعود معظم لاعبيه على ضغط المباريات بدنياً وذهنياً.
أما نابولي والذي حقق فوزاً مهماً على ليفربول في الجولة الماضية فسيخرج لمواجهة فريق جينك البلجيكي في مواجهة سهلة نظرياً لأبناء المدرب كارلو أنشيلوتي ولكن الأخير بخبرته الأوروبية استعد لها جيداً بتدوير الفريق خلال لقاء الدوري الأخير ضد بريشيا من أجل منحه لاعبيه قسطاً من الراحة في إشارة واضحة لتعامله مع اللقاء الأوروبي بجدية واضحة رغم ضعف المنافس.
ويستضيف أتلانتا والذي يشارك للمرة الأولى في بطولة دوري الأبطال فريق شاختار دونستك الأوكراني في مواجهة لا تقبل القسمة على إثنين لكلا الفريقين بعد خسارتهما الثقيلة في الجولة الماضية ضد كرواتيا زغرب ومانشستر سيتي على الترتيب.
أما في بطولة الدوري الأوروبي فسيتضيف لاتسيو فريق رين الفرنسي في مواجهة يحتاج فيها فريق العاصمة الإيطالية للفوز ولا بديل عنه بعد خسارته في الجولة الماضية حتى لا تتأزم حسابات الفريق في مشوار التأهل بينما سيخرج لمواجهة فريق فولفسبيرجر النمساوي في مواجهة قد توضح شكل الصدارة في ظل فوز الفريقين في الجولة الأولى للمسابقة.
تستعد الأندية الإيطالية لخوض جولة أوروبية جديدة بين بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي في محاولة لاستعادة الألقاب الأوروبية الغائبة عن البلاد منذ أن حقق الإنتر أخر لقب قاري للأندية الإيطالية عام 2010.
البداية مع يوفنتوس بطل الدوري الإيطالي خلال الأعوام الثمانية الأخيرة والذي سيخوض لقائه الأوروبي الأول على ملعبه هذا الموسم باستضافته لفريق باير ليفركوزن الألماني وذلك بعد تعادله في الجولة الماضية خارج ملعبه مع أتليتكو مدريد بهدفين لكل فريق.
يوفنتوس سيستعيد ظهيره الأيسر أليكس ساندرو بعدما غاب عن لقاء سبال الأخير بسبب وفاة جده وسفره إلى البرازيل ولكن أزمة الظهير الأيمن لاتزال مستمرة بغياب الثنائي دانيلو ودي تشيليو للإصابة.
أما الإنتر فسيحل ضيفاً على فريق برشلونة في مواجهة صعبة للغاية لأبناء المدرب أنطونيو كونتي الذي قدم مباراة مخيبة للاّمال في الجولة الأولى على ملعبه ضد سبارتا براج التشيكي وسقط في فخ التعادل في جوزيبي مياتزا بهدف لكل فريق.
الإنتر سيخوض اللقاء بحثاً عن فوز صعب للغاية على برشلونة الذي يملك الحظوظ الأوفر للفوز باللقاء وعلى أقل تقدير فسيلعب كونتي للخروج بنقطة من كامب نو بحثاً عن تحقيق الفوز بعد ذلك ضد بروسيا دورتموند الألماني ولكن أصعب ما سيواجه كونتي هو خوضه للقاء قبل 3 أيام فقط من ديربي إيطاليا ضد يوفنتوس وعدم تعود معظم لاعبيه على ضغط المباريات بدنياً وذهنياً.
أما نابولي والذي حقق فوزاً مهماً على ليفربول في الجولة الماضية فسيخرج لمواجهة فريق جينك البلجيكي في مواجهة سهلة نظرياً لأبناء المدرب كارلو أنشيلوتي ولكن الأخير بخبرته الأوروبية استعد لها جيداً بتدوير الفريق خلال لقاء الدوري الأخير ضد بريشيا من أجل منحه لاعبيه قسطاً من الراحة في إشارة واضحة لتعامله مع اللقاء الأوروبي بجدية واضحة رغم ضعف المنافس.
ويستضيف أتلانتا والذي يشارك للمرة الأولى في بطولة دوري الأبطال فريق شاختار دونستك الأوكراني في مواجهة لا تقبل القسمة على إثنين لكلا الفريقين بعد خسارتهما الثقيلة في الجولة الماضية ضد كرواتيا زغرب ومانشستر سيتي على الترتيب.
أما في بطولة الدوري الأوروبي فسيتضيف لاتسيو فريق رين الفرنسي في مواجهة يحتاج فيها فريق العاصمة الإيطالية للفوز ولا بديل عنه بعد خسارته في الجولة الماضية حتى لا تتأزم حسابات الفريق في مشوار التأهل بينما سيخرج لمواجهة فريق فولفسبيرجر النمساوي في مواجهة قد توضح شكل الصدارة في ظل فوز الفريقين في الجولة الأولى للمسابقة.