روما – أحمد صبري
حاول باولو مالديني أحد المسئولين عن قطاع الكرة في الميلان نفي كل ما يتردد حول إمكانية رحيل المدرب جيامباولو بعد تلقي الفريق خسارة جديدة وثالثة على التوالي كانت تلك المرة على يد الضيف فيورنتينا بثلاثية ولكن كل المؤشرات تشير أن الأمور لن تسير كذلك فعلياً لو فشل الفريق في تحقيق الفوز في لقاء جنوى المقبل.
الميلان لم يحقق حتى الأن سوى 6 نقاط بعد مرور 6 جولات كانت على حساب الثنائي بريشيا الصاعد حديثاً وفيرونا الصاعد الموسم الماضي.
تغيير المدرب جيامباولو أصبح مطلباً رئيساً لجماهير الميلان التي هاجمت المدرب واللاعبين بضراوة بعد لقاء فيورنتينا الأخير وسيكون التوقف الدولي بعد الجولة المقبلة فرصة مثالية للمدرب الجديد لالتقاط الأنفاس وترتيب الأمور نسبياً داخل قلعة الروسونيري ولكن ماهي الأسماء المطروحة ؟.
***
أندري شيفشينكو
يتولى أسطورة الميلان حالياً تدريب منتخب بلاده أوكرانيا منذ 3 أعوام بعقد يمتد حتى الصيف المقبل وسط أنباء حول بدء صديقه باولو مالديني بالفعل الاتصال به وبحث إمكانية تولي تدريب الميلان.
الأوكراني قد يكون هو الإسم المتبقي من الجيل المميز للميلان مطلع الألفية الذي لم يتولى تدريب الروسونيري بعد تولي إنزاجي وسيدورف وجاتوزو المهمة من قبل.
***
فيدريكو جيونتي
هو مدرب فريق الشباب للميلان منذ ما يزيد عن عام وهو أحد الأسماء المرشحة لتولي المهمة بشكل مؤقت قد يمتد حتى نهاية الموسم لو تحسنت الأمور في ظل صعوبة تعيين مدرب له اسمه في عالم التدريب في منتصف الموسم.
***
ستيفانو بيولي
هو أحد الأسماء المتاحة في الوقت الحالي والتي تمتلك خبرة كبيرة في عالم الكالتشيو حيث سبق القيام بتدريب العديد من الفرق على رأسها الجار اللدود إنتر ميلان بالإضافة إلى لاتسيو وفيورنتينا وبولونيا وغيرهم.
ربما لا يكون المدرب الإيطالي اسماً مميزاً ولكنه دون شك قادر على لم شمل الفريق وإعادته مرة أخرى للمسار الصحيح حتى ولو بشكل مؤقت.
***
ماورو تاسوتي
ربما لو فشل الميلان في إقناع الأوكراني شيفاشينكو بالرحيل عن منتخب بلاده فسيتجه فوراً إلى مساعده تاسوتي لمنحه منصب المدير الفني للفريق الإيطالي.
يتميز تاسوتي بمعرفته الكبيرة بأجواء الفريق، فهو لم يكن فقط لاعباً في الميلان لسنوات طويلة ولكنه قضى مشواره التدريبي بالكامل قبل محطة أوكرانيا داخل جدران النادي حيث عمل في قطاع الناشئين لمدة 4 سنوات وكان مدرباً مساعداً للعديد من الأسماء لمدة 15 عاماً بعدها.
حاول باولو مالديني أحد المسئولين عن قطاع الكرة في الميلان نفي كل ما يتردد حول إمكانية رحيل المدرب جيامباولو بعد تلقي الفريق خسارة جديدة وثالثة على التوالي كانت تلك المرة على يد الضيف فيورنتينا بثلاثية ولكن كل المؤشرات تشير أن الأمور لن تسير كذلك فعلياً لو فشل الفريق في تحقيق الفوز في لقاء جنوى المقبل.
الميلان لم يحقق حتى الأن سوى 6 نقاط بعد مرور 6 جولات كانت على حساب الثنائي بريشيا الصاعد حديثاً وفيرونا الصاعد الموسم الماضي.
تغيير المدرب جيامباولو أصبح مطلباً رئيساً لجماهير الميلان التي هاجمت المدرب واللاعبين بضراوة بعد لقاء فيورنتينا الأخير وسيكون التوقف الدولي بعد الجولة المقبلة فرصة مثالية للمدرب الجديد لالتقاط الأنفاس وترتيب الأمور نسبياً داخل قلعة الروسونيري ولكن ماهي الأسماء المطروحة ؟.
***
أندري شيفشينكو
يتولى أسطورة الميلان حالياً تدريب منتخب بلاده أوكرانيا منذ 3 أعوام بعقد يمتد حتى الصيف المقبل وسط أنباء حول بدء صديقه باولو مالديني بالفعل الاتصال به وبحث إمكانية تولي تدريب الميلان.
الأوكراني قد يكون هو الإسم المتبقي من الجيل المميز للميلان مطلع الألفية الذي لم يتولى تدريب الروسونيري بعد تولي إنزاجي وسيدورف وجاتوزو المهمة من قبل.
***
فيدريكو جيونتي
هو مدرب فريق الشباب للميلان منذ ما يزيد عن عام وهو أحد الأسماء المرشحة لتولي المهمة بشكل مؤقت قد يمتد حتى نهاية الموسم لو تحسنت الأمور في ظل صعوبة تعيين مدرب له اسمه في عالم التدريب في منتصف الموسم.
***
ستيفانو بيولي
هو أحد الأسماء المتاحة في الوقت الحالي والتي تمتلك خبرة كبيرة في عالم الكالتشيو حيث سبق القيام بتدريب العديد من الفرق على رأسها الجار اللدود إنتر ميلان بالإضافة إلى لاتسيو وفيورنتينا وبولونيا وغيرهم.
ربما لا يكون المدرب الإيطالي اسماً مميزاً ولكنه دون شك قادر على لم شمل الفريق وإعادته مرة أخرى للمسار الصحيح حتى ولو بشكل مؤقت.
***
ماورو تاسوتي
ربما لو فشل الميلان في إقناع الأوكراني شيفاشينكو بالرحيل عن منتخب بلاده فسيتجه فوراً إلى مساعده تاسوتي لمنحه منصب المدير الفني للفريق الإيطالي.
يتميز تاسوتي بمعرفته الكبيرة بأجواء الفريق، فهو لم يكن فقط لاعباً في الميلان لسنوات طويلة ولكنه قضى مشواره التدريبي بالكامل قبل محطة أوكرانيا داخل جدران النادي حيث عمل في قطاع الناشئين لمدة 4 سنوات وكان مدرباً مساعداً للعديد من الأسماء لمدة 15 عاماً بعدها.
