أكد رئيس اللجنة المنظمة لمسابقة فارس الموروث أحمد الرميحي، أن الاجتماعات التحضيرية متواصلة تمهيداً لإقامة النسخة الثانية من هذه المسابقة خلال ديسمبر المقبل.
ونوه بأن مسابقة فارس الموروث لهذا الموسم سوف تشهد بعض الإضافات البسيطة، مرجحاً أن يكون الإقبال على المشاركة في النسخة الثانية كبيراً.
وكانت مسابقة فارس الموروث أقيمت في الموسم الماضي بتنظيم من رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية، حيث تشمل المسابقة على أربع رياضات تراثية هي الهجن لمسافة 40 كيلومتراً والخيل لمسافة 60 كيلومتراً، بالإضافة إلى الرماية والصقور، إذ تقام على مدى يومين متواصلين في قرية البحرين الدولية لسباقات القدرة.
وأضاف: "نحن نحظى بدعم واهتمام مباشر من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الذي يولي اهتماماً كبيراً لرياضات الموروث تنفيذاً لتوجيهات جلالة الملك المفدى، في سبيل إحياء رياضات الموروث والحفاظ على التراث الوطني الأصيل وإشغال الشباب في أنشطة مفيدة، وهذا ما جعل البحرين دولة رائدة في رياضات الموروث الشعبي من خلال تعدد الأنشطة والمسابقات التي تمس كافة الموروث البحريني".
وأشار الرميحي، إلى أن باب التسجيل سوف يفتح قريباً استعداداً لاستقبال الراغبين بالمشاركة في هذه المسابقة التي باتت محطة مهمة في رياضات الموروث الشعبي، معربا عن أمنياته بمشاهدة وجوها جديدة تشارك في المسابقة .
وأكد بأن اللجنة المنظمة ستقدم كامل الدعم للمشاركين في المسابقة من خلال توفير النواقص التي يحتاجونها والإشراف على التدريب والتجهيز للمتسابقين لدخول مسابقة فارس الموروث، مشيراً إلى أن الهدف الأسمى من إقامة هذه المسابقة هو التعلم على رياضات الآباء والأجداد والسير على نهجهم في هذا المجال.
{{ article.visit_count }}
ونوه بأن مسابقة فارس الموروث لهذا الموسم سوف تشهد بعض الإضافات البسيطة، مرجحاً أن يكون الإقبال على المشاركة في النسخة الثانية كبيراً.
وكانت مسابقة فارس الموروث أقيمت في الموسم الماضي بتنظيم من رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية، حيث تشمل المسابقة على أربع رياضات تراثية هي الهجن لمسافة 40 كيلومتراً والخيل لمسافة 60 كيلومتراً، بالإضافة إلى الرماية والصقور، إذ تقام على مدى يومين متواصلين في قرية البحرين الدولية لسباقات القدرة.
وأضاف: "نحن نحظى بدعم واهتمام مباشر من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الذي يولي اهتماماً كبيراً لرياضات الموروث تنفيذاً لتوجيهات جلالة الملك المفدى، في سبيل إحياء رياضات الموروث والحفاظ على التراث الوطني الأصيل وإشغال الشباب في أنشطة مفيدة، وهذا ما جعل البحرين دولة رائدة في رياضات الموروث الشعبي من خلال تعدد الأنشطة والمسابقات التي تمس كافة الموروث البحريني".
وأشار الرميحي، إلى أن باب التسجيل سوف يفتح قريباً استعداداً لاستقبال الراغبين بالمشاركة في هذه المسابقة التي باتت محطة مهمة في رياضات الموروث الشعبي، معربا عن أمنياته بمشاهدة وجوها جديدة تشارك في المسابقة .
وأكد بأن اللجنة المنظمة ستقدم كامل الدعم للمشاركين في المسابقة من خلال توفير النواقص التي يحتاجونها والإشراف على التدريب والتجهيز للمتسابقين لدخول مسابقة فارس الموروث، مشيراً إلى أن الهدف الأسمى من إقامة هذه المسابقة هو التعلم على رياضات الآباء والأجداد والسير على نهجهم في هذا المجال.