براءة الحسن
إن سألت أي متابع لكرة القدم عن أهم ميزة يتمتع بها الهداف البرتغالي كريستيانو رونالدو، فهي كانت قدرته على تحويل الضربات الحرة لأهداف، لكن صاروخ ماديرا بدأ يعاني في هذا الشق لصالح ليونيل ميسي.
فبات ميسي هو أفضل مسدد للضربات الحرة في أوروبا في المواسم الأخيرة،محرزاً 15 ركلة حرة في الليغا منذ بداية موسم 2016/2017، متفوقاً (على الأقل) بـ 9 أهداف عن كل لاعبي المسابقة.
في المقابل حقق رونالدو رقماً سلبياً حيث بات رسمياً ثاني أسوأ منفذ الضربات الحرة في تاريخ الدوري الإيطالي.
رونالدو البالغ من العمر 34 عاماً، فشل في تحويل 18 ضربة حرة إلى أهداف مع يوفنتوس في البطولة المحلية، مما يعد واحدا من أسوأ الأرقام في مسيرته.
وإضافة إلى 18 ضربة حرة ضائعة في السيري آ، هناك 6 محاولات فاشلة في دوري أبطال أوروبا، مما يعني أنه أضاع 24 ضربات حرة منذ انتقاله إلى يوفنتوس.
وارتطمت 15 ضربة حرة سددها رونالدو بالحائط البشري، وأنقذ حراس المرمى 7، فيما كانت محاولتان بعيدتين عن المرمى بشكل كامل.
واقترب رونالدو أكثر فأكثر من أن يصبح أسوأ منفذ للركلات الحرة في تاريخ الدوري الإيطالي، حيث تنقصه 3 محاولات ضائعة فقط لتحطيم الرقم القياسي.
أزمة الضربات الحرة كانت تلاحق "الدون" حتى في ريال مدريد، حيث لم يسجل البرتغالي سوى 20 ركلة حرة من أصل 313.
أمام ميسي فقد وصل لهدفه رقم 43 من الضربات الحرة المباشرة بقميص برشلونة.
{{ article.visit_count }}
إن سألت أي متابع لكرة القدم عن أهم ميزة يتمتع بها الهداف البرتغالي كريستيانو رونالدو، فهي كانت قدرته على تحويل الضربات الحرة لأهداف، لكن صاروخ ماديرا بدأ يعاني في هذا الشق لصالح ليونيل ميسي.
فبات ميسي هو أفضل مسدد للضربات الحرة في أوروبا في المواسم الأخيرة،محرزاً 15 ركلة حرة في الليغا منذ بداية موسم 2016/2017، متفوقاً (على الأقل) بـ 9 أهداف عن كل لاعبي المسابقة.
في المقابل حقق رونالدو رقماً سلبياً حيث بات رسمياً ثاني أسوأ منفذ الضربات الحرة في تاريخ الدوري الإيطالي.
رونالدو البالغ من العمر 34 عاماً، فشل في تحويل 18 ضربة حرة إلى أهداف مع يوفنتوس في البطولة المحلية، مما يعد واحدا من أسوأ الأرقام في مسيرته.
وإضافة إلى 18 ضربة حرة ضائعة في السيري آ، هناك 6 محاولات فاشلة في دوري أبطال أوروبا، مما يعني أنه أضاع 24 ضربات حرة منذ انتقاله إلى يوفنتوس.
وارتطمت 15 ضربة حرة سددها رونالدو بالحائط البشري، وأنقذ حراس المرمى 7، فيما كانت محاولتان بعيدتين عن المرمى بشكل كامل.
واقترب رونالدو أكثر فأكثر من أن يصبح أسوأ منفذ للركلات الحرة في تاريخ الدوري الإيطالي، حيث تنقصه 3 محاولات ضائعة فقط لتحطيم الرقم القياسي.
أزمة الضربات الحرة كانت تلاحق "الدون" حتى في ريال مدريد، حيث لم يسجل البرتغالي سوى 20 ركلة حرة من أصل 313.
أمام ميسي فقد وصل لهدفه رقم 43 من الضربات الحرة المباشرة بقميص برشلونة.