عبر متسابقون في بطولة تحدي حلبة البحرين الدولية 2000 سي سي عن إعجابهم بقوة البطولة وتنافساتها المثيرة.
وتعتبر بطولة تحدي حلبة البحرين الدولية 2000 سي سي التي انطلقت أولى جولاتها في موسمها الـ13 الأسبوع الماضي أحد أبرز البطولات المحلية ووصفت بأنها الأقوى على مستوى الخليج نظراً لمنافساتها المثيرة ومميزتها الفنية والتقنية واستمراريتها منذ العام 2006 حتى الآن وجذبها لكثير من المتسابقين، وضم مضمار السباق في الجولة الافتتاحية 17 متسابقاً ومتسابقة.
رفيعي: مستوى احترافي
وأعرب المتسابق البحريني رائد رفيعي عن سعادته لمشاركته الأولى في بطولة تحدي حلبة البحرين الدولية 2000 سي سي. وقال رفيعي "إنها من أفضل البطولات، منذ فترة طويلة أتابع هذه البطولة وكنت أتمنى المشاركة فيها ولكن الدعم كان غير متوفر، واليوم توفر الدعم الكافي. البطولة منظمة كثيراً والتنافس فيها عال والمتسابقون أقوياء، ومستوى البطولة أصبح قريباً من مستوى البطولات التي كنت أشارك فيها. أسباب عدة جذبتني، وبفضل دعم شركة فيفا تمكنت أن أتواجد في منافساتها هذا الموسم".
وأضاف رفيعي "هذه البطولة تجعل المتسابق يسعى لتطوير مستواه وسيارته في كل سباق وكل موسم وهذا جانب مميز جداً فيها، وبالنسبة لسيارة الفريق التي أقودها هذا الموسم وضعنا هدف بناء السيارة والتعرف على أجواء وخفايا البطولة من أجل تطوير الأداء والمحرك ومن مختلف النواحي وهذا لا يمنع أن أكون منافساً فأحد أبرز الأهداف المنافسة على المراكز المتقدمة وصعود منصات التتويج".
وحول منافسات الجولة الافتتاحية، قال رفيعي إن المضمار كان مميزاً بمشاركة 17 سيارة، حيث أن المتسابقين الثمانية المتصدرين كانوا جميعهم يتنافسون على المراكز الثلاث الأولى، وهذا بحد ذاته يجذب الراغبين بممارسة رياضة السيارات إلى المشاركة في البطولة. وأنا على ثقة بأن السباقات القادمة ستكون أكثر إثارة وتحمل كثيراً من المفاجآت".
السعودي بن خنين: أسعى للقب
المتسابق السعودي أحمد بن خنين قال "عندما أكون موجوداً في البحرين فأنا في بيتي الثاني، فالبحرين بلدي وأهلها أهلي، وبطولة 2000 سي سي أعتبرها أقوى بطولة موجودة في الخليج حيث أنها أقدم بطولة ما زالت مستمرة منذ 13 عاماً وهذا بحد ذاته يعطيها القوة والتميز. التحدي والمنافسة عاليان جداً وعدد السيارات المشاركة فيها يعتبر الأكثر على مستوى الخليج، لذا هناك أسباب عدة من أجل المشاركة في البطولة سواء من داخل البحرين أو من خارجها".
وأضاف بن خنين أن "البحرين صاحبة الريادة في مجال رياضة السيارات، فالتنظيم دائماً مميز وهي تنظم سباقات عالمية وعلى رأسها بطولة العالم للفورمولا واحد وسباقات دولية وإقليمية وعالمية أخرى، نحن نفتخر بهذه الإنجازات التي ترفع مستوى رياضة السيارات الخليجية عموماً ومثل هذه البطولات لا شك أنها تطور مستوى المتسابق كثيراً وتصقل مهاراته".
وقال بن خنين إنه لم يوفق في الموسمين الماضيين في تحقيق اللقب بسبب عدم مشاركته في جميع الجولات، لكنه هذا الموسم يأتي بكل قوة وجاهزية لخطف اللقب وتسجيله باسمه.
أول امرأة تعتلي منصة التتويج
الوجه النسائي الذي ينافس إلى جانب الرجال في هذا الموسم المتسابقة مارتينا القصاب أعربت عن سعادتها بالمشاركة في هذا الموسم كمنافسة مع جميع المتسابقين حيث يشارك زوجها أيضاً في البطولة. وقالت مارتينا "بطولة رائعة تجمع متسابقين من البحرين وعدد من دول مجلس التعاون، زوجي ينافس في البطولة وهو يقدم لي كل الدعم والمساندة. المضمار كان رائعاً في أولى الجولات حيث ضم 17 سيارة وهو عدد كبير بالنسبة لمثل هذه البطولة المحلية المميزة والناجحة، الكل يسعى لأفضل النتائج وتطوير مستويات سياراتهم ومهاراتهم الشخصية في القيادة على المضمار".
وأضافت "لا أعتقد أن كون المتسابق امرأة أو رجلاً هو الذي سيحدث االفرق بقدر ما يتعلق الأمر بالتقنية الخاصة بالسيارة ومستوى جاهزيتها والقدرات البدنية والمهارية، الفئة التي أشارك فيها هي فئة المحترفين فئة قوية وتضم نخبة من المتسابقين الأقوياء ذوي الخبرة الواسعة وسيكون أمراً رائعاً ومختلفاً هذا الموسم. أنا فخورة بأنني أول امرأة اعتلت منصة التتويج في هذه البطولة، الشكر موصول لكل من دعمني وشجعني من الاتحاد البحريني للسيارات، وحلبة البحرين الدولية، ونادي سباقات الحلبة، وجميع الأهل والأصدقاء".
وحثت مارتينا القصاب الراغبات بالمشاركة في رياضة السيارات بالمشاركة في هذه البطولة القوية.
وسيكون متسابقو البطولة على موعد مع منافسات ثاني الجولات الجمعة 1 نوفمبر، والجولة الثالثة 20 ديسمبر، والرابعة 24 يناير 2020، والخامسة 21 فبراير، والسادسة 6 مارس في سباق ليلي، والسابعة 20 مارس في سباق ليلي، والجولة الاحتياطية 17 أبريل.
وتعتبر بطولة تحدي حلبة البحرين الدولية 2000 سي سي التي انطلقت أولى جولاتها في موسمها الـ13 الأسبوع الماضي أحد أبرز البطولات المحلية ووصفت بأنها الأقوى على مستوى الخليج نظراً لمنافساتها المثيرة ومميزتها الفنية والتقنية واستمراريتها منذ العام 2006 حتى الآن وجذبها لكثير من المتسابقين، وضم مضمار السباق في الجولة الافتتاحية 17 متسابقاً ومتسابقة.
رفيعي: مستوى احترافي
وأعرب المتسابق البحريني رائد رفيعي عن سعادته لمشاركته الأولى في بطولة تحدي حلبة البحرين الدولية 2000 سي سي. وقال رفيعي "إنها من أفضل البطولات، منذ فترة طويلة أتابع هذه البطولة وكنت أتمنى المشاركة فيها ولكن الدعم كان غير متوفر، واليوم توفر الدعم الكافي. البطولة منظمة كثيراً والتنافس فيها عال والمتسابقون أقوياء، ومستوى البطولة أصبح قريباً من مستوى البطولات التي كنت أشارك فيها. أسباب عدة جذبتني، وبفضل دعم شركة فيفا تمكنت أن أتواجد في منافساتها هذا الموسم".
وأضاف رفيعي "هذه البطولة تجعل المتسابق يسعى لتطوير مستواه وسيارته في كل سباق وكل موسم وهذا جانب مميز جداً فيها، وبالنسبة لسيارة الفريق التي أقودها هذا الموسم وضعنا هدف بناء السيارة والتعرف على أجواء وخفايا البطولة من أجل تطوير الأداء والمحرك ومن مختلف النواحي وهذا لا يمنع أن أكون منافساً فأحد أبرز الأهداف المنافسة على المراكز المتقدمة وصعود منصات التتويج".
وحول منافسات الجولة الافتتاحية، قال رفيعي إن المضمار كان مميزاً بمشاركة 17 سيارة، حيث أن المتسابقين الثمانية المتصدرين كانوا جميعهم يتنافسون على المراكز الثلاث الأولى، وهذا بحد ذاته يجذب الراغبين بممارسة رياضة السيارات إلى المشاركة في البطولة. وأنا على ثقة بأن السباقات القادمة ستكون أكثر إثارة وتحمل كثيراً من المفاجآت".
السعودي بن خنين: أسعى للقب
المتسابق السعودي أحمد بن خنين قال "عندما أكون موجوداً في البحرين فأنا في بيتي الثاني، فالبحرين بلدي وأهلها أهلي، وبطولة 2000 سي سي أعتبرها أقوى بطولة موجودة في الخليج حيث أنها أقدم بطولة ما زالت مستمرة منذ 13 عاماً وهذا بحد ذاته يعطيها القوة والتميز. التحدي والمنافسة عاليان جداً وعدد السيارات المشاركة فيها يعتبر الأكثر على مستوى الخليج، لذا هناك أسباب عدة من أجل المشاركة في البطولة سواء من داخل البحرين أو من خارجها".
وأضاف بن خنين أن "البحرين صاحبة الريادة في مجال رياضة السيارات، فالتنظيم دائماً مميز وهي تنظم سباقات عالمية وعلى رأسها بطولة العالم للفورمولا واحد وسباقات دولية وإقليمية وعالمية أخرى، نحن نفتخر بهذه الإنجازات التي ترفع مستوى رياضة السيارات الخليجية عموماً ومثل هذه البطولات لا شك أنها تطور مستوى المتسابق كثيراً وتصقل مهاراته".
وقال بن خنين إنه لم يوفق في الموسمين الماضيين في تحقيق اللقب بسبب عدم مشاركته في جميع الجولات، لكنه هذا الموسم يأتي بكل قوة وجاهزية لخطف اللقب وتسجيله باسمه.
أول امرأة تعتلي منصة التتويج
الوجه النسائي الذي ينافس إلى جانب الرجال في هذا الموسم المتسابقة مارتينا القصاب أعربت عن سعادتها بالمشاركة في هذا الموسم كمنافسة مع جميع المتسابقين حيث يشارك زوجها أيضاً في البطولة. وقالت مارتينا "بطولة رائعة تجمع متسابقين من البحرين وعدد من دول مجلس التعاون، زوجي ينافس في البطولة وهو يقدم لي كل الدعم والمساندة. المضمار كان رائعاً في أولى الجولات حيث ضم 17 سيارة وهو عدد كبير بالنسبة لمثل هذه البطولة المحلية المميزة والناجحة، الكل يسعى لأفضل النتائج وتطوير مستويات سياراتهم ومهاراتهم الشخصية في القيادة على المضمار".
وأضافت "لا أعتقد أن كون المتسابق امرأة أو رجلاً هو الذي سيحدث االفرق بقدر ما يتعلق الأمر بالتقنية الخاصة بالسيارة ومستوى جاهزيتها والقدرات البدنية والمهارية، الفئة التي أشارك فيها هي فئة المحترفين فئة قوية وتضم نخبة من المتسابقين الأقوياء ذوي الخبرة الواسعة وسيكون أمراً رائعاً ومختلفاً هذا الموسم. أنا فخورة بأنني أول امرأة اعتلت منصة التتويج في هذه البطولة، الشكر موصول لكل من دعمني وشجعني من الاتحاد البحريني للسيارات، وحلبة البحرين الدولية، ونادي سباقات الحلبة، وجميع الأهل والأصدقاء".
وحثت مارتينا القصاب الراغبات بالمشاركة في رياضة السيارات بالمشاركة في هذه البطولة القوية.
وسيكون متسابقو البطولة على موعد مع منافسات ثاني الجولات الجمعة 1 نوفمبر، والجولة الثالثة 20 ديسمبر، والرابعة 24 يناير 2020، والخامسة 21 فبراير، والسادسة 6 مارس في سباق ليلي، والسابعة 20 مارس في سباق ليلي، والجولة الاحتياطية 17 أبريل.