منشن - محمد خالد
هيمن مانشستر سيتي على البطولات الإنجليزية منذ أن تولى غوارديولا تدريب الفريق السماوي في عام 2016، حيث توج بالدوري عامي2018 و2019 وبالكأس المحلية عام 2019، وبكأس رابطة الأندية المحترفة مرتين، ولكن يحتاج بيب لكتابة إسمه بأحرف من ذهب أوروبيا رفقةبطل البريميرليغ، من أجل تخليد إسمه في التاريخ لدى جماهير الفريق، غوارديولا الذي توج بـ14 لقبا مختلفا، من بينها سداسية تاريخية فيموسم واحد، كما حصل على جائزة أفضل مدرب في العالم لعامي 2008 و2012 أثناء توليه قيادة النادي الكتالوني، يحتاج إلى إعادةأمجاده أوروبيا، بعد أن توج بدوري الأبطال عامي 2009-2011، ولكن منذ هذا الوقت غابت الالقاب الأوروبية عن المدرب الإسباني سواء معمانشستر سيتي أو بايرن ميونيخ.
لا يملك غوارديولا الحجة في حال عدم تحقيق لقب أوربي هذا الموسم، الإدارة تدعمه بالكامل لا يوجد من يرفض أي طلب يقوم به حتى أنهيشرف على اختيار ألوان قميص الفريق بنفسه، صحيح أنه ما زلنا في أوكتوبر، لكن بيب لا يملك أي حجة للتنازل مهما كانت النتيجة، الآنيجب أن يبدأ بإيجاد الحل لما يحدث في الفريق، هو يملك أفضل أجواء عمل يحلم بها أي مدرب، والاستمرار في أزرق المدينة ليس خياراً بلواجب.
وعليه فإنه يتوجب على جماهير مانشستر سيتي الاستمتاع بالكرة التي يقدمها الإسباني مع الفريق، فقد يكون هذا هو الموسم الأخير له فيملعب «الاتحاد»، حال فشله في التتويج بالبطولة الأوروبية
{{ article.visit_count }}
هيمن مانشستر سيتي على البطولات الإنجليزية منذ أن تولى غوارديولا تدريب الفريق السماوي في عام 2016، حيث توج بالدوري عامي2018 و2019 وبالكأس المحلية عام 2019، وبكأس رابطة الأندية المحترفة مرتين، ولكن يحتاج بيب لكتابة إسمه بأحرف من ذهب أوروبيا رفقةبطل البريميرليغ، من أجل تخليد إسمه في التاريخ لدى جماهير الفريق، غوارديولا الذي توج بـ14 لقبا مختلفا، من بينها سداسية تاريخية فيموسم واحد، كما حصل على جائزة أفضل مدرب في العالم لعامي 2008 و2012 أثناء توليه قيادة النادي الكتالوني، يحتاج إلى إعادةأمجاده أوروبيا، بعد أن توج بدوري الأبطال عامي 2009-2011، ولكن منذ هذا الوقت غابت الالقاب الأوروبية عن المدرب الإسباني سواء معمانشستر سيتي أو بايرن ميونيخ.
لا يملك غوارديولا الحجة في حال عدم تحقيق لقب أوربي هذا الموسم، الإدارة تدعمه بالكامل لا يوجد من يرفض أي طلب يقوم به حتى أنهيشرف على اختيار ألوان قميص الفريق بنفسه، صحيح أنه ما زلنا في أوكتوبر، لكن بيب لا يملك أي حجة للتنازل مهما كانت النتيجة، الآنيجب أن يبدأ بإيجاد الحل لما يحدث في الفريق، هو يملك أفضل أجواء عمل يحلم بها أي مدرب، والاستمرار في أزرق المدينة ليس خياراً بلواجب.
وعليه فإنه يتوجب على جماهير مانشستر سيتي الاستمتاع بالكرة التي يقدمها الإسباني مع الفريق، فقد يكون هذا هو الموسم الأخير له فيملعب «الاتحاد»، حال فشله في التتويج بالبطولة الأوروبية