لندن - محمد المصري
لعيون التفرغ للصراع المحلي، يسعى مانشستر سيتي الإنجليزي إلى حسم تأهله سريعا للأدوار الإقصائية من دوري الأبطال وذلك عندما يستضيف أتالانتا الإيطالي ضمن مباريات الجولة الثالثة في المجموعة الثالثة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
السيتي كان قد استقبل أنباءً سعيدة بعدما تقلص الفارق بينه وبين متصدر البريميرليغ ليفربول إلى 6 نقاط عقب تعادل الأخير أمام مانشستر يونايتد ليستفيد النادي السماوي من الفوز على كريستال بالاس خارج الديار بهدفين في مباراة خاضها المدير الفني بيب جوارديولا بتشكيلة هجومية بحتة قل فيها عدد المدافعين بشكل كبير.
حامل لقب البريميرليغ في آخر موسمين سيستضيف فريقًا محبطًا إلى أقصى درجة بعدما تحول حلم المشاركة في دوري الأبطال إلى كابوس إثر تلقيه لهزيمة كبيرة برباعية أمام دينامو زغرب في أولى مبارياته بتلك البطولة على الإطلاق قبل أن يتعرض لسقوط متأخر أمام ضيفه شاختار دونيتسك الذي هزمه بهدفين لهدف في الدقائق الأخيرة.
مانشستر سيتي تمكن من الفوز في آخر 5 مباريات له على أرضه بدوري الأبطال وفي آخر 17 مباراة له بالبطولة تمكن من الفوز في 10 لكن 6 هزائم كانت في انتظار فريق بيب جوارديولا الذي لعب في إيطاليا لروما وبريشيا غريم أتالانتا.
ويطمح السيتي في الاستفادة من الحالة الفنية المميزة للاعب وسطه كيفن دي بروينة الذي قدم 8 تمريرات حاسمة في البريميرليج حتى الآن فيما سيسعى سيرخيو أجويرو إلى التهديف في مباراته الـ100 بدوري الأبطال.
في نفس المجموعة سيحاول شاختار دونيتسك الأوكراني استغلال لعبه على أرضه ووسط جماهيره من أجل خلق أفضلية له على دينامو زغرب الكرواتي والانفراد بمركز الوصافة مع انتهاء مباريات الدور الأول.
الفريقان كانا قد التقيا من قبل في دوري الأبطال وتحديدًا في الدور التمهيدي الثالث لدوري الأبطال 2008/2009 ففاز الأوكرانيون ذهابا إيابا بمجموع المباراتين 5/1.
لعيون التفرغ للصراع المحلي، يسعى مانشستر سيتي الإنجليزي إلى حسم تأهله سريعا للأدوار الإقصائية من دوري الأبطال وذلك عندما يستضيف أتالانتا الإيطالي ضمن مباريات الجولة الثالثة في المجموعة الثالثة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
السيتي كان قد استقبل أنباءً سعيدة بعدما تقلص الفارق بينه وبين متصدر البريميرليغ ليفربول إلى 6 نقاط عقب تعادل الأخير أمام مانشستر يونايتد ليستفيد النادي السماوي من الفوز على كريستال بالاس خارج الديار بهدفين في مباراة خاضها المدير الفني بيب جوارديولا بتشكيلة هجومية بحتة قل فيها عدد المدافعين بشكل كبير.
حامل لقب البريميرليغ في آخر موسمين سيستضيف فريقًا محبطًا إلى أقصى درجة بعدما تحول حلم المشاركة في دوري الأبطال إلى كابوس إثر تلقيه لهزيمة كبيرة برباعية أمام دينامو زغرب في أولى مبارياته بتلك البطولة على الإطلاق قبل أن يتعرض لسقوط متأخر أمام ضيفه شاختار دونيتسك الذي هزمه بهدفين لهدف في الدقائق الأخيرة.
مانشستر سيتي تمكن من الفوز في آخر 5 مباريات له على أرضه بدوري الأبطال وفي آخر 17 مباراة له بالبطولة تمكن من الفوز في 10 لكن 6 هزائم كانت في انتظار فريق بيب جوارديولا الذي لعب في إيطاليا لروما وبريشيا غريم أتالانتا.
ويطمح السيتي في الاستفادة من الحالة الفنية المميزة للاعب وسطه كيفن دي بروينة الذي قدم 8 تمريرات حاسمة في البريميرليج حتى الآن فيما سيسعى سيرخيو أجويرو إلى التهديف في مباراته الـ100 بدوري الأبطال.
في نفس المجموعة سيحاول شاختار دونيتسك الأوكراني استغلال لعبه على أرضه ووسط جماهيره من أجل خلق أفضلية له على دينامو زغرب الكرواتي والانفراد بمركز الوصافة مع انتهاء مباريات الدور الأول.
الفريقان كانا قد التقيا من قبل في دوري الأبطال وتحديدًا في الدور التمهيدي الثالث لدوري الأبطال 2008/2009 ففاز الأوكرانيون ذهابا إيابا بمجموع المباراتين 5/1.