وجه رئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام واللياقة البدنية، النائب الأول لرئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال، مساعد رئيس الاتحاد العربي رئيس الاتحاد البحريني لرفع الأثقال سلطان الغانم، الشكر لشركة "أسد" التي قدمت رعايتها للاتحاد البحريني لرفع الأثقال.
وأكد الغانم باسمه وباسم مجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، أن هذه الرعاية تنسجم في المقام الأول مع توجهات القيادة والمجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية في بناء العلاقات الناجحة والاستراتيجية مع مختلف الشركات والمؤسسات بالمملكة كي تكون بمثابة الشريك الاستراتيجي والداعم في القطاع الرياضي، إذ يشكل الدعم خطوة هامة في مسيرة الاتحاد من أجل مواصلة طريق النجاح، وتلعب الرعاية دور فعال في تطوير منظومة العمل الرياضية للاتحاد.
وأعرب الغانم عن فخره واعتزازه بالشراكة التي يتطلع إليها مجلس الإدارة بالمستقبل المشرق، مثمناً إيمان مسؤولي الشركة بأهمية دعم القطاع الرياضي وإلى الرئيس التنفيذي للشركة، متمنياً للشركة دوام التوفيق والازدهار لما له من مصلحة للبحرين.
يشار إلى أنه بدأت شركة "أسد" نشاطها منذ العام 1952 حينما وضع الراحل الحاج أسد محمد تقي شرفاوي أول لبنة من شركة أبناء أسد محمد تقي شرفاوي بالمملكة، حيث كانت الشركة أول من شارك في واردات وصادرات تجارة المواد الغذائية وتوسعت مجالاتها تدريجياً لتشمل السلع الاستهلاكية، وتهدف الشركة أساساً لدعم الاقتصاد الوطني للبحرين والحد الأقصى من رضا العملاء، وتسليم العملاء البضائع بأسعار معقولة دون المساس بالجودة وذلك لا يمكن دون أن يكون إلا من خلال الحصول على ثقة العملاء وتوفير الخدمات الصادقة والسكرتارية لهم، وتعتبر الشركة من الشركات الوطنية الرائدة في مجال الأغذية وتجارة المستهلك في المنطقة بشكل عام وفي مملكة البحرين بشكل خاص، حيث تركت علامات واضحة في السوق المحلية والخليجية منذ نشأتها حتى يومنا هذا، وكانت حريصة على جذب اتجاه المصدرين من مختلف دول العالم إلى المملكة وكسب ثقتهم من خلال توسيع نطاق العلاقات التجارية بينهم، مما مكنها من أن تكون واحدة من أهم المساهمين بطريقة فعالة وأساسية للحفاظ على الأمن الغذائي في المملكة وحصلت الشركة على جوائز دولية تقديراً لجهودها في هذا المجال.
وأكد الغانم باسمه وباسم مجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، أن هذه الرعاية تنسجم في المقام الأول مع توجهات القيادة والمجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية في بناء العلاقات الناجحة والاستراتيجية مع مختلف الشركات والمؤسسات بالمملكة كي تكون بمثابة الشريك الاستراتيجي والداعم في القطاع الرياضي، إذ يشكل الدعم خطوة هامة في مسيرة الاتحاد من أجل مواصلة طريق النجاح، وتلعب الرعاية دور فعال في تطوير منظومة العمل الرياضية للاتحاد.
وأعرب الغانم عن فخره واعتزازه بالشراكة التي يتطلع إليها مجلس الإدارة بالمستقبل المشرق، مثمناً إيمان مسؤولي الشركة بأهمية دعم القطاع الرياضي وإلى الرئيس التنفيذي للشركة، متمنياً للشركة دوام التوفيق والازدهار لما له من مصلحة للبحرين.
يشار إلى أنه بدأت شركة "أسد" نشاطها منذ العام 1952 حينما وضع الراحل الحاج أسد محمد تقي شرفاوي أول لبنة من شركة أبناء أسد محمد تقي شرفاوي بالمملكة، حيث كانت الشركة أول من شارك في واردات وصادرات تجارة المواد الغذائية وتوسعت مجالاتها تدريجياً لتشمل السلع الاستهلاكية، وتهدف الشركة أساساً لدعم الاقتصاد الوطني للبحرين والحد الأقصى من رضا العملاء، وتسليم العملاء البضائع بأسعار معقولة دون المساس بالجودة وذلك لا يمكن دون أن يكون إلا من خلال الحصول على ثقة العملاء وتوفير الخدمات الصادقة والسكرتارية لهم، وتعتبر الشركة من الشركات الوطنية الرائدة في مجال الأغذية وتجارة المستهلك في المنطقة بشكل عام وفي مملكة البحرين بشكل خاص، حيث تركت علامات واضحة في السوق المحلية والخليجية منذ نشأتها حتى يومنا هذا، وكانت حريصة على جذب اتجاه المصدرين من مختلف دول العالم إلى المملكة وكسب ثقتهم من خلال توسيع نطاق العلاقات التجارية بينهم، مما مكنها من أن تكون واحدة من أهم المساهمين بطريقة فعالة وأساسية للحفاظ على الأمن الغذائي في المملكة وحصلت الشركة على جوائز دولية تقديراً لجهودها في هذا المجال.