قال عضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس لجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة إن البحرين قادرة على تحقيق جميع المنجزات بفضل الرؤية الثاقبة لسمو الشيخ ناصر بن حمد وستكون عاصمة الشباب والرياضة، مشيراً إلى المشاريع التي قدمت من قبل قطاعين الشبابي والرياضي سعياً لتحقيق بيئة تنافسية عادلة ومفتوحة تساعد على تحقيق تلك الرؤية.
وترأس سمو الشيخ فيصل بن راشد الاجتماع الثاني للجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة، بحضور وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، و الامين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة د.عبدالرحمن عسكر.
وبين سمو الشيخ فيصل بن راشد أن مبدأ الشفافية ومتابعة المشاريع من جهة وتسليط الضوء على المنجزين والمقصرين سيكون النهج المعتمد لتطوير البنية الأساسية للرياضة البحرينية، مؤكداً أهمية متابعة المشاريع التابعة للجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة، وإنشاء صندوق رياضي طموح، ودفع ملف المستحقات، وبرنامج فرص.
وأوصى رئيس اللجنة بسرعة إنجاز المهام والبرامج المطلوبة لرفعها إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد بحرص سمو الشيخ فيصل بن راشد وعنايته بكافة تفاصيل المشروعات التي ينفذها القطاعان الشبابي والرياضي ومتابعته لتلك المشاريع، معتبراً ذلك دفعة معنوية أخرى لجميع العاملين بالقطاعين نحو العمل الجاد والمتواصل.
وترأس سمو الشيخ فيصل بن راشد الاجتماع الثاني للجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة، بحضور وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، و الامين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة د.عبدالرحمن عسكر.
وبين سمو الشيخ فيصل بن راشد أن مبدأ الشفافية ومتابعة المشاريع من جهة وتسليط الضوء على المنجزين والمقصرين سيكون النهج المعتمد لتطوير البنية الأساسية للرياضة البحرينية، مؤكداً أهمية متابعة المشاريع التابعة للجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة، وإنشاء صندوق رياضي طموح، ودفع ملف المستحقات، وبرنامج فرص.
وأوصى رئيس اللجنة بسرعة إنجاز المهام والبرامج المطلوبة لرفعها إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد بحرص سمو الشيخ فيصل بن راشد وعنايته بكافة تفاصيل المشروعات التي ينفذها القطاعان الشبابي والرياضي ومتابعته لتلك المشاريع، معتبراً ذلك دفعة معنوية أخرى لجميع العاملين بالقطاعين نحو العمل الجاد والمتواصل.