محمد عباس
تقاد الإثنين، مباراتان في ختام الجولة الأولى من كأس الاتحاد البحريني لكرة السلة تجمع الأولى بين الاتحاد والنويدرات عند الخامسة والنصف مساء، تليها مباراة المنامة والبحرين عند السابعة والربع مساء، وتقام المباراتان على صالة اتحاد السلة في أم الحصم.
وتخوض الفرق الأربعة مبارياتها الأولى في البطولة والتي قسمت فيها الفرق المشاركة إلى مجموعتين ويتأهل الأول والثاني للدور نصف النهائي.
في المباراة الأولى، تبدو المواجهة ساخنة بين الاتحاد والنويدرات في ظل تقارب المستوى الفني بين الفريقين ورغبة كل فريق في المنافسة بالبطولة بعد أن أخفقا في التأهل للدور السداسي لبطولة الدوري.
والفريقان لا يضمان في صفوفهما أي لاعب محترف ما سيجعل المواجهة محلية صرفة.
النويدرات يقوده المدرب الوطني عقيل ميلاد الذي يسعى للارتقاء بالمستوى الفني للفريق في ظل المستويات المتطورة التي قدمها في القسم الأول من الدوري.
في حين أن الاتحاد بقيادة المدرب الوطني جعفر راشد يسعى هو الآخر لتقديم بطولة مختلفة على رغم النقص الذي يعاني منه بانتقال سيد محمد حميد للمحرق وحسن هلال للرفاع.
وفي المباراة الثانية، فإن حظوظ المنامة كبيرة في تخطي البحرين في ظل فارق الإمكانات الفنية الكبيرة بين الفريقين ولعدم امتلاك فريق البحرين للاعب محترف.
تقاد الإثنين، مباراتان في ختام الجولة الأولى من كأس الاتحاد البحريني لكرة السلة تجمع الأولى بين الاتحاد والنويدرات عند الخامسة والنصف مساء، تليها مباراة المنامة والبحرين عند السابعة والربع مساء، وتقام المباراتان على صالة اتحاد السلة في أم الحصم.
وتخوض الفرق الأربعة مبارياتها الأولى في البطولة والتي قسمت فيها الفرق المشاركة إلى مجموعتين ويتأهل الأول والثاني للدور نصف النهائي.
في المباراة الأولى، تبدو المواجهة ساخنة بين الاتحاد والنويدرات في ظل تقارب المستوى الفني بين الفريقين ورغبة كل فريق في المنافسة بالبطولة بعد أن أخفقا في التأهل للدور السداسي لبطولة الدوري.
والفريقان لا يضمان في صفوفهما أي لاعب محترف ما سيجعل المواجهة محلية صرفة.
النويدرات يقوده المدرب الوطني عقيل ميلاد الذي يسعى للارتقاء بالمستوى الفني للفريق في ظل المستويات المتطورة التي قدمها في القسم الأول من الدوري.
في حين أن الاتحاد بقيادة المدرب الوطني جعفر راشد يسعى هو الآخر لتقديم بطولة مختلفة على رغم النقص الذي يعاني منه بانتقال سيد محمد حميد للمحرق وحسن هلال للرفاع.
وفي المباراة الثانية، فإن حظوظ المنامة كبيرة في تخطي البحرين في ظل فارق الإمكانات الفنية الكبيرة بين الفريقين ولعدم امتلاك فريق البحرين للاعب محترف.
