محمد أمان
وضع لاعب منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد ونادي الشباب أحمد جلال، حداً لمعاناة هجومية كبيرة عاناها منتخبنا الوطني في السنوات الماضية، بما قدمه في تصفيات الأولمبياد.
وكانت الجبهة الهجومية للمنتخب الوطني موقع ضعف وسبباً رئيساً في عدم كفاءة الهجوم وخصوصاً في المباريات الهامة والمتكافئة والمصيرية.
واليوم، وجد محمد حبيب الذي يقوم بأدوار متعددة واستراتيجية من يساعده، لذا بدا متألقاً في الاختراق والتسجيل وخلق فرص التسجيل لأحمد جلال ولاعب الدائرة.
لذا، فإن المفارقة الرائعة في هذه التصفيات أن يكون أحمد جلال الجناح الأعسر هو هداف المنتخب في تصفيات لعب فيها المنتخب 5 مباريات قوية بـ29 هدفاً، والمميز في ابن نادي الشباب الثقة العالية ودقة التصويب فعلاً.
وضع لاعب منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد ونادي الشباب أحمد جلال، حداً لمعاناة هجومية كبيرة عاناها منتخبنا الوطني في السنوات الماضية، بما قدمه في تصفيات الأولمبياد.
وكانت الجبهة الهجومية للمنتخب الوطني موقع ضعف وسبباً رئيساً في عدم كفاءة الهجوم وخصوصاً في المباريات الهامة والمتكافئة والمصيرية.
واليوم، وجد محمد حبيب الذي يقوم بأدوار متعددة واستراتيجية من يساعده، لذا بدا متألقاً في الاختراق والتسجيل وخلق فرص التسجيل لأحمد جلال ولاعب الدائرة.
لذا، فإن المفارقة الرائعة في هذه التصفيات أن يكون أحمد جلال الجناح الأعسر هو هداف المنتخب في تصفيات لعب فيها المنتخب 5 مباريات قوية بـ29 هدفاً، والمميز في ابن نادي الشباب الثقة العالية ودقة التصويب فعلاً.