محمد خالدأدى تتويج نادي ليستر سيتي بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز عام 2016 إلى انحناء كبار النقاد والمحليين الرياضيين ورفع القبعة أمام هذاالإنجاز الخرافي بالنسبة لفريق "صغير"، كان يصارع في الموسم الذي سبقه من أجل البقاء وتفادي السقوط إلى دوري الدرجة الأولى،وجعل هذا التتويج التاريخي من نادي ليستر سيتي نموذج جديد للنجاح في عالم الرياضة وحتى في مجالات الحياة الأخرى.فريق بلاعبين غير مشهورين وخال من النجوم وبميزانية لا تقارن مع ميزانيات الفرق الكبيرة في الدوري الاسباني، يتصدر غرناطة الدوريالاسباني مستغلاً تأجيل الكلاسيكو، صدم أبناء مدينة أندلوسيا العالم بانطلاقتهم النارية وحصدوا 20 نقطة في عشر مباريات، متخطينكبار الدوري الإسباني في الترتيب، وباتوا منافسين جديين على خطف أحد المراكز المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية، كل هذه الأمور عادتللاذهان معجزة ليستر سيتي غير البريميرليغ وهل ممكن ان تتكرر في الدوري الاسباني.ولكن نحن نتحدث عن الدوري الإنجليزي، الدوري الأكثر تحقيقاً للمداخيل من حقوق بث المباريات، وهذا يعطي الفرق الجديدة الفرصةللظهور، فلا يمكن تحقيق ما فعله ليستر سيتي في الدوري الاسباني، لان من غير المرجح أن الفرق الكبرى سيكون لديها مواسم سيئة، نحننتحدث عن 3 فرق كبرى، أتلتيكو بات أحدهم خلال المواسم الثلاثة أو الأربع الآخيرة، قد يحدث ذلك لكنه صعب
{{ article.visit_count }}
970x90
{{ article.article_title }}
970x90