براءة الحسن
في العادة عندما يطرح اسم الفريقين برشلونة وسلافيا براج، يمكن اعتبار المباراة بمثابة محسومة للفريق الكتالوني، حيث اعتبر الكثيرون أن برشلونة في جيبه 6 نقاط قبل انطلاق المجموعة.
بالفعل حقق برشلونة الفوز في المباراة الأولى في التشيك بهدفين مقابل هدف، وهو يستعد لملاقاة نفس الفريق في الكامب نو هذا الأسبوع ضمن الجولة الرابعة لدور المجموعات.
ويحتاج برشلونة للفوز بالمباراة، للاقتراب أكثر من التأهل لثمن النهائي، حيث يتصدر المجموعة السادسة حاليا بسبع نقاط، متفوقا بثلاث نقاط على كل من، إنتر وبوروسيا دورتموند.
لكن الأمور لن تكون وردية أمام ليونيل ميسي ورفاقه أمام سلافيا براغ لأكثر من سبب.
في مباراة الذهاب لم يأت الفوز بشكل جيد، بل إن الفريق التشيكي قدم مباراة رائعة للغاية وكان قريبا من التعادل أو الفوز.
وللدلالة على تألق الفريق التشيكي أنه كان أكثر محاولات على مرمى تير شتيجن، الذي لولا تألقه لم يكن برشلونة ليُحقق الفوز، إذ سدد سلافيا براج 9 تسديدات نحو مرمى البارسا مقابل 7 لبرشلونة.
الأمر الآخر أن برشلونة لم يعد يرهب الخصوم حتى الصغار منهم هذا الموسم، حيث خسر في المباراة الأخيرة أمام غرناطة.
كما يعاني برشلونة من سوء حالة الدفاع وهو ما وضح في المباريات الأخيرة، ومع اعتماد الفريق التشيكي وقوته في المرتدات، فالمباراة لن تكون نزهة على ميسي ورفاقه.
في العادة عندما يطرح اسم الفريقين برشلونة وسلافيا براج، يمكن اعتبار المباراة بمثابة محسومة للفريق الكتالوني، حيث اعتبر الكثيرون أن برشلونة في جيبه 6 نقاط قبل انطلاق المجموعة.
بالفعل حقق برشلونة الفوز في المباراة الأولى في التشيك بهدفين مقابل هدف، وهو يستعد لملاقاة نفس الفريق في الكامب نو هذا الأسبوع ضمن الجولة الرابعة لدور المجموعات.
ويحتاج برشلونة للفوز بالمباراة، للاقتراب أكثر من التأهل لثمن النهائي، حيث يتصدر المجموعة السادسة حاليا بسبع نقاط، متفوقا بثلاث نقاط على كل من، إنتر وبوروسيا دورتموند.
لكن الأمور لن تكون وردية أمام ليونيل ميسي ورفاقه أمام سلافيا براغ لأكثر من سبب.
في مباراة الذهاب لم يأت الفوز بشكل جيد، بل إن الفريق التشيكي قدم مباراة رائعة للغاية وكان قريبا من التعادل أو الفوز.
وللدلالة على تألق الفريق التشيكي أنه كان أكثر محاولات على مرمى تير شتيجن، الذي لولا تألقه لم يكن برشلونة ليُحقق الفوز، إذ سدد سلافيا براج 9 تسديدات نحو مرمى البارسا مقابل 7 لبرشلونة.
الأمر الآخر أن برشلونة لم يعد يرهب الخصوم حتى الصغار منهم هذا الموسم، حيث خسر في المباراة الأخيرة أمام غرناطة.
كما يعاني برشلونة من سوء حالة الدفاع وهو ما وضح في المباريات الأخيرة، ومع اعتماد الفريق التشيكي وقوته في المرتدات، فالمباراة لن تكون نزهة على ميسي ورفاقه.