لندن - محمد حسن
تذكر القطبين مانشستر سيتي وليفربول أنهما لا يوجد أي مجال لخسارة أرضية جديدة في السباق بينهما على لقب الدوري الإنكليزي بعدما بعد أنهما يقتربان من هزيمة مفاجئة في الجولة الـ11، ليرتدا بفوز 2/1 على حساب ساوثهامبتون وأستون فيلا على التوالي.
وتراجع الفريقان بنتيجة 1/صفر بنهاية الشوط الأول لكن هدف التعادل الذي سجله سيرجيو أغويرو في الدقيقة 70 ثم هدف الفوز بواسطة كايل ووكر قبل النهاية منح حامل اللقب الانتصار 2/1على ساوثهامبتون الشجاع.
في المقابل تأخر انتصار ليفربول لما بعد ذلك. ففي الوقت الذي سجل فيه ووكر هدف الفوز على ملعب الاتحاد، كان ليفربول متأخرا بهدف نظيف أمام أستون فيلا حيث سجل المصري محمود حسن "تريزيغيه" أول أهدافه مع ناديه.
وكان فريق المدرب يورغن كلوب قريبا من أول هزيمة له في الدوري خلال 10 أشهر وهو ما كان سيقلص تصدره لجدول الترتيب لكن آندي روبرتسون تعادل للفريق من ضربة رأس.
وفي الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، سجل ساديو ماني من ضربة رأس في المرمى إثر ركلة ركنية من ترينت ألكسندر-أرنولد مرت من توم هيتون ليدفع الضيوف نحو احتفالات صاخبة.
وللمرة الثالثة في سبعة أيام، أظهر ليفربول عزمه في مواجهة الشدائد بنجاحه في قلب تأخره كما فعل أمام توتنهام في البريميرليغ وآرسنال في كأس الرابطة.
وبعد انتهاء مواجهات الجولة، ظل ليفربول متصدرا بفارق 6 نقاط دون أي تراجع وذلك قبل المباراة المرتقبة بينهما الأسبوع المقبل على ملعب أنفيلد.
ووجه بورنموث ضربة موجعة لمانشستر يونايتد ومديره الفني أولي غونار سولسكاير وأوقف صحوته بالفوز عليه 1/0 بهدف عبر جوشوا كينج قبل نهاية الشوط الأول، لينجح الفائز في تجاوز اليونايتد في الترتيب.
وبدأت المباراة بإيقاع لعب سريع وحماس من الجانبين، لكن سرعان ما فرض مانشستر يونايتد تفوقه في الاستحواذ على الكرة والضغط الهجومي بحثا عن التقدم المبكر، لكن مع ذلك كان بورنموث صاحب المبادرة، وحافظ على الهدف حتى النهاية.
ليستر سيتي من جانبه أظهر مساعيه للحاق بركب المنافسين بفضل فوزه خارج الديار على كريستال بالاس بفضل هدفين سجلهما المدافع التركي شالار سويونش وهدافه جيمي فاردي.
وكان من الممكن أن يتقدم كريستال بالاس للمركز الخامس في حال فوزه، لكن ليستر سيطر على اللقاء واستحق ثالث انتصار على التوالي ليدفع الفريق لتجاوز تشيلسي نحو المركز الثالث بفارق الأهداف وبرصيد 23 نقطة من 11 مباراة.
من جانبه أضاع آرسنال تقدمه على ملعبه ووسط جماهيره للأسبوع الثاني على التوالي. بداية منح بيير إيميريج أوباميانج فريقه التقدم في الشوط الأول لكن راؤول خيمينيز تعادل لولفرهامبتون وأندرارز.
أما تشيلسي فواصل مسيرته الرائعة محققا فوزه الخامس تواليا على مستضيفه واتفورد بهدفين مقابل هدف، حيث سجل تامي أبراهام هدفا وصنع آخر.
خسر واتفورد رغم تألق حارسه بن فوستر الذي قدم مستوٍ مميز، لكن تشيلسي بالفوز دخل في مضمار المنافسة بفضل الحيوية والروح القتالية لنجوم فرانك لامبارد.
تذكر القطبين مانشستر سيتي وليفربول أنهما لا يوجد أي مجال لخسارة أرضية جديدة في السباق بينهما على لقب الدوري الإنكليزي بعدما بعد أنهما يقتربان من هزيمة مفاجئة في الجولة الـ11، ليرتدا بفوز 2/1 على حساب ساوثهامبتون وأستون فيلا على التوالي.
وتراجع الفريقان بنتيجة 1/صفر بنهاية الشوط الأول لكن هدف التعادل الذي سجله سيرجيو أغويرو في الدقيقة 70 ثم هدف الفوز بواسطة كايل ووكر قبل النهاية منح حامل اللقب الانتصار 2/1على ساوثهامبتون الشجاع.
في المقابل تأخر انتصار ليفربول لما بعد ذلك. ففي الوقت الذي سجل فيه ووكر هدف الفوز على ملعب الاتحاد، كان ليفربول متأخرا بهدف نظيف أمام أستون فيلا حيث سجل المصري محمود حسن "تريزيغيه" أول أهدافه مع ناديه.
وكان فريق المدرب يورغن كلوب قريبا من أول هزيمة له في الدوري خلال 10 أشهر وهو ما كان سيقلص تصدره لجدول الترتيب لكن آندي روبرتسون تعادل للفريق من ضربة رأس.
وفي الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، سجل ساديو ماني من ضربة رأس في المرمى إثر ركلة ركنية من ترينت ألكسندر-أرنولد مرت من توم هيتون ليدفع الضيوف نحو احتفالات صاخبة.
وللمرة الثالثة في سبعة أيام، أظهر ليفربول عزمه في مواجهة الشدائد بنجاحه في قلب تأخره كما فعل أمام توتنهام في البريميرليغ وآرسنال في كأس الرابطة.
وبعد انتهاء مواجهات الجولة، ظل ليفربول متصدرا بفارق 6 نقاط دون أي تراجع وذلك قبل المباراة المرتقبة بينهما الأسبوع المقبل على ملعب أنفيلد.
ووجه بورنموث ضربة موجعة لمانشستر يونايتد ومديره الفني أولي غونار سولسكاير وأوقف صحوته بالفوز عليه 1/0 بهدف عبر جوشوا كينج قبل نهاية الشوط الأول، لينجح الفائز في تجاوز اليونايتد في الترتيب.
وبدأت المباراة بإيقاع لعب سريع وحماس من الجانبين، لكن سرعان ما فرض مانشستر يونايتد تفوقه في الاستحواذ على الكرة والضغط الهجومي بحثا عن التقدم المبكر، لكن مع ذلك كان بورنموث صاحب المبادرة، وحافظ على الهدف حتى النهاية.
ليستر سيتي من جانبه أظهر مساعيه للحاق بركب المنافسين بفضل فوزه خارج الديار على كريستال بالاس بفضل هدفين سجلهما المدافع التركي شالار سويونش وهدافه جيمي فاردي.
وكان من الممكن أن يتقدم كريستال بالاس للمركز الخامس في حال فوزه، لكن ليستر سيطر على اللقاء واستحق ثالث انتصار على التوالي ليدفع الفريق لتجاوز تشيلسي نحو المركز الثالث بفارق الأهداف وبرصيد 23 نقطة من 11 مباراة.
من جانبه أضاع آرسنال تقدمه على ملعبه ووسط جماهيره للأسبوع الثاني على التوالي. بداية منح بيير إيميريج أوباميانج فريقه التقدم في الشوط الأول لكن راؤول خيمينيز تعادل لولفرهامبتون وأندرارز.
أما تشيلسي فواصل مسيرته الرائعة محققا فوزه الخامس تواليا على مستضيفه واتفورد بهدفين مقابل هدف، حيث سجل تامي أبراهام هدفا وصنع آخر.
خسر واتفورد رغم تألق حارسه بن فوستر الذي قدم مستوٍ مميز، لكن تشيلسي بالفوز دخل في مضمار المنافسة بفضل الحيوية والروح القتالية لنجوم فرانك لامبارد.