تنطلق الجمعة، أولى جولات "أوتوكروس البحرين" في الموسم الجديد بمواقف حلبة البحرين الدولية، حيث يتوقع أن تشهد أولى الجولات مشاركة واسعة ومنافسات قوية نظراً لما حققته هذه السباقات من نجاح كبير في الأعوام الماضية و انطلاقاً من أول موسم الذي زار في سباقاته جميع محافظات المملكة.
ويشمل الموسم الجديد، إقامة 4 جولات، أولى الجولات في 7 و8 نوفمبر الجاري، الجولة الثانية 26 و27 ديسمبر القادم، الجولة الثالثة 30 و31 يناير 2020، الجولة الرابعة 26 و 27 مارس 2020.
وأكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني للسيارات الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة أن اتحاد السيارات فخور بما وصلت إليه سباقات الأتوكروس من نجاح كبير ومشاركة واسعة، حيث كانت خطة الاتحاد الناجحة في زيارة السباقات لمحافظات المملكة قد حققت أهدافها وجذبت وجوهاً جديدة لسباقاتها في موسمها الأول، ما جعل مجلس الإدارة يواصل إقامة هذه السباقات باستمرار.
وأشاد الشيخ عبدالله بن عيسى بالمشاركة النسائية المميزة في مختلف السباقات ومنافستها للشباب وصعودها على منصات التتويج الأمر الذي يدل على أن هذه السباقات تحظى بشعبية واسعة حتى من العنصر النسائي.
وأثنى على التعاون الكبير من قبل مختلف المؤسسات والجهات الحكومية ودورها الحيوي الذي تلعبه في دعم مختلف الأنشطة الرياضية والشبابية بالمملكة والداعمين ودور حلبة البحرين الدولية وجميع المنظمين، متمنياً للجميع موسماً تنافسياً قوياً وتحقيق أهدافهم وطموحاتهم
وتأتي هذه السباقات ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والإقبال الجماهيري وإيجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية.
ويهدف الاتحاد من خلال إقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية إلى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الإشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، وإتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.
يذكر أن اتحاد السيارات هو المشرف والمسؤول عن هذه الرياضة بالبلاد ويمنح الرخص الخاصة بممارسة مختلف أنواع رياضة السيارات والدراجات النارية وفق القوانين والأنظمة المعمول بها دولياً وتطبق جميع معايير الأمن والسلامة في هذا الجانب.
كما يقوم الاتحاد بتنظيم هذه السباقات على أعلى درجة من الاحترافية في التنظيم والإدارة والتنافس، فالاتحاد البحريني يمتلك منظمين مؤهلين وكوادر بحرينية وطنية ذا كفاءة عالية لإدراة وتنظيم مختلف السباقات المحلية والدولية والعالمية.
كما أن المنظمين البحرينيين كانوا جزءاً لا يتجزء من تحقيق حلبة البحرين الدولية لجائزة أفضل تنظيم لسباقات الفورمولا 1 العام 2004، وأداروا ونظموا عدداً من السباقات العالمية في الخارج وكوادر الاتحاد البحريني للسيارات تتبوأ مناصب دولية رفيعة ودخلت في عضوية اللجان الدولية التابعة للاتحاد الدولي للسيارات.
وتعتبر البحرين مقراً إقليمياً دولياً معتمد من قبل اتحاد السيارات الدولي لتدريب المحكمين والمنظين ومقر تدريب إقليمي لطب رياضة السيارات.
ويهدف الاتحاد من خلال رؤيته التي تتمثل بالتميز في رياضة السيارات للترويج لهذه الرياضة في المملكة وإعداد جيل يتقن مهارات رياضة السيارات والترويج لمملكة البحرين كمركز للتميز في رياضة السيارات.
وأكد الاتحاد البحريني للسيارات أنه يرحب بدعم الشركات والمؤسسات المختلفة لهذه البطولة، مؤكداً أن باب الدعم والرعاية مفتوحان للجميع خصوصاً أن النشاط الرياضي يهدف لفئة الشباب ويتماشى مع توجهات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية، وأن الدعم والرعاية يكفلان تحقيق جميع الأهداف التي وضعها الاتحاد من أجل تحقق الرؤية والتطلعات بجذب أكبر عدد من الشباب المحبين لهذه الرياضة وممارستها في الأجواء الآمنة وتحت إشراف مباشر من الاتحاد.
ودعا اتحاد السيارات الراغبين بالمشاركة في الموسم الجديد وأولى الجولات يوم غدٍ الجمعة، كما أن التسجيل سيكون مفتوحاً أمام المتسابقين الخميس وإجراء التجارب الحرة، حيث من المقرر انطلاق السباق رسمياً عند الثالثة عصراً.
ويشمل الموسم الجديد، إقامة 4 جولات، أولى الجولات في 7 و8 نوفمبر الجاري، الجولة الثانية 26 و27 ديسمبر القادم، الجولة الثالثة 30 و31 يناير 2020، الجولة الرابعة 26 و 27 مارس 2020.
وأكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني للسيارات الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة أن اتحاد السيارات فخور بما وصلت إليه سباقات الأتوكروس من نجاح كبير ومشاركة واسعة، حيث كانت خطة الاتحاد الناجحة في زيارة السباقات لمحافظات المملكة قد حققت أهدافها وجذبت وجوهاً جديدة لسباقاتها في موسمها الأول، ما جعل مجلس الإدارة يواصل إقامة هذه السباقات باستمرار.
وأشاد الشيخ عبدالله بن عيسى بالمشاركة النسائية المميزة في مختلف السباقات ومنافستها للشباب وصعودها على منصات التتويج الأمر الذي يدل على أن هذه السباقات تحظى بشعبية واسعة حتى من العنصر النسائي.
وأثنى على التعاون الكبير من قبل مختلف المؤسسات والجهات الحكومية ودورها الحيوي الذي تلعبه في دعم مختلف الأنشطة الرياضية والشبابية بالمملكة والداعمين ودور حلبة البحرين الدولية وجميع المنظمين، متمنياً للجميع موسماً تنافسياً قوياً وتحقيق أهدافهم وطموحاتهم
وتأتي هذه السباقات ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والإقبال الجماهيري وإيجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية.
ويهدف الاتحاد من خلال إقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية إلى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الإشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، وإتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.
يذكر أن اتحاد السيارات هو المشرف والمسؤول عن هذه الرياضة بالبلاد ويمنح الرخص الخاصة بممارسة مختلف أنواع رياضة السيارات والدراجات النارية وفق القوانين والأنظمة المعمول بها دولياً وتطبق جميع معايير الأمن والسلامة في هذا الجانب.
كما يقوم الاتحاد بتنظيم هذه السباقات على أعلى درجة من الاحترافية في التنظيم والإدارة والتنافس، فالاتحاد البحريني يمتلك منظمين مؤهلين وكوادر بحرينية وطنية ذا كفاءة عالية لإدراة وتنظيم مختلف السباقات المحلية والدولية والعالمية.
كما أن المنظمين البحرينيين كانوا جزءاً لا يتجزء من تحقيق حلبة البحرين الدولية لجائزة أفضل تنظيم لسباقات الفورمولا 1 العام 2004، وأداروا ونظموا عدداً من السباقات العالمية في الخارج وكوادر الاتحاد البحريني للسيارات تتبوأ مناصب دولية رفيعة ودخلت في عضوية اللجان الدولية التابعة للاتحاد الدولي للسيارات.
وتعتبر البحرين مقراً إقليمياً دولياً معتمد من قبل اتحاد السيارات الدولي لتدريب المحكمين والمنظين ومقر تدريب إقليمي لطب رياضة السيارات.
ويهدف الاتحاد من خلال رؤيته التي تتمثل بالتميز في رياضة السيارات للترويج لهذه الرياضة في المملكة وإعداد جيل يتقن مهارات رياضة السيارات والترويج لمملكة البحرين كمركز للتميز في رياضة السيارات.
وأكد الاتحاد البحريني للسيارات أنه يرحب بدعم الشركات والمؤسسات المختلفة لهذه البطولة، مؤكداً أن باب الدعم والرعاية مفتوحان للجميع خصوصاً أن النشاط الرياضي يهدف لفئة الشباب ويتماشى مع توجهات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية، وأن الدعم والرعاية يكفلان تحقيق جميع الأهداف التي وضعها الاتحاد من أجل تحقق الرؤية والتطلعات بجذب أكبر عدد من الشباب المحبين لهذه الرياضة وممارستها في الأجواء الآمنة وتحت إشراف مباشر من الاتحاد.
ودعا اتحاد السيارات الراغبين بالمشاركة في الموسم الجديد وأولى الجولات يوم غدٍ الجمعة، كما أن التسجيل سيكون مفتوحاً أمام المتسابقين الخميس وإجراء التجارب الحرة، حيث من المقرر انطلاق السباق رسمياً عند الثالثة عصراً.