أكد رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة، الحرص على إنجاح موسم مسابقات قفز الحواجز.
وأضاف سموه، أن رياضة سباقات الفروسية والقدرة وقفز الحواجز في البحرين باتت الآن أكثر نشاطاً وتطوراً نظراً للاهتمام الكبير من القيادة الحكيمة والاهتمام المباشر من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأكد سموه، على الجهود التي بذلها الاتحاد برئاسة سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة ويبذلها الاتحاد ولجنة قفز الحواجز حالياً إلى جانب جهود فرسان الإسطبلات من اجل الارتقاء بمستواهم ومستوى جياده ومسابقات القفز.
وأوضح سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة أن ما شهدته سباقات الموسم الماضي من منافسات عالية المستوى وتطور كبير في مستويات الفرسان ونتائج متميزة إنما يؤكد ما وصلت إليه رياضة قفز الحواجز اليوم من تطور وارتقاء كبيرين.
وأضاف سموه "بأننا نعمل على أن تشهد رياضة قفز الحواجز طفرة نوعية نظراً للجهود التي يبذلها الفرسان مع إسطبلاتهم، وهو ما سينعكس على مستويات الفرسان والمسابقات التنافسية التي نتوقع لها الإثارة والندية العالية".
وأشاد بالمستويات التي قدمها الفرسان في مسابقات قفز الحواجز خلال الموسم الماضي والتي جاءت تنافسية بين جميع الإسطبلات المحلية اللذين يعملون جاهدين من أجل رقي وتطوير مستوياتهم بشتى الوسائل والعمل بكل جدية من اجل تخطي التحديات التي تعترض طريقهم في التطوير.
وأشار سموه إلى العنصر النسائي الذي يشارك في مختلف المسابقات، حيث باتت رياضة قفز الحواجز النسائية تشهد تطوراً ملحوظاً مع مشاركة عدد كبير من الفارسات وهو ما يساهم بشكل مباشر في تطور الرياضة النسائية عموماً ورياضة قفز الحواجز خصوصاً، حيث كانت المشاركة النسائية في الموسم الماضي لافتة، ونتوقع بأن يشهد الموسم الجديد مشاركة نسائية مميزة.
ونوه سموه، إلى أن الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة سوف يعمل على تقييم جميع المسابقات بعد الانتهاء منها وذلك رغبة منه في تحقيق عوامل التطوير للمسابقات، وأن الاتحاد واللجنة المنظمة للمسابقات ستسخر جميع إمكانياتها من أجل توفير البيئة التنافسية المطلوبة واستحضار كافة عوامل النجاح لجميع المسابقات بما يتماشى ورؤى وتطلعات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية.
وتمنى سموه لجميع الفرسان المشاركين في الموسم الجديد لمسابقات القفز التوفيق وتحقيق تطلعاتهم وأفضل النتائج التي يطمحون لها.
وحث سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة جميع الفرسان والمشاركين في الموسم الجديد بتقديم أفضل المستويات بما يليق بسمعة ومكانة رياضة الفروسية عموماً ومنافسات مسابقات قفز الحواجز خصوصاً وما حققته هذه الرياضة من مكتسبات كثيرة.
الموسم الجديد
ومن المقرر أن ينطلق موسم قفز الحواجز بإقامة بطولة افتتاح موسم الاتحاد الملكي الجمعة 15 نوفمبر، وبطولة الاتحاد الملكي البحريني لقفز الحواجز 29 نوفمبر الجاري، وبطولة العيد الوطني 20 ديسمبر، وبطولة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة 17 يناير 2020، وبطولة ألبا لقفز الحواجز 31 يناير، وبطولة الاتحاد الملكي 14 فبراير، وبطولة الاتحاد الملكي 13 مارس، وبطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة/ دلمونيا 2 في 20 مارس، وبطولة عز الخيل في 10 أبريل وبطولة ختام الموسم 24 أبريل المقبل.
{{ article.visit_count }}
وأضاف سموه، أن رياضة سباقات الفروسية والقدرة وقفز الحواجز في البحرين باتت الآن أكثر نشاطاً وتطوراً نظراً للاهتمام الكبير من القيادة الحكيمة والاهتمام المباشر من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأكد سموه، على الجهود التي بذلها الاتحاد برئاسة سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة ويبذلها الاتحاد ولجنة قفز الحواجز حالياً إلى جانب جهود فرسان الإسطبلات من اجل الارتقاء بمستواهم ومستوى جياده ومسابقات القفز.
وأوضح سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة أن ما شهدته سباقات الموسم الماضي من منافسات عالية المستوى وتطور كبير في مستويات الفرسان ونتائج متميزة إنما يؤكد ما وصلت إليه رياضة قفز الحواجز اليوم من تطور وارتقاء كبيرين.
وأضاف سموه "بأننا نعمل على أن تشهد رياضة قفز الحواجز طفرة نوعية نظراً للجهود التي يبذلها الفرسان مع إسطبلاتهم، وهو ما سينعكس على مستويات الفرسان والمسابقات التنافسية التي نتوقع لها الإثارة والندية العالية".
وأشاد بالمستويات التي قدمها الفرسان في مسابقات قفز الحواجز خلال الموسم الماضي والتي جاءت تنافسية بين جميع الإسطبلات المحلية اللذين يعملون جاهدين من أجل رقي وتطوير مستوياتهم بشتى الوسائل والعمل بكل جدية من اجل تخطي التحديات التي تعترض طريقهم في التطوير.
وأشار سموه إلى العنصر النسائي الذي يشارك في مختلف المسابقات، حيث باتت رياضة قفز الحواجز النسائية تشهد تطوراً ملحوظاً مع مشاركة عدد كبير من الفارسات وهو ما يساهم بشكل مباشر في تطور الرياضة النسائية عموماً ورياضة قفز الحواجز خصوصاً، حيث كانت المشاركة النسائية في الموسم الماضي لافتة، ونتوقع بأن يشهد الموسم الجديد مشاركة نسائية مميزة.
ونوه سموه، إلى أن الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة سوف يعمل على تقييم جميع المسابقات بعد الانتهاء منها وذلك رغبة منه في تحقيق عوامل التطوير للمسابقات، وأن الاتحاد واللجنة المنظمة للمسابقات ستسخر جميع إمكانياتها من أجل توفير البيئة التنافسية المطلوبة واستحضار كافة عوامل النجاح لجميع المسابقات بما يتماشى ورؤى وتطلعات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية.
وتمنى سموه لجميع الفرسان المشاركين في الموسم الجديد لمسابقات القفز التوفيق وتحقيق تطلعاتهم وأفضل النتائج التي يطمحون لها.
وحث سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة جميع الفرسان والمشاركين في الموسم الجديد بتقديم أفضل المستويات بما يليق بسمعة ومكانة رياضة الفروسية عموماً ومنافسات مسابقات قفز الحواجز خصوصاً وما حققته هذه الرياضة من مكتسبات كثيرة.
الموسم الجديد
ومن المقرر أن ينطلق موسم قفز الحواجز بإقامة بطولة افتتاح موسم الاتحاد الملكي الجمعة 15 نوفمبر، وبطولة الاتحاد الملكي البحريني لقفز الحواجز 29 نوفمبر الجاري، وبطولة العيد الوطني 20 ديسمبر، وبطولة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة 17 يناير 2020، وبطولة ألبا لقفز الحواجز 31 يناير، وبطولة الاتحاد الملكي 14 فبراير، وبطولة الاتحاد الملكي 13 مارس، وبطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة/ دلمونيا 2 في 20 مارس، وبطولة عز الخيل في 10 أبريل وبطولة ختام الموسم 24 أبريل المقبل.