أجرت وزارة شؤون الشباب والرياضة قرعة "دورينا" للمراكز الشبابية والأندية الوطنية لكرة القدم في نسخته الثالثة، والذي تنظمه الوزارة مساء في مقر نادي سار رئيس وأعضاء اللجنة المنظمة لـ"دورينا" ومندوبي الفرق المشاركة والبالغ عددهم 24 فريقاً.
ونقل مدير إدارة الاتصال والتسويق رئيس اللجنة المنظمة لـ"دورينا" نوار المطوع، تحيات وتمنيات وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد للفرق المشاركة.
ونوه إلى أن نظام النسخة الثالثة يمنح أصحاب المركزين الأول والثاني في دور المجموعات لدوري المراكز الشبابية والأندية الوطنية في النسخة الثانية التأهل مباشرة إلى دور الستة عشر الذي سينطلق في الحادي والعشرين من شهر نوفمبر الجاري على ملعب نادي سار.
وتأهلت فرق نادي بوري ومركز شباب سار، ومركز شباب مدينة حمد ومركز شباب السنابس، مركز شباب دمستان ومركز شباب الزلاق ومركز شباب أبوقوة ومركز شباب السهلة الشمالية إلى دوري الستة عشر مباشرة.
وقدمت اللجنة المنظمة شرحاً لمندوبي الفرق المشاركة عن بعض بنود اللائحة، إذ سيُسمح لكل فريق تسجيل 30 لاعباً في الكشف، على أن يكون 25 لاعباً من نفس المنطقة التي ينتمي إليها المركز أو النادي، 5 فقط من خارج المنطقة، كما أدخلت تغييرات على نظام تغيير اللاعبين أثناء المباريات حيث ستسمح اللجنة بتغيير أربعة لاعبين في المباراة، كما أشارت اللجنة إلى أنه في حال التعادل سيتم اللجوء لركلات الترجيح مباشرة لتحديد الفائز.
وأشاد المطوع بالتعاون الكبير الذي أبدته المراكز الشبابية والأندية الوطنية للمشاركة في دورينا، منوهاً إلى أن السبيل الأمثل لإنجاح التجمع الشبابي الكبير هو التعاون مع اللجنة المنظمة في جميع المباريات ليعكس شباب المملكة الوجه الحقيقي للمجتمع البحريني عبر التزامه بالقوانين واللوائح التي تنظم المسابقة.
يذكر أن إقامة دورينا ينسجم مع استراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة الرامية الى الارتقاء بمسيرة المراكز الشبابية والأندية الوطنية في المملكة وتعزيز إسهاماتها في تطوير القطاع الشبابي والرياضي من خلال استقطاب الشباب وتوجيه طاقاتهم التوجيه السليم وتنظيم الأنشطة والفعاليات التي تلبي ميولهم واهتماماتهم المتنوع، بالإضافة إلى أنه يمثل فرصة كبيرة لاكتشاف المواهب الكروية في فرق المراكز الشبابية والأندية الوطنية غير المنضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لكرة القدم والعمل على صقلها ورفد الأندية الوطنية بالعديد من اللاعبين الذين لم تتح لهم فرصة الانضمام إلى الأندية، كما أن الفرصة مواتية أمام مدربي الأندية لمتابعة الدوري ومراقبة أداء اللاعبين المشاركين تمهيداً لاختيار الأبرز منهم وضمهم إلى الأندية.
{{ article.visit_count }}
ونقل مدير إدارة الاتصال والتسويق رئيس اللجنة المنظمة لـ"دورينا" نوار المطوع، تحيات وتمنيات وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد للفرق المشاركة.
ونوه إلى أن نظام النسخة الثالثة يمنح أصحاب المركزين الأول والثاني في دور المجموعات لدوري المراكز الشبابية والأندية الوطنية في النسخة الثانية التأهل مباشرة إلى دور الستة عشر الذي سينطلق في الحادي والعشرين من شهر نوفمبر الجاري على ملعب نادي سار.
وتأهلت فرق نادي بوري ومركز شباب سار، ومركز شباب مدينة حمد ومركز شباب السنابس، مركز شباب دمستان ومركز شباب الزلاق ومركز شباب أبوقوة ومركز شباب السهلة الشمالية إلى دوري الستة عشر مباشرة.
وقدمت اللجنة المنظمة شرحاً لمندوبي الفرق المشاركة عن بعض بنود اللائحة، إذ سيُسمح لكل فريق تسجيل 30 لاعباً في الكشف، على أن يكون 25 لاعباً من نفس المنطقة التي ينتمي إليها المركز أو النادي، 5 فقط من خارج المنطقة، كما أدخلت تغييرات على نظام تغيير اللاعبين أثناء المباريات حيث ستسمح اللجنة بتغيير أربعة لاعبين في المباراة، كما أشارت اللجنة إلى أنه في حال التعادل سيتم اللجوء لركلات الترجيح مباشرة لتحديد الفائز.
وأشاد المطوع بالتعاون الكبير الذي أبدته المراكز الشبابية والأندية الوطنية للمشاركة في دورينا، منوهاً إلى أن السبيل الأمثل لإنجاح التجمع الشبابي الكبير هو التعاون مع اللجنة المنظمة في جميع المباريات ليعكس شباب المملكة الوجه الحقيقي للمجتمع البحريني عبر التزامه بالقوانين واللوائح التي تنظم المسابقة.
يذكر أن إقامة دورينا ينسجم مع استراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة الرامية الى الارتقاء بمسيرة المراكز الشبابية والأندية الوطنية في المملكة وتعزيز إسهاماتها في تطوير القطاع الشبابي والرياضي من خلال استقطاب الشباب وتوجيه طاقاتهم التوجيه السليم وتنظيم الأنشطة والفعاليات التي تلبي ميولهم واهتماماتهم المتنوع، بالإضافة إلى أنه يمثل فرصة كبيرة لاكتشاف المواهب الكروية في فرق المراكز الشبابية والأندية الوطنية غير المنضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لكرة القدم والعمل على صقلها ورفد الأندية الوطنية بالعديد من اللاعبين الذين لم تتح لهم فرصة الانضمام إلى الأندية، كما أن الفرصة مواتية أمام مدربي الأندية لمتابعة الدوري ومراقبة أداء اللاعبين المشاركين تمهيداً لاختيار الأبرز منهم وضمهم إلى الأندية.