تنظم وزارة شؤون الشباب والرياضة، كأس السوبر في نسخته الثالثة الجمعة الجاري، وذلك تحت رعاية وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، بين بطل الدوري فريق نادي بوري وبطل مسابقة الكأس فريق مركز شباب أبوقوة، عند السادسة والنصف مساء على إستاد النادي الأهلي.
ويدير المباراة طاقم تحكيم بقيادة الحكم خالد علي ، ويساعده مجدي النجار وعلي سعد والحكم الرابع شاكر عبدالله.
وكان نادي بوري، ظفر بلقب الدوري بفوزه في المباراة النهائية على فريق مركز شباب مدينة حمد بهدفين دون مقابل سجلهما السيد محسن عباس والسيد مهدي محمد.
في المقابل، نال فريق مركز شباب أبوقوة لقب الكأس بعد فوزه على فريق مركز شباب الزلاق بـ6 أهداف مقابل هدفين في المباراة النهائية التي أقيمت على إستاد النادي الأهلي في 14 نوفمبر من العام الماضي، وبذلك يتقابل مع فريق نادي بوري.
ويبرز في فريق بوري الكثير من العناصر المتميزة ابتداء من مركز الحراسة الذي عاد له البارع السيد محمود مجيد العائد من الإصابة لتعويض غياب الحارس المتألق محمد يوسف الذي سيغيب عن التشكيلة في مسابقة الأندية والمراكز الشبابية في النسخة الثالثة لتوقيعه لصالح نادي النجمة بعد أن برع في تشكيلة المدرب علاء المطوع.
وقاد المطوع بوري ببراعة واستغل مهارات لاعبيه في تصحيح الأوضاع في أكثر من مباراة.
في المقابل يتميز فريق أبوقوة ببراعته في دوري الأندية والمراكز الشبابية الذي نال لقب الدوري في نسخته الأولى، وفي نفس النسخة نال كأس السوبر بفوزه على بطل الكأس فريق مركز شباب الهملة.
وفي النسخة الثالثة يسعى فريق أبوقوة إلى تثبيت قاعدة الانتصارات التي حققها في المرات السابقة حتى لا يغيب عن منصة التتويج التي اعتاد صعودها في كل موسم.
ورغم فقدانه أكثر من عنصر مهم لصالح الأندية البحرينية، إلا أنه يبقى في القمة وهو ما يسعى فيه مدربه علي عباس الذي يقوده منذ النسخة الأولى للدوري وبنجاح كبير عبر وفرة كبيرة في عناصره في جميع المراكز وإيجاده الحلول كلما وقع في مأزق أو احتاج ذلك بناء على ظروف طارئة أثناء المباريات، وأثبت نجاحه في كل مرة من خلال الفوز بدرع الدوري وكأس السوبر في النسخة الأولى ثم الفوز بالكأس في النسخة الثانية.
{{ article.visit_count }}
ويدير المباراة طاقم تحكيم بقيادة الحكم خالد علي ، ويساعده مجدي النجار وعلي سعد والحكم الرابع شاكر عبدالله.
وكان نادي بوري، ظفر بلقب الدوري بفوزه في المباراة النهائية على فريق مركز شباب مدينة حمد بهدفين دون مقابل سجلهما السيد محسن عباس والسيد مهدي محمد.
في المقابل، نال فريق مركز شباب أبوقوة لقب الكأس بعد فوزه على فريق مركز شباب الزلاق بـ6 أهداف مقابل هدفين في المباراة النهائية التي أقيمت على إستاد النادي الأهلي في 14 نوفمبر من العام الماضي، وبذلك يتقابل مع فريق نادي بوري.
ويبرز في فريق بوري الكثير من العناصر المتميزة ابتداء من مركز الحراسة الذي عاد له البارع السيد محمود مجيد العائد من الإصابة لتعويض غياب الحارس المتألق محمد يوسف الذي سيغيب عن التشكيلة في مسابقة الأندية والمراكز الشبابية في النسخة الثالثة لتوقيعه لصالح نادي النجمة بعد أن برع في تشكيلة المدرب علاء المطوع.
وقاد المطوع بوري ببراعة واستغل مهارات لاعبيه في تصحيح الأوضاع في أكثر من مباراة.
في المقابل يتميز فريق أبوقوة ببراعته في دوري الأندية والمراكز الشبابية الذي نال لقب الدوري في نسخته الأولى، وفي نفس النسخة نال كأس السوبر بفوزه على بطل الكأس فريق مركز شباب الهملة.
وفي النسخة الثالثة يسعى فريق أبوقوة إلى تثبيت قاعدة الانتصارات التي حققها في المرات السابقة حتى لا يغيب عن منصة التتويج التي اعتاد صعودها في كل موسم.
ورغم فقدانه أكثر من عنصر مهم لصالح الأندية البحرينية، إلا أنه يبقى في القمة وهو ما يسعى فيه مدربه علي عباس الذي يقوده منذ النسخة الأولى للدوري وبنجاح كبير عبر وفرة كبيرة في عناصره في جميع المراكز وإيجاده الحلول كلما وقع في مأزق أو احتاج ذلك بناء على ظروف طارئة أثناء المباريات، وأثبت نجاحه في كل مرة من خلال الفوز بدرع الدوري وكأس السوبر في النسخة الأولى ثم الفوز بالكأس في النسخة الثانية.